Chapter. 7

2K 116 29
                                    

COMMENT+VOTE❤

ZAYN'S POV

/آلَصّيَنِ/🏮
8:00مً

إتبعت العنوان ألذي كان في الرساله لأجد بأن الوجهة بار كبير للغايه

دخلتهُ لأجد بأنهُ مزدحم للغايه و صاخب ، تفاديت الأشخاص ألذين أمامي و بدأت بالبحث حولي لأجد أي شئ يصلني إلي شين.

شعرت بأحد يضع يده علي ذراعي لأستدير و أجد شخص ببذله سوداء و نظاره شمسيه يشير لي بأن أتبعه لذا تابعته إلي السلالم ألتي تصل إلي طابق أخر من البار و يبدو عليه أكثر هدوءاً مخصص لرجال الأعمال و الشخصيات المهمين .

عندما صعدت وجدت بعض طاولات لعب أوراق و هناك طاولات أخري يجلس عليها رجال مع نساء و يثملون .

أشار لي الرجل الذي أوصلني لهنا إلي طاوله يجلس عليها شين و حوله بعض من رجالهُ علي ما أعتقد لأتنفس نفس عميق قبل أن أتجه ناحيته .

"لم تضل الطريق... إجلس" قال شين و هو يرفع حاجبيه و ينظر لي مشيراً لي بالجلوس أمامه في نهاية حديثه.

نظرت له قليلاً ببرود ثم جلست علي المقعد ألذي أشار لي عليه و نظرت له .

وجدتهُ يشير إلي فتاه بفستان قصير في ركن الغرفه و يبدو عليها من فتيات البار لتأتي و تقف خلفي تماماً.

"أخبر أشلي ما ألذي تريد شربه " قال لي شين و هو يمسك كأسه و يحركه .

"لا أريد شئ" قلت بعدم إكتراث .

ضحك ضحكه خفيفه ثم قال "تبدو في مزاج متعكر للغايه..."

"لقد نزلت في موعد مع أكثر شخص أمقته في حياتي و ماذا تعتقد سيكون مزاجي ؟" قلت له ببرود شديد و أنا أرفع حاجباي .

"كان من الممكن أن لا تأتي زين لكنك أتيت في النهايه بسبب خوفك" قال نهايه حديثه بإبتسامه جانبيه.

قلت متنهداً بسخريه " أنا لا أخاف ، إذا كنت أخاف لم أكن جئت لهنا من الأساس شين" أكملت و عيني صاقبه ناحيته

لمس ذقنه و قال " هذا يعني بأنك شجاع و ستلعب معي الأن"

ضغط علي أسناني و قلت بغضب "هل احضرتني لهنا لألعب معك شين؟"

"مثل ما تسعي لحياتك إسعي للانتصار عليِ في لُعبه ، علي الأقل تكون حققت إنتصاراً أمامي في شئ"

إستئنف بتحذير"هذه اللعبه ستكون علي حياتك زين لذا لا تستهين بها"

اللعنه عليه كنت أعلم بأنه فخ

"إهدأ سيد شين ضيفك ربما يحتاج شئ ليشربه ليهدأ أعصابه" قالت الفتاه ألتي تقف خلفي و هي تمرر يديها علي ذراعي .

نظرت لشين نظرات غضب دون قول كلمه ليشير لها "حسناً إذهبي لأحضار شئ للسيد مالك ، و أنت ابدأ بتوزيع الأوراق" قال و هو يشرب من الكأس ألذي أمامه.

جيران في الصين [مكتمله]  قيد التعديلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن