البارت 75

1.2K 58 0
                                    

البارت 75 من قصة :
♚♔ العميل صهيوني و الجاسوسة المغربية ♔♚
بقلم : ♚♔ كاپيطوسة المغربية ♔♚

تجمدات بلاصتها و غمضات عينيها كاتفكر شنو غاتقوليه فالمبرر لي غاتعطيه باش غاتبرر علاش خرجات و كيفاش خرجات مافيقها من افكارها غير هضرتو تصدمات و فنفس الوقت فرحات بدات كاتستوعب و لأول مرة زهر يوقف معاها .. من زهرها ماكانش كايهضر معاها بل كان كايهضر مع شخص ولا نقدرو نقولو أشخاص هما 
أرسلان : ناويين تخليوهم يدودو هنا؟! ريحة جيفة واصلة حتى لداخل 
أبراهام : ميستر أرسلان كنت كانتسنا الأوامر منك واش نحرقوهم ولا نردموهم كلهم فحفرة وحدة حيت اخر مرة قلتي لي مانعاود ندير والو حتى نعلمك
أرسلان : حرقوهم 
أبراهام : بالنسبة لداك الشخص لي وصيتيني عليه راه ديتو لقصر المعلوم
أرسلان : همم تهليتي فيه؟!
أبراهام : ( بإبتسامة شر ) بطبيعة الحال ا ميستر ارسلان و كالعادة راه باقي حي ... رتب ليه على كتافو و ضار لعند مالك
مالك : ميستر أرسلان سلاح لي وصيتي عليه على ود الحرب وصلات الدفعة اللولة 
أرسلان : امم مزيان و شي لاخر!!
مالك : الباقي ماجبناهش حتى تشوفو واش هو هاداك
ارسلان : و نتا اش كادير باش ماتتحققش منو؟!
مالك : ( حاني راسو ) سمحلي 
أرسلان : الكسوة ديال الحرب ايمتا ناويين يبداوها؟! 
مالك : قالو لي باقي خاصهم يجمعو الأجزاء لي باقيين ناقصين و موراها غايسيفطو لينا رسم تصويري باش تشوف واش يزيدو عليها شي حاجة ولا ينقصو حاليا راه فيها ال.. ... تخبعات و بقات كاتسنط على هضرتهم ها همزة جات برجليها لعندها هما كايهضرو و هي كاتجمع المعلومات يلاه جا باش يقول الخاصيات لي فديك البذلة حتى قفزاتها يد شداتها من القرفادة ديالها 
البوديكارد : سيدييي شوف اش لقييت هنا ... تلفت لجهة صوت قلبها تهز من بلاصتو بالخلعة ... دغيا ضرباتو للمنطقة الحساسة و مع ذلك مابغاش يطلق منها شاد فيها شدة العمى فضلمى بدون تفكير و بدون ماتشوف واش جاي لجهتهم خشات رجليها بين رجليه و ميلاتها شوية دفعاتو من صدرو بيديها و جرات رجليها شوية جا مخبوط فالأرض و حتى هي طاحت معاه كان على شوية القب يتحيد و تتكشف 
أرسلان : ( بملامح ممحية ) شدوه و جيبوه لي .. جمعات الوقفة بزربة قلبها كايضرب فل180 علاين يسكت بالخلعة طلقات رجليها للريح و ماعاوداتش ضارت موراها أبراهام و مالك تابعينها شوية لحقو عليهم حتى رجال و الكلاب غادا و كاتتعكل فالأغصان ديال شجر صوت رصاص موراها كايخليها ماغاداش فطريق مستقيمة باش تتفادا القرطاس 
أبراهام : ( بالغوات ) وقاااااااااف ماعندك فين تهرب اليوم يا غاياكلوك دياب يا غاياكلوك الكلاب ... تنفسها تزاد فالوتيرة و حتى القلب تزاد فوتيرة ضرباتو مالقات لي يعاونها فهاد اللحظة من غير رجليها لي حتى هما مرة مرة كايفشلو عليها بالخلعة زادت فالفيتاس حيت لابقات على هاد سرعة لا محالة غاتموت و لحمها غايكون عشاء فاخر للكلاب بعداات عليهم شوية بانت لها واحد شجرة محلولة مشات تخبعات فيها ماخافت لا يكون فيها لفاعي ولا عقارب .. فضلات تقتلها طبيعة و ماطيحش فيدين داك عديم رحمة ... سمعات صوت القرطاس و الهضرة ديال لي تابعينها كاتقرب و اهم حاجة ركزات عليها هي الكلاب لي غادي يكشفوها بسباب ريحة ديالها .. بدات كاتهز تراب و تفركو مع لحمها و لباسها و شعرها و وجهها باش تخفي الرائحة ديالها ... تكمشات لداخل و قطعات الحس كتمات انفاسها و كاطلب من الله تنجح هاد طريقة .. وصلو لحدا ديك شجرة كاتسناهم بفارغ صبر يمشيو و فعلا حتى هاد المرة زهر وقف معاها تجاوزوها و مشاو كايقلبو عليها و اخيييرا رتاحت عاد طلقات نفس تسنات شوية باش تتأكد بلي مشاو حتى سمعات الحس تقطع دارت القب ديالها عاد خرجات كاتحبو من تما وقفات كاتنفض يديها شوية كاتحس بشي حاجة قاصحة تحطات على راسها ... يتبع

العميل صهيوني والجاسوسة المغربية (1)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن