4

986 70 0
                                    


تركتها نائمة و كأنها طفلاً صغير
بل هي كانت كذالك
طفلتي الصغيرة.

دخلت المطبخ متجهاً الى المائدة
مع ابتسامة مشعة.
و لما لا من تسكن قلبي قابعة بسريري
امامي والدتي العزيزة و صديق الطفولة

اليس سبباً كافياً؟

" تبدُ سعيداً يونغي"
صوت صديقي العزيز جين سرق تركيزي.

" ليا نائمة انها هنا"
ملامحهما تغيرت
اراد نطق شيئاً لكن امساك معصمه من قبل والدتي منعه.

بعض الاكاذيب تصدق كحقيقة

مأساةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن