في صباح يوم جديد على ابطالنا؛
كانت في الشركه تلف وتدور بين المكاتب : يزن الملف حق الشركه الي بنتعامل معها فينه وفين المشروع الي بنناقشه وياهم هو ما قد خلصتوه بعد بكره التسليم لزم نكون متاكدين من الشروط الي بنحطها في العقد و..و..
الكل منحاس والمكاتب كلها فوضه والكل مشغول في حين وصوله مدير الشركه كان شاب بعمر 32 نحييف وطويل ووسيم وشعره اسود طويل شويه لاذنيه عيونه سودا نزل من السياره فيراري حمراء مكشوفه رمى المفاتيح لحارس عشان يصفها
دخل الشركه بكل هيبه ووقار وراسه مرفوع وبابتسامته المرحه شاف أن الكل مشغول وفي فوضه ..
متعود عليهم ويعرف قد كفاتهم واجتهادهم في الشعل ..
حط ايدينه في فمه وصفر بصوت عالي حتى الكل التف له وبابتسامه مرحه: وينها..
الكل بصوت وحد: في مكتبك..*ههه متعودين هم عليه يوم يدخل الشركه لزم يسال عنها *
ضحك رفع يده وهو متجه لمصعد: طيب
< قبل لا يدخل لف لهم شفهم ع نفس الحال > الكل يرتب اوراقه الي قدامه ويروح خذو استراحه لمده ساعه وارجعو طيب..واحد من الموظفين: بس استاز الجتماع رح يكون بكره وولحين ما قد خلصنا
وحد ثاني : ايه وفي معاملت لسه ما خلصت
اخذ نفس وحط يدينه على شعره ورجعه لوراء : اذا ضغطو على انفسكم مارح تعرفون تشتغلون زين ورح تكونون سبب في خسارتنا لصفقه لهيك روحو ارتاحوا شويه وارجعو <رفع يده وياشر بها عليهم مره على اليمين حتى اليسار >واثبتو لي انكم قدرين ع الفوز بهذي الصفقه <نزل يده لجيبه > وبنظره تحدي :طيب
الكل ارتفعت معنوياتهم وزاد عزمهم عشان يربحون ذا الصفقه الكل راح..و هو كمل طريقه لمكتبه طق المكتب ودخل بس ما نتبهت له كانت الاوراق مبعثره على المكتب وسمعات البلوتوث في اسمعها تكلم و يدينها على الكمبيوتر دخل وجلس ع الكرسي قدمها وجالس يتاملها وكيف هيه غيرت حياته وكيف التقى بها اول مره...
كان مسرع بسيارته متهور كعدته بس وفق فجأه يوم شفها بطريقه وانحرفت السياره عن الطريق كانت رح يصدم العمود بس وقفت بالوقت المناسب نزل من السياره و هو خايف ليكون صار لها شي ويبتلش وقف عندها وهيه على الأرض: انتي بخير
أنت تقرأ
رُوايـَة سَحـرهَا فِي عِـيونَها يـنَادي💙💙.
De Todoكـَاتـُبة، روايَتي الأولَى. . ولا احلا من الخيال والعشق والرمنسيه والأكشن والكوميديا وأخيرا ما ننسى أهم شي { الحب💞 } . . بالحب وهناك نصيحه له لا يجب تجهلها و الا سوفَ تتعذب به: وهي ؛ الذي تجاهله أبطال روايتي بــ أن...