تشاركنا رَحم أمي لِتسعه أشهر معاً فكانت هذه المره الاخيرة
التي تعانقة أجسادنا بها انا وهو كليل والنهار وكسماء والأرض
مُتناقضين رغم ذالك تشانيول ما زال يُناديني بأسمه ~
-هو أُعجب بي اولاً ولكن أخي بيكا من ربحه
-كُلما عانقني مُعتقداً كونِ بيكا قلبي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قُسمت الاقدار بيبننا كما كتبهُ الرب بالسماء ونحن علينا تقبل أقدارنا بحُلوها ومُرها سواءً كانت تسند جوانب رغباتنا أو تُناقض جميع شهواتنا بالأخير الرب وحده قادر على تغير مصير البشريه فما أصنع أنا بقدراً ليس لي يداً به
هل سأعصي الرب إن أعدت شيئاً كان من المُفترض ان يكون لي؟
هو كان قدري ولكن أخي إعترض فأنتشل ما أملكه له الرجل الذي أُحِب تم وضعه ضمن ممتلكات من شاركتهُ رحم أمي
انا وبيكا تشاركنا رَحم أمي لِتسعه أشهر معاً فكانت هذه المره الاخيرة التي تعانقة أجسادنا بها انا وهو كليل والنهار وكسماء والأرض مُتناقضين رغم ذالك تشانيول ما زال يُناديني بأسمه
لاتُعانقيعلىأنيبيكامنفضلكتشانيول عانقنيكبيكهيون ~
سارت خطواتي لنادي المدرسه بطبع انا لن أُشَارِك بلعبة كُرة القدم فشخص كسول مثلي سيد السرير لا يقوى على رمي الكُرة قد أُبالغ إلا أنني هكذا انا ضيئل الحجم ولكن ممتلئ قليلاً ليس كثيراً وجنتاي ككورات الأرز الابيض دائما ما سأحمر لأتفه الأسباب
لا بأس دعوكم مني انا اليوم مُتلهف للقاء شخصاً ما قد وضع رساله بصندوق كُتبِ لقد قرأتها للمره المئه فخط هذا الفتى مُتقن كما ان أسمهِ يجعل من أركان قلبي تُرفرف
باركتشانيول
أجل تشانيول اكثر الفتيان المدرسه شعبيه ووسامه منحني رسالة كُنت اظن ان نظراتي ستبقى غير مرئيّة لا أُصدق انهُ كتب هذا هو لاحظ سرابي المُنتظِر
يُعيد قراءة سطور الورق كمعزوفة أُغرم بسمعها
"لستُ جيداً بكتابة الرسائل لذالك سمعت أنك من أنقذني بصاله السباحه عندما أختنقت بالمياه انت شاركتني أنفاسك فهل ستقبل مُواعدة شخصاً أعُجب بأنفاسك؟ ان قبلت سأنتظرك في النادي بعد الغداء ..بارك تشانيول "
