اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
2019/12/31
9:30 AM
"لِما انت متوتر بهذا الشكل؟ فقط اهدء" تحدث للفتى بجانبه والذي يحاول بشتى الطرق ان يخمد توتره
بارك قد اصطحب بيكهيون لمنزل والدته ليعرفه على أماه ، هما بالفعل يقفان امام المنزل الآن .
"هذا مُضحك" همس تشانيول يضع سبابته على شفتيه يحاول كتم ضحكته على هيئة بيكهيون المرتبكة والاخر رمقه بجانبية يمسك بعلبة الكعك الذي صنعه جيداً يرى تقدم بارك ليفتح الباب .
"تشانيول في المنزل!" صاح فور دخوله يسير لداخل المنزل وبيكهيون تبعه يغلق الباب خلفه .
حسناً بيكهيون توقع ان يكون المنزل بهذا الرُقي ، فهم بارك بعد كُل شيء .
اول ما لاحظه فور دخوله لغرفة الجلوس الشاسعة المساحة هو بارك يُعانق امرأتين بسعادة ، بيكهيون فقط وقف مكانه ينظر لأبتسامة رجله الوسيمة .
استدارت له احدى الامرأتين وذلك جعل الانظار تتوجه نحوه وارتبك للحظة لكنه تقدم لبقعتهم .
"من هذا الفتى الطيف؟" رأى بيكهيون احداهما تتساءل وهو ابتسم لها بأحراج
"جيما لا تتصرفي وكأنك لا تعلمي بأمرنا" قلب تشانيول عينيه على حديث زوجة والدته .
"مرحباً" انحنى بخفة يجعل شعره المُبعثر يتحرك بخفة
"إلهي هو لطيف!" تحدثت تنظر لبارك واعادت نظرها للفتى .
"مرحباً لك ايضاً ، انا جيما صديقة والدته"
"وحسناً هذه العجوز والدته" ضحك كلاهما على تعابيرالسيدة بارك وهي تُشير لنفسها وبيكهيون فقط تساءل لِما عرفت عنها بأنها صديقتها؟