البارت 27

1.4K 66 0
                                    

البارت 27 من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

كلشي كايجهز راسو باش يجاوب جا ينطق عتمان مي شقموه جاد و جهاد لي نطقو فدقة وحدة و بنفس الجملة غير نبرة صوت لي مختالفة
جاد و جهاد : انا غانمشي معاها .. عتمان و مراد بقاو غير كايشوفو فيهم اما ريماس ير كاتتفرج فهاد المهزلة لي ضايرا بيناتهم
سي راضي : قلنا واحد ماشي جوج 
جاد : سو انا لي غانمشي معاها حيت بكل بساطة انا اكتر واحد يقدر يأمن لها الحماية
ريماس : شكيت عليك ا خويا باش تحميني؟؟؟
جهاد : فنظري بلا ماتعدب راسك نتا غير بقا هنا حيت عندك خدمة بزااف و عملاء جداد خاصك تدربهم انا غادي نتكلف بحماية ريماس و ماغادي نخلي تتقاس منها حتى شعرة 
مراد : نتوما بجوجكم عندكم مهام كتييرة و ماكاين لي يعاونكم فيها داكشي لاش من الاحسن انا نتكلف ... بقاو جبد مني جبد منك هادا يقول انا نمشي و لاخر يقوليه لا بلا ماتعدب راسك غير رتاح و انا غانمشي حتى غوت جاد
جاد : ( بالغوات ) صااااافي هضرنا انا غانتكلف بحمايتها عند بالكم هادشي فيه اللعب؟
جهاد : اذا غانمشي حتى انا على الاقل واحد يكون معاها لداخل يحميها و واحد على برا
ريماس : ( ربعات يديها و تكات على الكرسي ) اهاه زيدو كملو باقي شي واحد باغي يمشي؟ لا سيرو نتوما بلاصتي و هنيو سوق 
سي راضي : ( بصرامة ) واحد لي غايمشي ماشي عشرة اش هاد المهزلة عندنا سوق دلالة هنا؟؟؟؟؟
سي مصطفى : قراري الأخير غادي يمشيو معاها جاد و جهاد .. جاد غادي يحميها لداخل جهاد غادي يعطيها توجيهات من على برا 
ريماس : كيييفاش؟؟؟ ( شيرات بصبعها لجهة جاد ) هادا غادي يتبعني حتى تما؟؟؟؟ 
سي راضي : القضية فاش كايكتار فيها البشر كاتتخربق غايمشي معاها غير جهاد جيت انا شفت العلاقة كي دايرا بين جاد و ريماس هادشي ماشي لمصلحتنا
سي مصطفى : لا فنظري يمشي حتى جاد نتا عارف هو اكتر واحد يقدر يحميها 
سي راضي : امم يمكن عندك الحق .. جاد دار ابتسامة نصر و جهاد واخا عارف راسو ماغاديش تكون قدام عينيه مي على الاقل غايكون مطمن عليها .. كملو نهارهم فتدريبات لي باقيين ليها اما مراد و عتمان رجعو للمقر 

♚ في مكان اخر ♚

مالك : ميستر ارسلان كلشي واجد الكتيبات العسكرية واجدين من هنا سيمانة غا يكونو هنا 
أرسلان : ( بملامح باردة ) مزيان 
ابراهام : بالنسبة لديك العاهرة لي كانو غايسيفطوها لينا ( ضحك ضحكة خبيثة ) سيفطتها لسما عند ياهوه هي و دوك الكلاب لي كانو معاها ( ياهوه هو الإله لي كايعبدوه اليهود ) 
مالك : ميستر ارسلان شنو غانديرو فقضية الجيش لي غادي يوصل كلشي كايتسأل
ارسلان : ( بإبتسامة لا تدل على الخير ) كاتسولوني على خدمتكم؟!
مالك : ( توتر هو عارف مزيان هاد الابتسامة ) سمحلي ا ميستر ارسلان ولكن الرسالة لي وصلاتك من عند الرئيس رؤوفين ( رئيس اسرائيل ) كاتدل بلي حتى هو باغي يعرف .. بقا كايلعب بخاتمو كالعادة و داير رجليه فوق البيرو وجه كلامو لأبراهام
أرسلان : جبتي داكشي؟! 
ابراهام : ياس ميستر ارسلان يلاه وجدات هاد صباح 
أرسلان : ( بهدوء ) تعطلو
أبراهام : ( بإبتسامة خبيثة ) درت معاهم اللازم .. جبد واحد المانيطة حطها فوق البيرو حلها و ضورها لأرسلان 
أرسلان : عارف بلي الا لقيت فيها شي ديفو غانتبعك ليهم
أبراهام : ميستر ارسلان كلشي هو هاداك راني كنت واقف عليهم حتى وجدوها 
أرسلان : ( باقي على نفس الوضعية ) وجد ليا طيارة غدا فصباح .. قاد الفيستا ديالو و خرج من تم دايز و كلشي خاوي ليه طريق وصل للوطو ركب لور و ديمارا بيه شيفور متوجه للبلاصة الإعتيادية لي كايمشي لها من ليل الليل ... جلس فبلاصتو المعتادة سرباي مسكين جاي كايجري باش مايتعطلش قاد ليه الكاس ديالو و مشا .. بقا كايتنغم بدلك الكاس و عينيه على منصة الرقص لي كانو فيها راقصات شبه عاريات حتى وحدة فيهم ماعمرات ليه العين رمقها من بعيد جايا بمشيتها المتناسقة لي كلها انوثة و شعرها الأسود الحريري لي واصل لتحت كتافها شوية جينيها لؤلؤتين فلون البحر و ابتسامة مرسومة على شفتيها كانت لابسة غوب فالأحمر فوق ركبة كانت إمرأة فثلاثينات هدا هو ذوقو ماعندوش مع البرهوشات و من غيرها كانت خطيبتو أريل من اصل اسرائيلي ابا عن جد و بيان سيغ من عائلة مرموقة حيت لا يعقل جدو يخليه يتخطب من شي وحدة لا نسب ولا مكانة اجتماعية ولا تكون من دم غير اسرائيلي .. وصلات لعندو باستو من حنكو 
أريل : حبيبي توحشتك و نتا ماتوحشتينيش؟
أرسلان : اش كاديري هنا؟
أريل : والو غير توحشتك و جيت نشوفك عرفتك غاتكون هنا
أرسلان : ( بملامح باردة ) قلت لك ماتعاوديش تجي لهنا ياك؟!
أريل : ( بتوتر ) انا غ غ غير بغيت نشوفك و عرفتك غاتكون هنا فهاد الو و وقت
أرسلان : ( بإبتسامة غريبة ) امم واقيلا شي واحد خالف هضرتي ياك؟
أريل : ماقصدتش مماقصدتش
أرسلان : ( جغم داك الكاس ) تبعيني .. مشات تبعاتو و هي عارفة اش كايتسناها شحال من مرة حذرها مايعاودش يشوفها فالبار مي هي بسبب حبها ليه ماكاتقدرش دوز نهار بلا ماتشوفو ايوا ها رومانسيتها زايدة فين غاطيحها ... يتبع

العميل صهيوني والجاسوسة المغربية (1)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن