part 16

134 7 2
                                    

P
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
...ماريا...
رن الهاتف و كان أبي يا ترى مادة يريد أبي مني
شهد:من
أنا:أبي
شهد:ردي
أنا:حاضر
رددت عليه
أنا:ألو
آدم:ألو ماري أين أنت
أنا:في الكافية مع صديقتي
آدم:أمك قلقه جدا عليك و أتت إلى الشركة و سألتني عليك و تقول إنها شعرت انك في مشكلة
أنا بتوتر:هو أجل حدث معي مشكلة لكني الآن على ما يرام
آدم:حين ما تعودين تخبريني بأصغر التفاصيل حاضر
أنا:حاضر
آدم:سأتصل لاطمان امك عليك
أنا:حاضر مع السلامة
آدم:ألا اللقاء
اقفلت الهاتف و نظرت إلى شهد
شهد:خير مالذي حدث
أنا:إحساس الأم حين ما يكون أولادها بخطر
شهد:اها
أنا:من الذي كان معك حين ما حصل الحادث في صباح اليوم
شهد:أبي
أنا:اها
نظرت شهد إلى ساعة هاتفها و قالت
شهد:علي العودة
نظرت أنا ألا الساعة الذي بيدي
أنا:أجل و أنا أيضا
قمت من مكاني و شهد أيضا قامت مددت يدي
أنا:أدا ألا اللقاء
شهد:ألا اللقاء
أنا:نلتقي غدا في الرحلة
شهد:أدا أعطيني رقم هاتفك لارسل لك عنوان منزلي
أنا:أوه أجل لقد نسيت
تبادلنا الأرقام و ذهبت إلى البيت دخلت البيت و رأيت أمي جالسة على الأريكة و تشاهد التلفاز
أقتربت منها
أنا:مرحبا
اني:مرحبا ماري
أنا:أين أبي
اني:في مكتبة
كنت سامشي
اني:ينتظرك
أنا:لما
اني:لا أعرف
اتجهت إلى مكتب أبي و طرقت الباب
آدم:تفضل
فتحت الباب و رأيت أبي جالس على كرسي المكتب
أنا:اخبرتني أمي إنك تنتظرني
آدم:أجل تفضل
أشر على أحد الكراسي الذي على مكتبة
ذهبت و قعدت على أحد الكراسي
آدم:ما الذي حدث معك اليوم من مشكلة
أنا بتوتر:بصراحة تعرضت للسرقة
آدم و هو يهز القلم الذي بيده:و
أنا:و أخرج سكين و هددني بها
آدم بفزع:مادة
أنا:لقد انقدتني فتاة و صرنا صديقات و الشباب الذي حاولو سرقتي هم بسجن الآن
آدم بارتياح:جيد
أنا:أبي
آدم:مادة
أنا:غدا لدينا رحلة أنا و ماثيو مع الشباب
آدم:أعلم يمكنك الذهاب
ذهبت إليه و ضممته اجلسني بحضنه و بادلني دخلت أمي
اني بابتسامة:خير ما سر الحب اليوم بين الأب و ابنته
آدم:لا شي صح ماري
أنا:أجل
اني:لا طالما تمنيت أن تجتمع عائلتي هكذا
أنا:ولكن ماث ليس هنا
ماثيو:من ذكرني
نظرت إلا الباب بفزع
أنا:اعود بالله منك من اين أتيت أنت
ماثيو:لا اعلم
اني:تذكر القط
أنا:يقوم و ينط(بصراحة مش عارفه أدا كان المثل كذا اعذروني)
و صرنا نضحك
كنا نتكلم و كنت مازلت بحضن أبي و لم أحس ألا باجفني تغلق لوحدها و نمت
...آدم...
كنا نتحدث و شعرت ب ماريا تضع رأسها في رقبتي و أنفاسها انتظمت عرفت أنها نامت لأنها حين ما كنت طفلة كنت دائما تنام بحضني و حين ما تشعر بنعاس تغرس راسها برقبتي و تنام
أنا:ماريا نامت ساخدها ل غرفتها
أني ماثيو:حاضر
ماثيو:سأذهب لانام
و قام
أني:و أنا أيضا سأذهب لانام
اقتربت مني و قبلتني في فمي و قبلت ماريا على خدها و ذهبت حملت ماريا و توجهت إلى غرفتها فتحت الباب و وضعتها على السرير نزلت قليلا و قبلت جبينها تأملت وجهها قليلا أنها حقا جميله لا طالما تمنيت أن تكون ماريا بجانبي فكانوا زملاي يقولون أنه أفضل شيئا أن يكون لديك فتاة ف الفتيات يتحملن المسؤولية و حنونات جدا قبلتها مرة آخر على جبينها و خرجت من الغرفة
...إريك...
كنت ممدد على السرير إني حقا أشعر بالملل لا اعلم لما أشتاق جدا ل ماريا لما لا أذهب إلى ماري
نظرت إلى الساعة و كانت الساعة الواحدة بعد منتصف الليل طبعا أدا ذهبت سيكونون جميعهم نائمين سأذهب يعني اني سأذهب قمت من مكاني و أخدت الجاكيت و خرجت من الغرفة مررت من المطبخ لكي أشرب ماء كنت سأخرج من المطبخ
تييغو:خالي إريك أين ذاهب
حاضر أنها مشكلة
أنا:سأخرج لاشم بعض الهواء النقي
تييغو:ايمكنك إن تعطيني بعض الماء
و مد لي قارورة الماء الفاضية
أخدتها منه
أنا:على الأكيد
عبات القارورة و اعطيتها ل تييغو
أنا:خد و أذهب نام
دييغو:تصبح على خير خالي إريك
أنا:تصبح على خير حبيبي
ذهب تييغو و أنا خرجت من البيت اتجهت الى بيت ماريا وصلت و نظرت للبيت حسنا كيف سأصل ل ماريا اتجهت إلا حديقة البيت و رأيت نافذة غرفة ماريا كان يوجد أنبوبة بجانب النافذة بذات بتسلق الأنبوبة فتحت النافذة و كانت مفتوحة يالها من فتاة مهمله دخلت و رأيتها كانت نائمة ك الملائكة اقتربت منها أكثر و جلست القرفصاء أمامها بدأت أملس على شعرها نزلت يدي لخدها قليل و نزلت لفمها إن ملمس شفتها ناعمة لم أقدر أن أمسك نفسي أكثر و اقتربت منها أكثر قربت رأسي من رأسها قبلت أرنبة أنفها و نزلت ل شفتيها و بدأت بتقبيلها أن شفتيها ك نعيم بدأت ماريا تتململ ابتعدت بسرعة انقلبت إلى جهتي نظرت إليها و اقتربت منها قبلت جبينها و فمها بسرعة و خرجت عدت إلى البيت و ذهبت إلى غرفتي تمددت و لم أشعر بنفسي ألا و أنا نائم
...ماريا...
ترررن ترررن ترررن
أجل يا جماعة أنها اللعنة المسمى ب المنبه
أنا و قد غطيت وجهي ب المخدة:تبا لك أصمت اصمت
اه أنه لا يقبل أن يصمت اللعنة الرحلة قمت بسرعة من مكاني و نظرت إلى المنبه
أنا براحة:آه الحمد لله أنها السادسة
اقفلت المنبه و ظللت أفكر لقد حلمت أمس ب إريك و كان يقبلني يا إلهي ما هذه الأحلام السخيفة الذي صارت تأتيني قمت من مكاني و أخترت شيئا لابسه(إلي فوق👆)و نزلت و رأيت جميع الشباب و جيسي هنأ
الجميع:صباح الخير
أنا باستغراب:صباح الخير
جويل:ما بك
أنا:أراكم جميعا مجتمعين
زابديل:على الأكيد مادة عن الرحلة
أنا بابتسامة:صحيح لقد نسيت
كريستوفر:جميعنا مجتمعين إذا سنذهب من هنا
أنا:يوجد شخص ناقص
كريستوفر باستغراب:كيف يوجد شخص ناقص
أنا:لذي صديقه ستأتي معنا
كريستوفر:اها حاضر
أنا:أين العم جون
الكل: في الخارج
اتجهت إلا الخارج و رأيته عند السيارة
أنا:صباح الخير عم جون
جون:صباح النور بنيتي
أنا:ايمكنك مساعدتي
جون:على الأكيد ماذا تريدين
أخدت هاتفي و أخرجت عنوان شهد
أنا:أيمكن أن تذهب و تحضر شخص من هذا العنوان
جون:أجل
أنا:أشكر عم جون أسرع و أذهب أحضر صديقتي
جون:حاضر
ذهب جون و أنا اتصلت ل شهد
شهد بنعاس:عفوا الرقم غلط
أنا بسخرية:الناس تنظر للهاتف ليعرفوا من المتصل أما إنتي من دون أي مقدمات الرقم غلط
شهد:ماريا آسفة
أنا:اعتذارك مقبول اسرعي و قومي من مكانك لأن وصيت سائق السيارة لكي تأتي إلى منزلي لكي نفطر مع بعضنا
شهد:حاضر ساجهز الآن
أنا:أنا بانتظارك
و اقفلت الهاتف دخلت إلى المنزل و رأيت ستيلا و باقي الخدم يفرشون الطاولة مرت ستيلا من جانبي
أنا:ستيلا
قلتها بصوت خفيف
ستيلا:مادة
أنا:متى ستجهز الطاولة
ستيلا:خمس دقائق
أنا:حاضر شكرا
ستيلا:العفو
خمس دقائق ستصل بسرعة أنا متأكد..
قطع كلامي صوت الجرس ذهبت و كانت شهد
أنا:هيا
دخلنا و رأيت جميع النظرات متجهه لنا معدى كريس مشغول بطعامة
أنا:يا أصدقاء اعرفكم بصديقتي شهد
نظر لنا كريستوفر وفتح اعينه على وسعها و اختنق بطعام الذي بفمه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أسفة جدا على التاخير بس مرضت جدا حتى التلفون ما كنت امسكه كنت كل ساعة و إني مدوخة لحد ما فرجها الله و اسعفوني اليوم الثاني صرت تمام حالتي صارت تماما و الآن عملت لكم هذا البارت أعرف أني مقصرة اعرف أني هبلا و حماره كمان بس اعذروني
فوت و كومنت😫🙇

عينين كالسماء(قيد التعديل)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن