تركتها نائمة و كأنها طفلاً صغير
بل هي كانت كذالك
طفلتي الصغيرة.دخلت المطبخ متجهاً الى المائدة
مع ابتسامة مشعة.
و لما لا من تسكن قلبي قابعة بسريري
امامي والدتي العزيزة و صديق الطفولةاليس سبباً كافياً؟
" تبدُ سعيداً يونغي"
صوت صديقي العزيز جين سرق تركيزي." ليا نائمة انها هنا"
ملامحهما تغيرت
اراد نطق شيئاً لكن امساك معصمه من قبل والدتي منعه.بعض الاكاذيب تصدق كحقيقة
أنت تقرأ
مأساة
Short Storyاحبها كحب روميو لجوليت و احبته كحب ليلى لقيس حب طاهر لم يحدث فهل سيحدث الان مين يونغي كيم ليا