part 32

119 9 27
                                    

...ماريا...
و دخلت تحركت و ذهبت إلى البيت وصلت إلى البناية و خرجت من السيارة و امنتها و دخلت إلى البناية و رأيت إريك قاعد بالدرج ذهبت و قعدت بجانبه و لم اتفوه بحرف

إريك:أين كنتي
أنا:مللت و ذهبت إلى حديقة قريبه من هنأ
نظر ألي عيناي
إريك:حقا
أنا:أجل
كريستوفر:أوه ماري أنتي هنأ
أنا:لا شبحي هنأ أما أنا هناك
كريستوفر بسخرية:هههههها مضحك
أنا:سأذهب للشقة
قمت و ذهبت إلى الشقة غيرت ثيابي و ذهبت إلى الغرفة و لم أقدر أن أنام
...إريك...
كنت أنظر إلى كريس بدون تعابير
كريستوفر:ما بك أنت
إريك ببرود:حين ما كنت أريد أن أعترف لها اتصلت و الآن حين ما كنت أريد تقبيلها أتيت ماذا أفعل بك هاه
نظر ألي و أبتسم ببراءة و
و ركض ألي الشقة نظرت إلى مكانه بشرود و ذهبت إلى الشقة و نمت
...ماريا...
أنتم الآن تتسالون كيف نمارق الآن قاعده في المنزل خاصتنا
فلاش باك
حين ما فككت الحبل أخدت الهاتف و اتصلت على ماث
ماثيو بقلق:ماري أين أنت
أنا:لا تقلق علي سارسل لك موقع المكان الذي أنا به و أريدك أن تأتي إلى الباب الخلفي من دون ما يعلم أحد
ماثيو:لما
أنا:أريدك أن تأخذ نمارق
ماثيو:ماذا نمارق
أنا:أجل لقد اوصو نمارق لكي تتجسس علي
ماثيو:لك...
أنا:يكفي الآن أريدك أن تفعل ما قلته لك حاضر
ماثيو:حسنا ولكن أين اخدها إلى الشقة
أنا لا أذهب بها إلى منزلنا
ماثيو:حسنا
نهاية الفلاش باك
.
في مكان آخر
.
...نمارق...
أنا أتذكر نظره ماثيو لي حين ما أخذني من المستودع
فلاش باك
.
قالت لي ماري أن أذهب إلى الباب الخلفي ولكن لما يا ترى ذهبت و خرجت و رأيت ماثيو أمامي متكئ على السيارة الفيراري خاصته
ماثيو ببرود:هيا قالت لي ماريا أن آخذك إلى منزل العائلة الذي هنا
أنا:حاضر
ركبت على المقعد الذي بجانبه و كأن يبدوا أنه حزين و بارد توقفنا أمام المنزل خاصتهم نزلنا أنا و هو و دخلنا البيت
ماثيو:الحقيني
ذهبت خلفه و أخذني إلى المطبخ
ماثيو:أحضرت مواد غذائية لكي تقدري أن تطبخي لك و تاكلي و الآن سأذهب
كأن سيذهب لكني أمسكت بيده توقف و نظر لي
أنا:لما تتجاهلني
ماثيو بانفعال:ماذا تريديني إن أفعل مع الفتاة الذي شاركت في خطف أختي هاه
أنا و كنت ابكي:صدقني لم أكن أريد أن أفعل هذا ماريا صديقتي و أنا أحبها لكني كنت مطره ماثيو
ماثيو:مطره على ماذا مطره على خيانه صديقتك و
خطفها هاه أخبريني
لم أقدر أن أتكلم لأنه كلامه صحيح و لن اوصل لشيئ بالكلام معه
ماثيو بسخرية:لما صمتي اكل القط لسانك
كنت أبكي بحرقة الإنسان الذي أحبه لم يقف بجانبي بوقت حاجتي له
ماثيو:أنا ذاهب أن اردتي أي شيئ قولي لماريا للذي وثقت بك و خنتيها أما أنا أنسي أنني موجود
و ذهب أما أنا وقعت على الأرض من القهر الذي بي ماثيو تركني من دون ما يعلم أي شيئ
.
نهاية الفلاش باك
.
...نمارق...
ماريا قالت لي انه يحبني لكني لا أعلم لقد كان كل كلامه صحيح فأنا خانه لكن ماريا تعاملني أفضل المعاملات منذ أن عرفتها أفكر بالذهاب إلى أي مكان بعيد لكي يعيشوا حياتهم بسلامة لكن أعلم أن ماريا لن تتركني ابدآ و ستبحث عني سابقا هنا إلى حين ما نجد حل بهذا اللعين وليام لأنه أدا عرف مكاني او مكان عائلتي لن يتركنا وشاننا سادع كل شيئ على ألله فهو العالم الوحيد بي
...ماريا...
استيقظت و أخدت الهاتف خاصتي و خرجت إلى البلكون اتصلت بأبي
آدم:مرحبا ماري كيف حالك
أنا:بخير أبي و أنت كيف حالك و كيف أمي
آدم:نحن بخير حبيبتي لكننا اشتقنا لك و لماثيو و إريك كيف حالهم
أنا:بخير أبي
آدم:ماذا
أنا:فعلت ما قلت لك عليه
آدم:أخبريني ماذا ستفعلين بالملف
أنا:أبي لا أقدر الآن ولكن افعلته أم لا
آدم:بلا فعلته والملف في القسم الذي عندك في لوس أنجلوس
أنا:شكرا أبي
آدم:العفو حبيبتي ولكن ما..
أنا بضجر:أبي قلت لك سأقول لك في ما بعد
آدم:حاضر حاضر انتبهي على نفسك
أنا:حاضر
آدم:و وصلي سلامي ل ماثيو و إريك
أنا:حسنا مع السلامة
آدم:إلى اللقاء حبيبتي
أغلقت الهاتف و ذهبت إلى الحمام لكي اغتسل و أغير ملابسي ارتديت(إلي فوق👆 بدون الشنطه)سرحت شعري لكعكة مبعثرة و أخرجت بعض الخصل بجانب وجهي و وضعت الربطة على رأسي أخذت هاتفي و وضعته في جيبي و خرجت رأيت الفتيات على طاولة الطعام ذهبت و بدأت بالأكل معهم فجأة
أبرار:أين نمارق لم نراها من داك اليوم الذي انخطفت به ماري
اختنقت حين ما ذكرت نمارق
شهد:إنتي بخير
أنا:أجل
زينب:فتيات إني أشك بها فهي اختفت فجأة
جيسي:صحيح
أنا:فتيات لا أحد يعلم ما هي أسبابها لكي تذهب و تختفي بهذه الطريقة و أيضا علينا أن لا نتهم أحد فيمكن أن تكونوا قد ظلمتوها
شهد:إن كلام ماريا صحيح
أبرار:أجل
زينب:ماري اليوم هي المحكمة صح
أنا:أجل
زينب:في أي ساعة
أنا:الثانية عشر والنصف
اكملت الطعام و قمت
شهد:إلى أين
أنا:سأذهب لكي اجلب بعض الملفات من شركة أبي ستفيدنا في القضية
زينب بسخرية:و ستذهبين إلى كوبا لتجلبيها
أنا بسخرية مماثلة لخاصتها:لا لدى أبي فرع في لوس أنجلوس
زينب:حقا
أنا:أجل لدى أبي عده فروع في عده دول و من بينهم دبي
جيسي:رائع
أنا:سأذهب إلى اللقاء
الفتيات:مع السلامة
خرجت و رأيت ماثيو أمامي ولكنه لم يكلمني حتى ذهب و أنا لحقته و كأن بجانب سيارته و سيارتي فهم مركونات بجانب بعض أمسكت بيده
أنا:ايمكننا إن نتحدث
ماثيو ببرود:بماذا
أنا:بخصوص نمارق
ماثيو:لا
كأن سيذهب لكني امسكته مرة آخر
أنا:أرجوك
اتكئ على سيارته
ماثيو:تفضلي
أنا:ماث ليس غلط نمارق نمارق ليس لها أي شأن
ماثيو:ماذا تقصدين
أنا:نمارق كنت مهددة حين ما اصطدمت بك كأن داك أمر
ماثيو:من الذي أمرها و أيضا من الذي هددها
أنا:وليام كأن يعرف مكان عائلتها و كأن يهددها بقتل عائلتها إن لم تفعل ما يامرها به و في الأيام الأخيرة كنت تعتذر لي من دون سبب و كنت تشرد بأغلب الأحيان و تقعد تبكي كنت استغرب على تصرفاتها ولكن أتضح أنه وليام كأن يهددها أتعلم ماذا قالت له
ماثيو:ماذا
أنا:قالت له سأفعل ما تريده لكن لا تؤديها
ماثيو و كأن بعض الدموع الذي لم تنزل بعينيه:يعني أني ظلمتها
أنا:أنت لم تكن تعرف شيئ انتظر انتظر استبكي
مسح عينيه بسرعة
ماثيو:لا
أنا بابتسامة ماكرة:بلا
ماثيو بغضب طفيف:قلت لا
اقتربت منه و أمسكت بوجهة
أنا بابتسامة:أعرف أنك تحبها فلا تخسرها ماث أنها فتاة رائعة لن تجد أفضل منها و أيضا هي تحبك
نظر لي
ماثيو:حقا
أنا:أجل و عليك أن تعترف لها بحبك بسرعة
مسحت تلك الدمعة الذي نزلت من عينيه
أنا:لم أكن أعرف أن أخي طفل صغير
ماثيو:بربك ماري توقفي
أنا:حسنا
ماثيو:ماري
أنا:ماذا
ماثيو:حين ما أعترف بحبي لها أريد منك أن تساعديني
أنا:ساساعدك على الأكيد كم لدي ماثيو في هذه الحياة
ضمني إلى صدره و قال
ماثيو:إنتي أفضل أخت في هذا العالم
أنا بتفاخر:أعلم أعلم
نظر ألي تلك النظرة الذي تعني إني سأموت على يده
أنا:بخوف:امزح امزح
ماثيو بضحك:مجنونه
أنا:سأذهب
ماثيو:انتبهي على نفسك
أنا:حسنا
أخدت سيارتي و توجهت إلى الشركة وصلت و دخلت الشركة ذهبت إلى موظفة الاستقبال
أنا:مرحبا
نظرت لي من الأعلى للأسفل
الموظفة:ماذا تريدين
أنا ببرود:أريد السيد توم غراند
ضحكت بوقاحة
الموظفة:آسفة لكن نحن لا نستقبل الاطفال السيئين هنأ
أنا بابتسامة:حقا
الموظفة:أجل
أنا:الطفلة هذه يمكنها أن تجعلك عاطلة عن العمل
الموظفة:من أنت لكي تفعلي هذا هاه
أنا ببرود:أنا ماريا آدم فرناندو غابريال أي إني إبنه صاحب هذا الشركة الذي تعملين بها
الموظفة:لا أصدق الاطفال
ذهبت إلى مكان بعيد عن الموظفة و اتصلت بتوم
توم:مرحبا ماري
قالها بمرح
أنا ببرود:تعال و تصرف مع موظفة الاستقبال الوقحة هذه
توم بجديه:أنا قادم
ذهبت إليه و ابتسمت لها بشر و هي غلبت عينيها أتى توم ببدلته السوداء و سلم علي
توم:مرحبا بك آنسة ماريا في الشركة
أنا:مرحبا سيد توم
توم:ما المشكلة
أنا:عليك أن تختار العمال جيدا في المرة الأخرى
نظر إلى موظفة الاستقبال
توم بحده:ماذا قلت لها هاه أتعلمين أنها إبنه السيد آدم
الموظفة بخوف و تعلثم:لم أكون أعرف سيدي اعتذر
توم:تفضلي آنسة ماريا
تبعته إلى المصعد دخلنا إلى المصعد ضغط على الرقم 24 نظرت له و نظر لي و انفجرنا ضاحكين
أنا:اللعنة ما هذه الرسمية توم
قلتها و أنا أضحك رد لي و هو يضحك أيضا
توم:لم اعهدك رسمية بهذه الطريقة
توقف عن الضحك و ضمني
توم:كيف حالك يا شقيه
بادلته
أنا:بخير و أنت
توم:بأفضل حال
توم هو صديق أبي و هو مدير الشركة هنا و هو مرح و مضحك و هو بعمر أبي و أبي يثق به كثيرا
انفتح المصعد
توم:تفضلي
أنا:لا تكون رسمي فهي ليست لائقة عليك
توم:أمام الموظفون فقط
أخذني إلى مكتبه و دخلت السكرتيرة بعد مده
السكرتيرة:أتريد شيئ سيدي
توم:ماذا تريدين ماري
أنا:لا شيئ
توم:لا لا أقبل بهذا هيا قولي
أنا:حسنا عصير التوت
توم:واحد عصير برتقال و واحد توت
السكرتيرة:حاضر سيدي
و ذهبت
توم:أخبرني أبيك أنك تريدين الملف خاصة عقد شركة وليام
أنا:أجل
توم:لما
سمعنا دق على باب المكتب و كانت السكرتيرة و معها العصير وضعته لنا و ذهبت
أنا سأخبرك اليوم لدينا محكمة و هذه الأوراق ستفيدنا جدا لكي تزجه في السجن
توم:ماذا تريدين أنا تدخليه السجن
أنا:لقد خطفني أول أمس و أنا أخبرت الشرطة و أيضا اتهمته بأنه كأن يريد اخذي من عائلتي و أنا صغيرة
توم:إنتي مجنونه
أنا:ما رأيك أن تساعدنا
توم:على الأكيد سأكون معك
أنا:لكن لا تخبر أبي أريد أن تكون مفاجأه له أنه الرجل الذي دمر حياته سيدخل السجن
توم:حسنا
شربت العصير و قمت
أنا:عليك إن تكون في المحكمة قبل الساعة الثانية عشر والنصف لأنه ستبدأ الجلسة على الساعة الثانية عشر والنصف حاضر
توم:حسنا إلى أين
أنا:لذي شيئ مهم لكي أفعله
توم:و أنا سأذهب للمحكمة
أنا:لما
توم:الساعة الثانية عشر
أنا:تبا
و خرجت من المكتب و أنا أركض و خرجت خارج الشركة كلها شغلت السيارة و كانت السماعة في أذني اتصلت ب نمار و بدأت بقيادة السيارة
نمارق:مرحبا
أنا:مرحبا نمار إنتي جاهزة
نمارق:أجل
أنا:لا تخرجي حتى أكون بجانب الباب
نمارق:حسنا
أنا:ساغلق
نمارق:حاضر
أغلقت الهاتف و قدت بسرعة إلى منزلنا وصلت و اتصلت ب نمارق
أنا:أنا أمام البيت اسرعي
نمارق:اتيه
رأيته تخرج و أتت و قعدت بجانبي بدأت بالقيادة و أنا اكلمها
أنا:ستكونين في السيارة إلى حين ما إتصل بك حاضر
نمارق:حسنا
وصلنا و ركنت السيارة نظرت إلى نمارق و أمسكت بكتفها
أنا:لا تقلقي صدقيني سيتحاسب على ما أفعله
نمارق:اتمنى هذا
أتى لي إتصل و كأن ماثيو
أنا:سأذهب خرجت من السيارة و رددت عليه
ماثيو:أين إنتي
لمحته هو و الرفاق و توم
أنا:خلفكم
نظر لي
ماثيو بعتاب:لما تأخرت
أنا:أنا آسفة
توم:هيا لندخل
أنا:هيا
دخلنا إلى الجلسة و بدأ القاضي بكلماته تلك شهد الجميع و أتى دوري
المحامي:اخبرينا بما تعرفين آنسة ماريا
أنا:في البداية أبي أخبرني أنه كأن هناك رجل كأن يريد اخذي ولكني لم أهتم ولكن في الفترة الاخيرة شعرت أن هنآك من يراقبني فسألت أبي عنه و أخبرني أبي أنه كأن هنآك بينه و بين وليام صفقة أبي وقع أوراق شروط الصفقة من دون ما يقرأها و هذه الشروط تضمن أن وليام أدا أبي خسر الصفقة سياخدني و في داك الحين أمي كانت حامل بي ولكن أبي ربح الصفقة ولكن وليام لم يقتنع و كأن يهدد أبي باختطافي و حين ولدت بقيت مع عائلتي حوالي شهر و بعد هذا اخدوني لبلاد أخرى إلى حين ما صار عمري 15اتو و اخدوني و اعادوني لكوبا
المحامي:أدا إنتي عائشة بكوبا ولكن ماذا أتى بك إلى هنأ
أنا:شاركت في مسابقة غناء و المسابقة هنا في لوس أنجلوس
المحامي:اكملي
أنا:و أول أمس خطفني و أيضا هدد أحدا الفتيات
المحامي:و من هي هذه الفتاة
أنا:أنها صديقتي
المحامي:بما هددها
أنا:قال لها أن تراقبني لكنها لم تقبل لكنه هددها بقتل عائلتها
المحامي:أين الفتاة
أنا:في الخارج
المحامي:ايمكنها أن تأتي
أنا:أجل اتسمح لي أن أجري مكالمة يا حضرة القاضي
القاضي:تفضلي
اتصلت ب نمارق بعد مده أتى
و شهدت نمارق على وليام بعد مده أتت و قعدت بجانبي كأن القاضي يتشاور مع المساعدين الذي بجانبه(ما أعرف من هم اصلان🌚)و طرق بالمطرقة خاصته
القاضي:نحكم ل وليام بالسجن لمده عشر سنين
أنا بصرخ:ماذا
القاضي:رفعت الجلسة
أنا بعصبية تبا له
نمارق:اهداي يا فتاة
أنا:كيف تريديني إن أهدأ
نمارق:لا عليك على الأقل سيسجن ل عشر سنوات
أنا:حسنا
خرجنا و إتصل أبي علي
آدم:كيف فعلتي هذا
أنا:على الأقل سنرتاح عشر سنوات منه
آدم:أنا فخور بكي يا فتاة أنا فخور أنك ابنتي
أنا:و أنا فخورة أنك أبي و فخورة إني من عائلة غابريال
آدم:انتبهي على نفسك حبيبتي
أنا:حسنا
و أغلقت الهاتف رأيت ماثيو ينظر إلي نمارق بحزن شديد و نمارق تتهرب منه لكي لا تنظر له عدنا ألا الشقة و أتت زينب و كانت تبدو غاضبة أما الفتيات مع نمارق يضحكن علينا كانت تقترب ابتسمت لها بتوتر و ركضت...............
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هولا كيفكم و هذا بارت جديد على فكرة أبقى أكمل الرواية قبل رمضان لأنه يمكن أكون مشغولة مع أمي و مرت أخي لأنه بيكون طبخ و صفاي و كل شي😭 بس تعرفوا إيش ألي أخاف منه أنه ينقطع الماء زي رمضان إلي راح و الآن🌚اقسم بالله باموت أنشأ ألله الرواية بتكمل قبل رمضان بس تعرفوا أنا حزينة كثير لأنه الرواية بتكمل بس انشالله بعمل رواية ثانية جديدة و انشالله تعجبكم مثل ما عجبتكم الرواية دي😊

عينين كالسماء(قيد التعديل)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن