P
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...ماريا...
رن الهاتف و كان أبي يا ترى مادة يريد أبي مني
شهد:من
أنا:أبي
شهد:ردي
أنا:حاضر
رددت عليه
أنا:ألو
آدم:ألو ماري أين أنت
أنا:في الكافية مع صديقتي
آدم:أمك قلقه جدا عليك و أتت إلى الشركة و سألتني عليك و تقول إنها شعرت انك في مشكلة
أنا بتوتر:هو أجل حدث معي مشكلة لكني الآن على ما يرام
آدم:حين ما تعودين تخبريني بأصغر التفاصيل حاضر
أنا:حاضر
آدم:سأتصل لاطمان امك عليك
أنا:حاضر مع السلامة
آدم:ألا اللقاء
اقفلت الهاتف و نظرت إلى شهد
شهد:خير مالذي حدث
أنا:إحساس الأم حين ما يكون أولادها بخطر
شهد:اها
أنا:من الذي كان معك حين ما حصل الحادث في صباح اليوم
شهد:أبي
أنا:اها
نظرت شهد إلى ساعة هاتفها و قالت
شهد:علي العودة
نظرت أنا ألا الساعة الذي بيدي
أنا:أجل و أنا أيضا
قمت من مكاني و شهد أيضا قامت مددت يدي
أنا:أدا ألا اللقاء
شهد:ألا اللقاء
أنا:نلتقي غدا في الرحلة
شهد:أدا أعطيني رقم هاتفك لارسل لك عنوان منزلي
أنا:أوه أجل لقد نسيت
تبادلنا الأرقام و ذهبت إلى البيت دخلت البيت و رأيت أمي جالسة على الأريكة و تشاهد التلفاز
أقتربت منها
أنا:مرحبا
اني:مرحبا ماري
أنا:أين أبي
اني:في مكتبة
كنت سامشي
اني:ينتظرك
أنا:لما
اني:لا أعرف
اتجهت إلى مكتب أبي و طرقت الباب
آدم:تفضل
فتحت الباب و رأيت أبي جالس على كرسي المكتب
أنا:اخبرتني أمي إنك تنتظرني
آدم:أجل تفضل
أشر على أحد الكراسي الذي على مكتبة
ذهبت و قعدت على أحد الكراسي
آدم:ما الذي حدث معك اليوم من مشكلة
أنا بتوتر:بصراحة تعرضت للسرقة
آدم و هو يهز القلم الذي بيده:و
أنا:و أخرج سكين و هددني بها
آدم بفزع:مادة
أنا:لقد انقدتني فتاة و صرنا صديقات و الشباب الذي حاولو سرقتي هم بسجن الآن
آدم بارتياح:جيد
أنا:أبي
آدم:مادة
أنا:غدا لدينا رحلة أنا و ماثيو مع الشباب
آدم:أعلم يمكنك الذهاب
ذهبت إليه و ضممته اجلسني بحضنه و بادلني دخلت أمي
اني بابتسامة:خير ما سر الحب اليوم بين الأب و ابنته
آدم:لا شي صح ماري
أنا:أجل
اني:لا طالما تمنيت أن تجتمع عائلتي هكذا
أنا:ولكن ماث ليس هنا
ماثيو:من ذكرني
نظرت إلا الباب بفزع
أنا:اعود بالله منك من اين أتيت أنت
ماثيو:لا اعلم
اني:تذكر القط
أنا:يقوم و ينط(بصراحة مش عارفه أدا كان المثل كذا اعذروني)
و صرنا نضحك
كنا نتكلم و كنت مازلت بحضن أبي و لم أحس ألا باجفني تغلق لوحدها و نمت
...آدم...
كنا نتحدث و شعرت ب ماريا تضع رأسها في رقبتي و أنفاسها انتظمت عرفت أنها نامت لأنها حين ما كنت طفلة كنت دائما تنام بحضني و حين ما تشعر بنعاس تغرس راسها برقبتي و تنام
أنا:ماريا نامت ساخدها ل غرفتها
أني ماثيو:حاضر
ماثيو:سأذهب لانام
و قام
أني:و أنا أيضا سأذهب لانام
اقتربت مني و قبلتني في فمي و قبلت ماريا على خدها و ذهبت حملت ماريا و توجهت إلى غرفتها فتحت الباب و وضعتها على السرير نزلت قليلا و قبلت جبينها تأملت وجهها قليلا أنها حقا جميله لا طالما تمنيت أن تكون ماريا بجانبي فكانوا زملاي يقولون أنه أفضل شيئا أن يكون لديك فتاة ف الفتيات يتحملن المسؤولية و حنونات جدا قبلتها مرة آخر على جبينها و خرجت من الغرفة
...إريك...
كنت ممدد على السرير إني حقا أشعر بالملل لا اعلم لما أشتاق جدا ل ماريا لما لا أذهب إلى ماري
نظرت إلى الساعة و كانت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل طبعا أدا ذهبت سيكونون جميعهم نائمين سأذهب يعني اني سأذهب قمت من مكاني و أخدت الجاكيت و خرجت من الغرفة مررت من المطبخ لكي أشرب ماء كنت سأخرج من المطبخ
تييغو:خالي إريك أين ذاهب
حاضر أنها مشكلة
أنا:سأخرج لاشم بعض الهواء النقي
تييغو:ايمكنك إن تعطيني بعض الماء
و مد لي قارورة الماء الفاضية
أخدتها منه
أنا:على الأكيد
عبات القارورة و اعطيتها ل تييغو
أنا:خد و أذهب نام
دييغو:تصبح على خير خالي إريك
أنا:تصبح على خير حبيبي
ذهب تييغو و أنا خرجت من البيت اتجهت الى بيت ماريا وصلت و نظرت للبيت حسنا كيف سأصل ل ماريا اتجهت إلا حديقة البيت و رأيت نافذة غرفة ماريا كان يوجد أنبوبة بجانب النافذة بذات بتسلق الأنبوبة فتحت النافذة و كانت مفتوحة يالها من فتاة مهمله دخلت و رأيتها كانت نائمة ك الملائكة اقتربت منها أكثر و جلست القرفصاء أمامها بدأت أملس على شعرها نزلت يدي لخدها قليل و نزلت لفمها إن ملمس شفتها ناعمة لم أقدر أن أمسك نفسي أكثر و اقتربت منها أكثر قربت رأسي من رأسها قبلت أرنبة أنفها و نزلت ل شفتيها و بدأت بتقبيلها أن شفتيها ك نعيم بدأت ماريا تتململ ابتعدت بسرعة انقلبت إلى جهتي نظرت إليها و اقتربت منها قبلت جبينها و فمها بسرعة و خرجت عدت إلى البيت و ذهبت إلى غرفتي تمددت و لم أشعر بنفسي ألا و أنا نائم
...ماريا...
ترررن ترررن ترررن
أجل يا جماعة أنها اللعنة المسمى ب المنبه
أنا و قد غطيت وجهي ب المخدة:تبا لك أصمت اصمت
اه أنه لا يقبل أن يصمت اللعنة الرحلة قمت بسرعة من مكاني و نظرت إلى المنبه
أنا براحة:آه الحمد لله أنها السادسة
اقفلت المنبه و ظللت أفكر لقد حلمت أمس ب إريك و كان يقبلني يا إلهي ما هذه الأحلام السخيفة الذي صارت تأتيني قمت من مكاني و أخترت شيئا لابسه(إلي فوق👆)و نزلت و رأيت جميع الشباب و جيسي هنأ
الجميع:صباح الخير
أنا باستغراب:صباح الخير
جويل:ما بك
أنا:أراكم جميعا مجتمعين
زابديل:على الأكيد مادة عن الرحلة
أنا بابتسامة:صحيح لقد نسيت
كريستوفر:جميعنا مجتمعين إذا سنذهب من هنا
أنا:يوجد شخص ناقص
كريستوفر باستغراب:كيف يوجد شخص ناقص
أنا:لذي صديقه ستأتي معنا
كريستوفر:اها حاضر
أنا:أين العم جون
الكل: في الخارج
اتجهت إلا الخارج و رأيته عند السيارة
أنا:صباح الخير عم جون
جون:صباح النور بنيتي
أنا:ايمكنك مساعدتي
جون:على الأكيد ماذا تريدين
أخدت هاتفي و أخرجت عنوان شهد
أنا:أيمكن أن تذهب و تحضر شخص من هذا العنوان
جون:أجل
أنا:أشكر عم جون أسرع و أذهب أحضر صديقتي
جون:حاضر
ذهب جون و أنا اتصلت ل شهد
شهد بنعاس:عفوا الرقم غلط
أنا بسخرية:الناس تنظر للهاتف ليعرفوا من المتصل أما إنتي من دون أي مقدمات الرقم غلط
شهد:ماريا آسفة
أنا:اعتذارك مقبول اسرعي و قومي من مكانك لأن وصيت سائق السيارة لكي تأتي إلى منزلي لكي نفطر مع بعضنا
شهد:حاضر ساجهز الآن
أنا:أنا بانتظارك
و اقفلت الهاتف دخلت إلى المنزل و رأيت ستيلا و باقي الخدم يفرشون الطاولة مرت ستيلا من جانبي
أنا:ستيلا
قلتها بصوت خفيف
ستيلا:مادة
أنا:متى ستجهز الطاولة
ستيلا:خمس دقائق
أنا:حاضر شكرا
ستيلا:العفو
خمس دقائق ستصل بسرعة أنا متأكد..
قطع كلامي صوت الجرس ذهبت و كانت شهد
أنا:هيا
دخلنا و رأيت جميع النظرات متجهه لنا معدى كريس مشغول بطعامة
أنا:يا أصدقاء اعرفكم بصديقتي شهد
نظر لنا كريستوفر وفتح اعينه على وسعها و اختنق بطعام الذي بفمه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أسفة جدا على التاخير بس مرضت جدا حتى التلفون ما كنت امسكه كنت كل ساعة و إني مدوخة لحد ما فرجها الله و اسعفوني اليوم الثاني صرت تمام حالتي صارت تماما و الآن عملت لكم هذا البارت أعرف أني مقصرة اعرف أني هبلا و حماره كمان بس اعذروني
فوت و كومنت😫🙇
أنت تقرأ
عينين كالسماء(قيد التعديل)
Teen Fictionما هدا لما هده الفتاة تبكي إريك. مرحبا الفتاة........ إريك. لما البكاء الفتاة........ إريك. لمادة لا تردي الفتاة....... إريك. إنتي لا تريدين التكلم لا مشكله انا إريك برين كولون كريستوفر. إريك هيا علينا الذهاب ايريك. عليا الذهاب مع سلامه هو ذهب وهي...