part23

142 13 21
                                    

...ماريا...
استيقظت من دون صوت المنبه أو ستيلا لقد وقت المنبه على الساعة السادسة صباحا نظرت إلى الساعة و كانت الساعة السادسة إلا خمسة دقائق حاضر أول مرة أفعلها و أنهض بنفسي و في وقت مبكر قمت من مكاني و رتبت سريري ذهبت إلى غرفة الملابس و أخترت ما سارتدي ذهبت إلى الحمام و اغتسلت و ارتديت(إلي فوق👆) نزلت إلى الأسفل ورأيت أبي و أمي على طاولة الطعام
أنا:صباح الخير
آدم اني:صباح النور عزيزتي
و اتجهت الى أبي الذي يترأس طاولة الطعام و قبلته على خده و اتجهت الى أمي و فعلت نفس الشيئ و قعدت على الكرسي الذي بجانب أمي
ماثيو بتذمر:توقفي

نظرنا و رأيناه ينزل من الدرج هو و اماندا و كانت ماندي تلعب بشعره كانت تبتسم بشر لم تكن تلعب بشعره بل أنها تخرب تسريحة شعره اتو و قعدا أمامنا أنا و أمي أخبركم شيئ الآن لاحظته كان يوجد الكثير من الطعام على الطاولة فتحت فمي لكي اسألهم ولكن قاطعني جرس البيت فجأة رأيت تييغو يدخل و كان يركض إلي قمت من مكاني و فتحت يداي وصل إلي و قفز في حضني رفعته و درت به و كان يضحك توقفت و أنزلته نظرت إلى أمامي و رأيت الخالة ديزي و العم اريتو و يانيليس و ابنتها الذي انولدت قبل عدة أيام آه صحيح نسيت أن أخبركم أن يانيليس ولدت طفلة جميلة أسمها بريانا و أيضا زوجها أتى و إريك ذهبت و سلمت عليهم جميعا و قبلت يد بريانا الصغيرة و ذهبت قعدت مكاني أتى إريك و قعد بجانبي و يانيليس بجانب إريك و زوجها بجانبها نظرت و رأيت تييغو ينظر إلى إريك بغضب
تييغو:أنه مكاني
نظر له إريك و قام من على الكرسي و نظر تحته إلى الكرسي و جلس مرة آخر
إريك:ليس مكتوب عليه اسمك تييغو مينديز
تييغو بغيض:لكن أنا أريد أن أجلس بجانب ماري
كان إريك يبعد تييغو كأنه يبعد ذبابة
إريك:أذهب إلى أمك
تييغو بغضب:لن أذهب
أنا:تييغو تعال هنا
نظر ل إريك و أخرج له لسانه و أتى إلي و اجلسته علي و كنت أطعمة من طبقي إنتهيت و أبعدت تييغو من فوقي و قمت و جعلته يجلس مكاني صعدت إلى الأعلى ل اجلب حقيبة المدرسة أخدتها و حملتها من جهه واحدة و أخدت الهاتف و وضعت فيه السماعة و وضعت سماعة واحدة في أذني و الأخرى  ممسكة بها مع الهاتف في يدي نزلت وذهبت إليهم حيث طاولة الطعام
أنا:أبي
نظر أبي لي و أبتسم
آدم:مادة عزيزتي
أنا:حين ما أعود من المدرسة أريد أن أتحدث معكم في أمر مهم جدا
نظر الكل لي
اريتو:يا ابنتي ما الأمر المهم الذي يتضمننا نحن
قال لي العم اريتو باستغراب
أنا:عم اريتو أنتم تعرفون عني كل شيئ منذ أن انولدت و لقد ربيتموني أيضا لهذا انتم أيضا من العائلة
أبتسم لي هو و الخالة ديزي
أنا:مع السلامة
قلتها و أنا الوح لهم بيدي خرجت من البيت و ذهبت إلى المدرسة لم أقدر أن أمر على جيسي ذهبت و حين ما وصلت دخلت الصف رأيت المقعد الذي بجانبي به فتاة غريبة لم أرى وجهها لأنها كنت تتكلم مع الفتاة الذي خلفها ذهبت و قعدت على مقعدي نظرت لي الفتاة
أنا الفتاة:ااااااااااااااااااا
صرخنا مع بعض بفرح لقد كانت شهد
أنا:كيف أتيتي إلى مدرستنا
شهد:لقد نقلت من مدرستي القديمة إلى هنأ
أنا:رائع سنشكل عصابة رائعة هنأ
شهد باستغراب:عصابة لكن نحن اثنتين
أنا:جيسي معنا بنفس الصف
شهد بفرح:رائع
فجأة سمعنا صوت باب الصف يندفع بقوه نظرنا و كانت جيسي و كانت ملامحها غاضبة جدا نظرت ل شهد و تغيرت ملامحها إلى صدمة بعدها فرح ركضت إلى شهد و حضنتها اقصد خنقتها
جيسي:مادة أتى بك إلى هنأ يا سنجوبة(اعتذر شهد بس ضروري يصير معك لقب زيهم😅😹)
شهد و كانت تبعد جيسي بصعوبة:جيسي اختنقت
أبتعد جيسي عن شهد
شهد:ما قصه سنجوبة هذه
أنا:هذا لقبك الجديد بما أنك صرتي الآن في عصابتنا فكل واحدة منا لها لقبها أنا قردة و جيسي بقرة لأن كل واحده منا حين ما تغضب تأتي بأي حيوان لكي تناديك باسمة
نظرت لي جيسي بغضب و ضربتني على كتفي
أنا:اااي ما بك
جيسي:لما ذهبتي إلى المدرسة بدوني
أنا بملل:كنت أشعر بالكسل
اكملت كلامي و كانت ابتسامتي ك ابتسامه لوفي حين ما يبتسم و تظهر أسنانه أما جيسي فكأن الدخان يخرج من راسها و شهد كانت تكتم ضحكتها بصعوبة بسبب الموقف
جيسي بغضب و صراخ:ساقتلك
و كانت تتجه ناحيتي قمت من مكاني و ركضت و كانت جيسي خلفي و هي غاضبة و شهد وراءها و كانت تضحك ذهبنا إلى ساحة المدرسة توقفت في منتصف الساحة
أنا:توقفي اعتذر آسفة آخر مرة
قلت كلامي بسرعة و خوف توقفت جيسي
جيسي:وعد
أنا:وعد
جيسي:حسنا
شهد:بنات هيا إلى الصف
قالتها بصرامة
جيسي أنا:حاضر ماما
شهد:جيد
ضحكنا و ذهبنا إلى الصف بعد انتهاء المدرسة قالت شهد أيضا أنهم انتقلوا إلى الشارع الذي أسكن فيه كنت خارجة مع شهد و جيسي و اصطدمت بأحد
أنا:آسفة
نظرت و كانت نفس الفتاة الذي اصطدمت ب ماثيو أمس
الفتاة:اس...إنتي
أنا بنفس الوقت:إنتي
الفتاة بخجل:آسفة
أنا بابتسامة:لا مشكلة بالمناسبة أنا ماريا
قلت و مددت يدي
مدت يدها بخجل:أنا نمارق
أنا باستغراب:نمارق إنتي عربية
نمارق:أجل
أنا:رائع أنا أيضا لدي أصول عربية و أيضا تربيت في دولة عربية و تلك الفتاة عربية
و كانت أشير على شهد لوحت شهد ل نمارق بيدها
نمارق:أصدقاء
أنا:أجل
أنا:أين تسكنين
نمارق:في شارع.......
أنا:أنا أسكن هنآك
شهد بمرح:و أنا
نمارق:أدا نحن جيران
أنا:أجل
أنا:أدا ما رأيك أن نعود معنى
نمارق:حاضر لم لا
و كنا نمشي إلى حين ما صرنا أمام منزل جيسي و شهد الغبية قررت أن توقعنا في مصيبة حاولت ألعب مع كلب جيران جيسي و كان الكلب غاضب و أنا و نمارق كنا أمام جيسي و جيسي كانت تفتح الباب نظرت خلفنا و صارت ملامحها خائفة و دخلت بسرعة و اقفلت الباب في وجوهنا نظرنا لبعضنا البعض أنا و نمارق باستغراب بسبب الذي فعلته جيسي نظرنا خلفنا و رأينا شهد تركض و هي تصرخ بخوف و خلفها كلب بوليسي أسود كبير كانت ملامحها مضحكه جدا لو لم نكن بهذا الموقف لكنت سقطت على الأرض من شدة الضحك لم نحس بنفسنا أنا و نمارق إلا و نحن نركض مع شهد بقوتنا و داك الكلب يركض خلفنا و ينبح سمعنا صوت تصفير و لم نعود نسمع صوت الكلب ولكن لم ننظر خلفنا لكي نتاكد أنه ذهب أم مازال يركض خلفنا اكملنا ركضنا إلى حين ما وصلنا الى الشارع الذي نسكن به نظرنا خلفنا و لم نرى الكلب ودعت شهد و نمارق اتجهت شهد إلى منزلها و كأن أمام منزلنا و نمارق أيضا ذهبت إلى منزلها و كأن المنزل المجاور لمنزل شهد دخلت البيت و كنت ما زلت الهث بسبب داك الكلب الغبي و ذهبت إلى غرفة المعيشة و كان الكل هناك حتى عائله إريك نظر الكل لي بخوف
اني بخوف و كانت تمسك وجه ماريا:ما بك
أنا:أين أبي
اني:في مكتبة ينتظرنا
اتجهنا كلنا إلى مكتب أبي ما عدى الأطفال جلست ستيلا عندهم دخلنا و رأيت أبي على الكرسي الذي في مكتبة قعد العم اريتو و الخالة ديزي على الكراسي الذي أمام أبي و كان يوجد اريكتان في المكتب أريكة قعد عليها إريك و يانيليس و زوجها و و الأريكة الآخرة قعدت عليها أمي و ماثيو و اماندا أخدت كرسي كان في زاوية المكتب ذهبت و وضعته بجانب أبي و كنت أنظر لأبي لأني وضعت الكرسي مقابلة
آدم بقلق:مادة هناك ماري اقلقتيني
أنا:أول شيئ أريد أن أعرف كل شيئ يخص تلك العائلة الذي كانت تريد اخدي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وأخيرا عملت البارت بنات أنا بجد تعبت في دى البارت جدا أولا كنت كل ما أكتب البارت يمتسح شكلة في وحدة منكم حظها سيئ أو أنه أنا إلي حظي يحب يتعبني و يعدبني و يحطني في مواقف ما تنحسد😅😹 تاني شي لما كملت أكتب البارت اجيت أنشره ما رضا ينتشر كنت ولله من العصبية برمي التلفون في الجدار الذي قدامي بس راجعت نفسي على الأقل اخليه لما يجي التلفون التأني لأن هذا خلاص يحتاج أني اقاعده😂 من كتر ما هو عطلان
انصدمتم من كلام ماريا الأخير صح
يا ترى ليش ماريا سألت عن العائلة الذي كانت تريد تأخذها من عائلتها
و يا ترى هل سيعترف إريك و ماريا لبعضهما البعض أنهم يحبون بعض
طبعا بسمع اجوبتكم في الكومنتات
فوت و كومنت😊👼
احبكم😍💜

عينين كالسماء(قيد التعديل)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن