البارت 71

1.3K 61 1
                                    

البارت 71 من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔

خدات نفس عمييق و زيرات الكاسكيط على راسها لا تصدق شاعلة لها العافية فالشعر و هبطات الكم ديال القاميجة لي كانت مطلعاه .. نعسات على كرشها و كالات بيديها هي و 99 جندي اخر يعني 100 ، دازو ثواني قليلة عاد عطاهم أرسلان الإشارة باش يتحركو ... بقاو كايزحفو بشوية متفاديين العافية زعما ، حتى قفزهم صوت القرطاس
أرسلان : ماقلتش لكم تبرونزاو من تحتها عندكم 4 دقايق بالضبط باش توصلو للجهة لاخرا و ترجعو لهنا ( شاف فساعتو ) مشات دقيقة و بقاو 3 و لخراني لي غايبقا معطل بلا مايجي لعندي
ريماس : واش هادا كايهضر من نيتو؟؟ باغينا نتشوطو باش عاد يبقا على خاطرو
***** : ا ختي ضوري لهيه و هضري لايسحاب لسي ارسلان كاتتجمعي معايا ... قالها و مشا مبعد عليها خوفا من ارسلان لي حاضي تداريب
ريماس : ( مخنزرة ) الله يستر ... شافت قدامها و خدات نفس عميق و مشات كاتزحف بزربة باش ماتتعطلش و كل شوية كايتسمع صوت قرطاسة بنادم كايزحف و يتفرطط بحال الحوت لي خرج من الما دوك المسامر لي خارجين من سياج شروطو المتدربين ماكاينش لي فلت منهم و لي هرب منهم كايلقا العافية و لي هرب من العافية كايلقاهم كايتسناوه ، القميجة ديال ريماس تقطعات بسباب المسامر و لحد ساعة يلاه ضربات نص طريق و باقا كاتزحف هي و باقي الجنود لي كل شوية كاتقفزهم قرطاسة ولكن هاد القرطاس ماكانش كايتضرب فالخوا ... كاين لي لقاهم كايهضرو و تيرا لهم فرجليهم كاين لي لقاهم حبسو و تيرا فيهم صفاها لهم و كاين لي بغاو يتراجعو حتى هما مازكلهومش .. ماكايهضر ماكايتكلم حداه طبلة محطوطة فوقها العمارة ديال القرطاس و كاس ديال الما مراقب غير بعينيه و مخلي القرطاس يهضر و اخيرا ريماس وصلات للجهة التانية و فنفس الثانية عاودات تقلبات بزربة باش ماضيعش الوقت و بقات كاتزحف بزربة تسمع العد العكسي لي بداه أبراهام ، كاع لي كانو وسط تدريب تملكهم الخوف مابقاو مسوقين لا لعافيا لا للمسامر عينيهم مركزين غير على الفردي لي فيد أرسلان دايرين كتر من جهدهم باش يخرجو قبل مايتسالا العد العكسي لي من مور ماغايتسالا غادي يسالي معاه اعمار ارواح ، ريماس كاتشوف المسافة لي باقا لها كاتقارنها مع الوقت لي باقي كايزيد يكمل عليها ولات عاطية كتر من جهدها باش توصل اسوار كايشوفها كيفاش كاتكافح باش توصل قلبو ضرو من جهتها مابغاش ليها هاد تكرفيص وصل ابراهام ل20 و كلشي خرج بزربة و ماعاودوش شافو موراهم الخلعة باقا ماطلقات منهم على بونت كانو غايمشيو فيها كاين منهم لي غير وصل و طاح سخف بالخلعة ياودي على رجلة ولكن معذرهم حيت بالنسبة ليهم كان اقسى تدريب شافوه فحياتهم ولكن للأسف هي لعب معاه القدر مرة خرا و خلاها تتعدب حيت فاش بغات تخرج تشدات لها القاميجة مع واحد سلك كان قريب من العافية مع ديك شدة حتى اسوار قلبو تشد و بغا يمشي لعندها كلشي كايشوف فيها واحلة بحال الفار لي شداتو المصيدة هي كاتجر و المسمار كايجر مابقاو الا ثواني معدودة و قليييلة و المسمار باقي شاد فيها ، مابقاش قادر يحبس كايشوفها مابقا لها والو تموت مايمكنش يخليها .. مشا كايجري لجهة دوك سلوكة يلاه بغا يدخل ولكن كالعادة قاطعو ارسلان
أرسلان : ( بملامح ممحية ) تمشي لعندها كون متأكد ماغانترددش باش نتيري فيك نتا وياها ... شاف فيه بحقد و رجع لبلاصتو حيت ماشي من حقو يتدخل فتدريب ارسلان مادام هو كاين و هو عارف ارسلان ماكايهضرش من الخاوي مادام قال غايتيري فيهم بجوج الا و انه قصد كلامو ... رجع لبلاصتو و كايتمنا تخرج من تما سالمة هي باقا كاتتعافر مع سلوكة كاين لي بقات فيه و كاين لي قال غزا فيها اما واحد شخص كان مراقبها بملامح مافيهم حتى تعبير 
أبراهام : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 ... مع نطق 10 و اخيييرا قدرات تتفك من تما و تخرج لبر الأمان تلقا لها أسوار عنقها بحرارة بدا كايشوف فحالتها و كايتحسر وجهها ولا كلو حموم بحالا كانت مخشية فالفاخر حوايجها تقطعو بسبب المسامر و اكيد حتى لحمها مافلتش من داك الجحيم لي دوزات .. تجرحات جروح خفيفة ، حضنها و زير عليها هي باغا غاتتفك منو ماحملاتوش يعنقها هو كايزير و هي كادفع بلباقة ... تسمع صوت القرطاس متتالي قرطاسة من مور قرطاسة قفزها صوت و ضارت تشوف مخلوعة .. تصدمات صدمة كبيرة من المنظر لي شافت جهة سياجات .. كان حمام دماء ديال المتدربين لي مانجحوش و حتى لي خالفو هضرة ارسلان و جثث مضروبة بالقرطاس ماشي هي الوحيدة لي تصدمات ، القياد ، المتدربين ، أسوار ، ريماس ... حيت من دوك ل100 لي دخلو لتما خرجو منهم غير 50 و 50 لاخرا قتلهم ارسلان ... قتل 50 روح بالقرطاس ف5 دقايق .. الجنود زاد ركب فيهم رعب من جهة أرسلان لي عندو القتيلة بحال جغمة ديال الما عندو روح رخيصة بزاااف .. أسوار و القياد تصدمو من توحش أرسلان و قساوتو وي عارفينو ماعندوش القلب و على غلط مايستاهلش كايصفيها لبنادم ولكن باش يقتل 50 متدرب مزال ماعندهم خبرة و ف5 دقايق صدمهم و حتى من القياد قررو يزيدو يعطيوه تيساع باش يحافضو على رواحهم ، اما الأخت ريماس بقات متضهشرة تبلوكات فبلاصتها فاش شافت ديك البركة ديال دمايات ماقادراش تيق اش شافت مازال ماقدرات تستوعب كيفاش عطاه خاطرو يقتلهم واش ماعندوش القلب واش جاتو عادي يقتل هاد العدد ضارت تشوف ردة الفعل ديالو لقاتو كايشوف فيها و راسم ابتسامة مخيفة على محياه تفكرات اش وقع البارح و طاحت لها فبالها فكرة انه عارفها جاسوسة بدات كاترجع باللور و كاضور راسها يمين و يسار بمعنى مايمكنش حتى تعكلات كون ماشدها اسوار كون جات مجبدة فلرض ... يتبع

العميل صهيوني والجاسوسة المغربية (1)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن