part 24

132 8 12
                                    

...ماريا...

أنا:أول شيئ أريد أن أعرف كل شيئ يخص تلك العائلة الذي كانت تريد اخدي
كان أبي قد أخد كأس الماء لكي يشرب بعض الماء ولكن حين ما قالت كلامي توقف عن شرب الماء و نظر ألي بأعين مفتوحة على وسعها
آدم:ما دخل هذا في الأمر المهم الذي تريدين قوله
أنا:أولا أخبرني و سأقول لك ما دخلة في الأمر المهم
أرجع أبي الكأس على طاولة المكتب و نظر له بشرود كنت سأتكلم لولا مقاطعته لي
آدم:بدأ هذا في سنة 2004
فلاش باك
...آدم...
كنت أنظر إلى أني وهي تملس على بطنها المنفوخ و كان ماثيو و إريك يلعبان و يركضان من هنا الى هنا توقف إريك و ذهب إلى اني
إريك بابتسامة:خالة اني ما سيكون جنس المولد
اني و هي تملس على رأس إريك:أنا لا اعلم ولكن اتمنى ان تكون فتاة
ذهبت إليهم و قعدت بجانب اني
أنا:لا تنسي عليك الذهاب غدا للطبيبة لكي تعرفين ما جنس المولد لأنها قالت حين ما تدخلي في الشهر الخامس يمكننا بأن نعرف ما جنس البيبي
اني:لما ألن تأتي معي
أنا:لا لن أقدر أن آتي معك غدا لذي عمل مهم جدا ولكن ديزي ستذهب معك صح
في آخر كلامي نظرت ل ديزي
ديزي بابتسامة:بتأكيد
أمسكت يد اني و قبلتها شابكت اني يدينا ببعضهم البعض
أني:مادة تتمنى أن يكون جنس المولد
نظرت ل إريك و كأن ينظر لي بأعينه الطفولية و أتى ماثيو بجانبه
أنا:أتمنى أن تكون فتاة جميلة مثلك (كأن يقصد بمثلك لأني مو إريك)
نظرت ل إريك
أنا:إريك أدا هي فتاة استكون حبيبها
نظر ألي بخجل و اصبح ك الطماطم ولكنه رد
إريك:أجل و ساحميها من كل شيئ أنا و ماثيو صحيح ماثيو
كان ماثيو مشغول بإدخال إصبعه بانفه و كان يخرج أشياء لا يجب ذكرها لكم نظر له إريك و ضربه على كتفه أبعد إصبعه من أنفه
ماثيو:ااااي ما بك
إريك من بين أسنانه:قلت أدا صار معك أخت سنعتني بها و نحميها من كل شيئ صحيح
ماثيو بصراخ مرح:أجل
ضحك الكل عليهم مر اليوم بسرعة و ذهب الكل للنوم في اليوم التالي استيقظت و رأيت أني مازالت نائمة قبلتها على شفتيها
أنا:اني استيقظي
اني:دعني أنام
و اقتلبت للجهة الآخر قمت و ذهبت للجهة الذي بها اني وضعت يد على ظهرها و يد تحت قدماها و حملتها صرخت بخوف
أني:انزلني يا مجنون
أخدتها إلى الحمام و فتحت صنبور الماء و وضعت يدي تحت الصنبور أخدت القليل من الماء و مسحت وجهة
اني بتذمر:لااااا
أنا:هيا لديك موعد مع الطبيبة
ذهبت و غيرت ملابسها نزلنا للأسفل و رأينا ديزي
أنا اني:صباح الخير
ديزي:صباح النور
أنا:أين صهري المستقبلي
ضحكت ديزي
ديزي بابتسامة:أنه في حديقة المنزل هو و ماثيو و ستيلا تعتني بهم
أنا:أدا هيا إلى السيارة أيتها سيدتين
ذهبنا إلى السيارة و ركبت ديزي في الخلف و انا في مكان السائق و أني بجانبي وصلنا إلى الشركة و نزلن الاثنتين اخدتهم إلى مكتبي أنتم تتسالون لم أتيت به للشركة لأن جون لم يأتي بعد و انا أمس نسيت سيارتي في الشركة أم هذه الذي أتينا به للشركة هي سيارة المنزل و جون هو السائق أتى شريكي الجديد و كانت معه زوجته أتى جون و ذهبت معه اني و ديزي و السيدة مارجريت زوجه شريكي السيد وليام مارتن قعد مارتن في الخارج سمعت دق على باب المكتب ادنت للذي في الخارج بدخول و كان وليام
أنا:مرحبا بك سيد مارتن
وليام:مرحبا بك سيد غبريال
أتاه إتصال و أعتذر و ذهب للخارج لكي يرد و يطبع ورقة الشروط خاصة الصفقة الذي بيننا بعد مادة أتى و كانت على وجهة ابتسامة و بدأنا في العمل نقشنا الصفقة و وضع ورقة الشروط خاصته في الملف أما أنا فلم أفعل شروط بعد
وقعت على جميع الأوراق الذي في الملف و من بينهم ورقة الشروط نظر لي وليام نظرة خبث
وليام بخبث:ألم تقرأ الورقة
أنا بعدم فهم:أي ورقة
وليام:ورقة الشروط
أنا:لا ولكن ساقراها
بديت في القراءة حين ما قرأت الذي في الورقة انشل لساني و لم أقدر أن أتحدث نظرت ل وليام بصدمة أما هو اكتفى بضحكة شريرة
أنا:ولكن لماذا
وليام بشر:لدينا طفل واحد لكن حدث شيئ و جعل زوجتي عقيمة أي أنها لن تحمل مجددا و انا أريد طفلة صغيرة
أنا بغضب و قد قمت و ضربت يداي الاثنتين على المكتب:و ما إدراك أدا كانت فتاة أم فتى و من بعد هذا أنا لن اعطيك ابنتي
وليام بشر:اخبرتني مارجي(مارجريت)أنها فتاة و أدا خسرت أنت سيد آدم فرناندو غابريال ساحصل على ابنتك
و كأن يلعب في الهاتف و يبتسم لي بخبث اللعنة لقد كأن يخطط على هذا من قبل
...اني...
ذهبنا أنا و ديزي و تلك مارجريت إلى الطبيبة دخلنا إلى تلك الغرفة و تمددت على السرير الأسود و وضعت لي الطبيبة داك المرهم او الجيل فعلين أنا لا أعلم ما هو و وضعت داك الجهاز على بطني و بدأت بتمريرة و كان يظهر بيبي صغير
الطبيبة:انظري كيف تتحرك
أنا:أنه جميل
الطبيبة:تصحيح أنها جميلة
أنا بفرح:فتاة
الطبيبة بابتسامة:فتاة و جميلة أيضا
نظرت إلى ديزي و كانت تبتسم لي و كان الفرحة تظهر من عينيها نظرت إلى تلك مارجريت و كانت تنظر إلى الشاشة و كانت تبتسم ولكن حين ما نقلت بنظرها لي نظرت لا أعلم ما هي من نظرة بتحديد ولكنه لا تبشر بالخير ابدآ أخرجت الهاتف و خرجت من غرفة الفحص خرجنا أنا و ديزي بعد مده و لم نجدها عدنا للبيت في المساء أتى آدم و كان يبدوا من ملامحها أنه حزين
أنا ما بك
رأيت الدموع تنزل على خده
آدم ببكى:سنخسر ابنتنا
أنا بصراخ:مادة
و لم أرى شيئ سوى الظلام
نهاية الفلاش باك
...ماريا...نظرت و كان الكل ينظر للارضية
أنا:و مادة حدث بعد دالك
آدم:خسر وليام الصفقة ولكنه هددني بأنه سياخذك فاخدتك لبلد أخرى و كنت آتي بك إلى هنا لزيارة
أنا:أبي في هذه الأيام أشعر كأني مراقبة من أحد ما
آدم:منذ متى
أنا:منذ حين ما ذهبنا الرحلة
آدم:ساعين لكي حرس شخصي لا بد أنه داك الحقير عاد
أنا:لا أبي أقدر إن أحمي نفسي لنفسي
آدم:لك..
أنا:لا لا يوجد لكن
ادم:مثل ما تريدين لكن انتبهي على نفسك
أنا:حاضر
خرج الكل من الغرفة و أنا كنت شاردة خرجت من شرودي و كنت متجهة إلى باب المكتب وضعت يدي على مقبض الباب و فتحت منه القليل ولكن هناك من أغلق الباب و ألصق ظهري عليه نظرت و رأيت أعين خضراء غاضبة على الأكيد عرفتم من هو

إريك بغضب:لما لم تخبريني
أنا بغباء:اخبرك مادة
إريك:أنه هناك من يلاحقك
اقتربت منه أكثر ولم يكن يفصل بين وجهي و وجهة سوى أنشأت قليلة و تكلمت بصوت هامس
أنا:لما أخبرك
و وضعت يد على كتفه و يد بجانب عظمة الترقوة بجانب رقبته
أنا:مادة تقربني لكي أخبرك ابي أخي جدي عمي خالي إبن عمي إبن خالي أو
قربت وجهي إلى جانب ادنه و جعلت شفتي تلامس شحمة ادنه
أنا:حبيبي
خرجت من المكتب و هو كان متسمر في مكانه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بنات أعرف أني مقصرة بحقكم و كثيرا بس إيش اسوي شوفوا أنا ما أقدر اوعدكم بس انشالله البارت الجاي بنزلة بسرعة بس انشالله ما يحصل شي يخليني أتأخر عليكم
كيف طالع روكي بصورة فوق😍❤
.
.
.
.
.
حابة احكي لك موقف حصل معي أول أمس أول شي أنا عندي رهاب من الجراد نحنا من عادتنا أنه نسهر للفجر أمي لاقت جرادة كبير مسكتها و قالت أنه لاقت جرادة طفيت النار من تحت الاندومي و رحت لعندها و كأن شكل الجرادة جائعة أخدت عودي و كنت اخليها تتمسك فيه بس طبعا أمي ممسك فيها و كنت كل ما تحاول تمسك العودي و هو بعيد أمي تقربها مني و أنا أخاف و أرجع لورا و التصق في الجدار ألي ورأي أبي كان طبعا في الحمام و قال لأمي خليها لما أخرج و برميها خارج في الشارع خرج أبي من الحمام و اخدها ل خارج البيت أكلت حقي الاندومي و قلت لأمي بطلع فوق الدرو الثاني عند مرت أخي و ابنها لأني أنام أنا وياها من حين ما راح أخي لأن أخي مغترب في السعودية قلت لأمي بغير ثيابي و بانام أمي قالت لي بعمل اندومي لي أنا و أبوك و أخوك أمي دخلت هي و الاندومي الغرفة عشان ياكلوا و اني أخدت قارورة ماء من الثلاجة و كنت أطلع الدرج بسرعة و كنت أغني لم كنت في رابع درجة فوق شفت جرادة المشكلة مش هنا لو كانت في مكانه كان تمام بس كانت تتقفز إني غيرت مساري و كنت بدل ما إني طالعة رجعت نازلة و كنت أنزل و إني أجري لأني كنت خايفة أنه تقفز لفوقي و تدخل داخل البلورة في ظهري سقطت القارورة حق الماء مني و أني انزلقت من الدرج و طبعا أخي شافني بس مشي و راح الغرفة دخلت الغرفة و قلت لأمي أخي لما كمل الأكل قام و طلع أم أنا فكنت تحت بس طلع درجتين عشان اتفقد الأحول كان أخي كل ما يحاول يمسكها تقفز بس آخر مرة قفزت لفوقه و رجع لورا و مان بيسقط أي بيتقلب من الدرج و طبعا إني لم شفتها قفزت لفوقه نزلت الدرج و كنت أجري اجا أخي و قال خلي لها حالها خلاص اجيت شفتها فوق الجدار رحت لاعند أمي و قلت لها شوفي لي حل مع دي الجرادة إني اكلمها و بيد ماسكه قارورة الماء و يد ماسكه فيها مقبض الباب مر أخي من ورأي و ما أعرف إيش أخد من الارض و حطه في البلورة حقي صرخت صرخة يمكن  قيمت الميتين من قوتها أبي صرخ علي و اجيت أشوف إيش حط لي داك الحمار في البلورة و كان قطع كيس صغير و كان مفحور من الضحك عند الحمام قلت لها ولله بنتقم منك يا حمار يا بلادب

عينين كالسماء(قيد التعديل)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن