وعلى ذكرى الِكذبات كانت هناك ثغرة نجاة
مخرجً لِتَرويح عن ضجيج أفكاركستسير على الألغام لتربح نجمة فلا شيء
يأتي بينما قدميك تتنعم فوق غيمةمنذُ نصف ساعه عينين تتفحص الشخص الذي أمامه يحاول
إجاد علامه فارقه تُلغي شكوك عقله الا انه فشل من امامه
ليس بذات الشخص تأكد بأن هناك سرًا مخفي ولكي
يتأكد أكثر طرح سؤال"ما رايك بتجربة قيادة الدرجات النارية في السباقات
الغير مشروعه حدثني عن تجربتك الاولى بيكا"ذلك السؤال لم يكون عابر لان تجربة بيكا الاولى
كانت معه سيتحقق ما أن كان المعني فعقله مشوش للغاية
يرغب بإلتماس اليقينيُبصر بلهفه ينتظر إجابة تُنهي إستفهمات راسه
كانت ثواني قليله لِيُجيب الذي بقربه بثقه عاليه"لا أهوى مثل هذه السباقات المجنونه لهذا ليس لدي
تجربة ولن أُجرب انهُ حقاً لا يستهويني""أنت غريب بدلاً من الاسترخاء تطرح الاسئلة
عليك ان تنام فراسك ما يزال مُصاب"بيكا يجهل تماما ما يجري حتى انهُ لا يُلاحظ تغيُر ملامح
تشانيول المندهش لغرابة ما يعيشه كيف إنطلت عليه كذبة
بيكهيون كيف كان معمي بالكامللُجم عن الحديث فهو لا يمتلك تبريرا واضح لأفعل أخ حبيبه
الذي تظاهر بإدقان انهُ الحبيب المنشود أصبح في حيره من
امره هل تجوب عليه التحقيق مع بيكهيون ؟
أنت تقرأ
أبيض وأسود
Romanceتشاركنا رَحم أمي لِتسعه أشهر معاً فكانت هذه المره الاخيرة التي تعانقة أجسادنا بها انا وهو كليل والنهار وكسماء والأرض مُتناقضين رغم ذالك تشانيول ما زال يُناديني بأسمه ~ -هو أُعجب بي اولاً ولكن أخي بيكا من ربحه -كُلما عانقني مُعتقداً كونِ بيكا قلبي...