فوت وكُومنت إن أعجبكم لطفا ~
إستمتعوا ~
=> إذا سمعتوا أنو ميرا رسبت فالسبب طبعا أني قاعدة أكتب عوض ما أدرس 🌚
"عِندَما لَاتَجِد نِصفَكَ الأَخَر إِحذَر أَنَ تَقبَل بِأي نِصفٍ أَخر لِتَملأَ الفَرَاغ ~
كُن نِصفَ نَفسك كَي لَاتَندم !"
...
الجَميع واصل اللَعب وكأن لاشيء قَد حصل بيني وَبين زعيمهم منذُ دقائق أمامهم أمَا أنَا فبقيتُ أراقِبه .. شفتيه قَد إنتفختَا وصارتَا حمراوتَين بسبب تِلك القبلة وكُنت واثِقة أن خَاصتاي لَم تكونا أَقل إحمرارًا من خَاصته !
"أليسيَا هل لاَزلتِي معنَا بالكوكب ؟!"
خَرجت من شرودي بسبب لِيام لألحظ كَونَهم كانو ينَادوننِي منذُ خمس دَقائق دون أن أستجيب .. إِلهي هَذا مُحرج !
كُلهم قد رأونِي شارِدة بوجههِ بِتلك الطَريقة ~
"أوه أجَل مالذِي كُنتم تَقولونه ؟!"
تحدثت بتوتُر مَلحوظٍ أرجِع خُصلات شَعري البُنية للوراء .. هُم حَاولو كَتم ضحكاتِهم لَكن إبتساماتِهم الغبية كَان واضحةً جدًا لي ولِشبيه الصخرة الذِي يحدق بِكل برود ~
كُله بسببه وهو مُرتاح هكذا ؟
"إذا أليسيا السؤال قَد كَان هَل تحبِين شخصا ما ؟!"
أعادَت إيف السؤالَ لِي لألمح مِيلا تَغمز لي مُشيرة لكُتلة الجليد الجالسة بقربِي .. لا أنَا مُخطئة ! هُم لايفكِرون أنِي واقعة لهَذا الكَائن بِجانبي أليس كَذلك ؟!
"أردتُ تجربَة الوقوع بالحُب كثيرًا ومع ذلِك لم أقع لأحد ~"
أَجبتهم ببرودٍ أقلِب النَبيذ المَسكوب بكأسِي أدعِي عدم الإهتمَام بالأمر لألمَح الخيبة بِوجههم
"ماذا عَنكم ؟!"
أكمَل كِيفين سؤالهم نفس السُؤال لَكن الجَميع شربوُا كأسهم بِسرعة .. نظَرت للِيام الذي بدى حَزينًا نوعًا ما بينمَا يحدق بالفراغ فأتقدمَ للجلوس بقربه.
"أنت بِخير ؟!"
سألتُه بملامح مهتمة ليكتَفي بالإيماءِ لِي مع إِبتسامةٍ خَفيفة زَائفة .. أعدتُ انتباهِي للجُونغكوك الذي حَان وقته لكَي يجيب لكِنه إستقامَ ممددًا جَسده جَاعلا وشومه تتضحُ أكثر مِن أسفل قَميصه.
على ذِكر الوشوم .. لم تتَسنى لي الفرصةُ بعد حَتى أسئلهُ عن الوشمِ برقَبتينَا !
"هممم تَعلمون جَيدًا أن كُل التِسعة عَشر فتَاةً السابِقاتُ كُنَّ أضعف من أن يَصمدن حَتى أحبَهن .. بَقيت وَاحدة ولاَ أظنُها المُناسبة !"
أردَف وقد بدَى غَير مهتمًا بالكلام الذِي تفوه بِه لكِن الجَميع ماعداي قَد فهموه وشَرعوا بالتحدِيق بِي بنظراتهم الغَريبة تِلك مجددًا !
أنت تقرأ
HEART OF A BEAST.✓
Fanfictionكان رجلاً يتمايل بين الحقارةِ واللطافةِ، قد يشعرك اليوم أنك أهم مالدَيه ثم يرميك باليومِ التالي وكأنك لم تكن شيئًا، كان مليئًا بالتناقضاتِ لدرجةٍ تجعلك لاتدرِي يومًا مايجول بخاطرهِ، لكنه كان أيضا ذلك العاشق المستعدَ لفداء معشوقتهِ بدمهِ وروحه! -الوح...
