Hua hua you long * مترجمة *

18

هلو ..💕
نبهوني على اي اخطاء و لا تحرموني من تعليقاتكم الجميلة 💕
باقي بس 3 فصول و تكمل الرواية ☹️😪
استمتعوا ..

الفصل 18 - النسخة الكاملة

كان لدى هذا الشخص ذو اللون الأبيض حواجب الجميلة ، وتحتها كانت عينين شفافتين مثل ماء الخريف.  بشرة لطيفه جدا مثل ألمع اليشم الأبيض.  في هذا الطقس البارد ، ارتدى قطعة رقيقة فقط من الملابس غير المبطنة ، --- من يعرف من اي من المواد ذات جودة عالية مصنوع منها .  كان الثوب الأبيض يرفرف و يطفوا في مهب الرياح الباردة.  تاركًا انطباعاً من الهيئه السماويه لحضوره .

على ما يبدو لم يكن يدرك على الإطلاق انتباه العيون التي لا تعد ولا تحصى التي تتمركز عليه.  عيناه كما لو كانت ملتصقه بلو تسانغ ، الذي كان يمكن أن ينظر إليه بحماقة فقط وقف في حالة من الصدمة.

...............

ركع الناس الذين كانوا يرتدون الزي الرسمي المطرز بجانبه ، فجأة ، وصرخوا في انسجام تام: "جلالة الملك يطلب من اللورد لو العودة إلى العاصمة!"

مد جينغ أيضاً يديه ، "تسانغ ، ارجع من فضلك؟  انا اشتقت اليك حقا."كان صوته اللطيف شيئًا لم يكن لو تسانغ قد سمعه من قبل ، يحمل جمال من الوهم المذهل.  (جينغ استخدم ضمير الملكية أنا هنا.)

كان الجميع ينظرون إلى لو تسانغ بصدمه بعينيهم .  الكثير من الناس ، أكثر أو أقل ، سمعوا قصة الماركيز .  كانوا يعلمون جميعًا أنه بسبب محاولته لقتل الملك ، تم إعدامه.

من كان يتوقع أن اللورد لو لم يكن على قيد الحياة بينهم فحسب ، بل كان في الواقع شخصًا أمامهم ومعروفًا من قِبل عدد قليل من الأشخاص ، المعروف باسم "النسر" لو تسانغ.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع هذه الحقيقة ، فإن أكثرها إثارة للصدمة ، و الدهشة لدرجة أن الجميع لم يتفاعلوا لها على الإطلاق ، كانت في الحقيقة حقيقة أنه كان زوجيًا من المثليين جنسياً مع هذا الشخص الجميل المثير للدهشة الذي استخدم صيغه الملك 'أنا' ، وبالتالي ، أعلن نفسه على أنه  الامبراطور جينغ تسونغ.

لم يستطع لو تسانغ ، منذ البداية ، الا ان يقف بثبات في مكانه ، كما لو أنه نسي منذ فترة طويلة طريقة الكلام.

بقلق ، وهزه تساو شين وحثه على النظر من النافذة.  لا يزال لو تسانغ في ذهوله ، قلب رأسه لينظر إلى الخارج.  فوجئ كثيرا بلحضتها .

الشارع فارغ أصلاً ، لم يكن يعرف منذ متى ، كان الجانبان ممتلئين بأشخاص يرتدون ملابس حرس القصر الإمبراطوري.  عندما رأوا لو تسانغ يخرج رأسه من النافذة ، انحنى جميعهم ورحبوا في انسجام تام ، "أرحب بكل احترام بعودة اللورد لو إلى القصر!"