تشاركنا رَحم أمي لِتسعه أشهر معاً فكانت هذه المره الاخيرة
التي تعانقة أجسادنا بها انا وهو كليل والنهار وكسماء والأرض
مُتناقضين رغم ذالك تشانيول ما زال يُناديني بأسمه ~
-هو أُعجب بي اولاً ولكن أخي بيكا من ربحه
-كُلما عانقني مُعتقداً كونِ بيكا قلبي...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
إلتمس لي عُذرا حينما أتجنب إبصار عينيك فقد أكون مشتاق ممتلىء بالاذى فأُعذرني كون تيار العشق يقسي علي يُشتت كُل مابي
كُتبت من اقداري فلا تكون لغيري
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يُرخي راسه على الطاولة الخشبيه عينيه عالقه على ما كُتب في السبورة المزيد من المسائل والحلول تُرهق الضئيل يكفي انهُ ما يزال يُعاني من نزلة برد بين الحين والاخرى يستنشق ماء انفه عينيه تُريد النوم كيف سينام وهناك كومة من الحصص الطويلة في انتظاره
قرر الا يكتب حرف واحد بسبب مشاهدته لجيمين المجتهد يكتب كل صادرة وواردة حقا هو دودة كتب، ليس مُتعب من ممارسة الجنس بالامس تظهر عليه الطاقة يتسأل بيكهيون لِما ينتابه الكسل حتى بعد الجنس
فجاء رفع يده تزامناً معها رفع راسه عن الطاولة منادي الاستاذة
"استاذلديسؤال"
المعلم إلتفت إليه يترك قلم السبورة جانبًا ينتظر من طالبه التحدث
"تفضلبيونبيكهيون "
بلا تردد طرح سؤاله ربما بسبب الفضول يقسم انهُ أُصاب بعدوى من لوهان
"هلالجنسيُسببالفتور؟"
المعلم رمش بدهشه ماهذا السؤال الغريب الذي لا ينتمي الى درسة كيف سيُجيب مدرس مادة الرياضيات على طالبة الفضولي ليس المعلم الوحيد المتصنم الطلاب اصبحوا مثله يتهامسون فيما بينهم
