☣3☣

49K 1.3K 411
                                    


||علقوا - _بين_ - الفقرات||

🎉عيد سعيد كل عام و انتم بألف خير 🎊

•••

باغتها ليسحبه من يدها و يحاصرها بين دراعيه بقسوة معتصرا جسدها

(فقط تخيلوا طريقة إمساكه لها بشكل أعنف )

(فقط تخيلوا طريقة إمساكه لها بشكل أعنف )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


"ستندمين"

تصنمت مكانها متجمدة من تلك النبرة التي بثت الرعب بها ..  نبرته كانت شديدة الحدة ...و قبضته تلك التي أحكمها عليها .. هذه لم تعود بمزحة أبدا

"كل هذا لانني ثمنيت ان أخطف يوما ..تلك الروايات و ما اودت بي"

بينما كانت تتمتم بغيض من وضعها رامقة إياه بحدة...ذلك القابع امامها شرد لوهلة و هو يتأمل مقلتاها باحثا عن ذلك الشعور الذي أرجف جسدها بهما ...

"عيناك اللعينتان تنزلينهما أرضا إياكي و النظر إلي بحدة مجددا "

همس بها لتنزل رأسها بقلة حيلة محاولة كبح دموعها
و ضع يده أسفل ذقنها رافعا إياه ممتعا بصره بجمال زرقوتيها اللتان حوطتهما الدموع ليلمعا كالزمرد

همس بها لتنزل رأسها بقلة حيلة محاولة كبح دموعهاو ضع يده أسفل ذقنها رافعا إياه ممتعا بصره بجمال زرقوتيها اللتان حوطتهما الدموع ليلمعا كالزمرد

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ردف بنبرة حادة

"لما تبكين "

"اا..أنت قدمي ..أنت تدوس فوق قدمي "

عقد حاجباه بإستغراب مردفا

"هاه!! تقصدين لستِ خائفة مني"

"لا انا لا اخاف من العمالقة ..ثم ما الذي قد يخيفني؟ وجهك الوسيم مثلا !!"

عقد حاجباه بعدم فهم ليخرج صوته بنغمة ساخرة إسود عيناه بأخرها

  Asįr :  آسِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن