.
.
.
.
."كـ-كازيكاغي-ساما!" هوشيرو انحنى بسرعة تَبِعَهُ توشيرو.
ساكورا فغرت فاها. " كيف وجدتـ -"
" انا الكازيكاغي، اعرف كل ما يحدث في القرية التي احميها." رد غـارا و هو ينظر الى النينجا الاثنين.
" ساسكي، ساكورا. ماذا تفعلان هنا؟ الم تعلما ان هذا الرجل مجرم سارق؟" قال بقسوة و هوشيرو ليس له حق سوى البقاء صامتا و توشيرو على حافة البكاء.
" أجل، لقد سرق، لكنه كان يسرق من اجل ابنه. لقد قمنا بصفقة انه اذا تعافى ابنه، فانه سيوقف جرائمه. عالجت ابنه الآن لذا هو لن يسرق مجددا." ساكورا دافعت عن الاشخاص الجدد الذين قابلتهم.
" مهما كانت ظرفه، فهو -" اشار غـارا الى هوشيرو "- يجب ان يتم احضاره الى السجن. انا اسف حقا، و لكن يجب ان نتبع القواعد."
" ثم ماذا عن صحة ابنه اذا اخذت الاب بعيدا؟" سأل ساسكي محاولا تغيير قرار غـارا من خلال علم النفس العكسي.
تنهد غـارا و فرَكَ صِدغه، لم يتوقع أن السارق سيكون له اِبن.
" سأدع ماتسوري تهتم به و بما انّ نيَّته كانت جيدة... قد يزور ابنه يوميا."
قد يكون الكازيكاغي، لكنه لا يزال غــارا - الولد الذي لا يريد للاطفال الآخرين ان يشعروا بما قاساه عندما كان صغيرا، كان يفتقر الى حب الاباء.
وافق ايضا ان يودعا بعضهما قبل ان يذهب هوشيرو الى السجن. هذا ما يجعله لطيفا.
" بالمناسبة، كيف تعلمت تقنية النقل الآني؟ فقط عدد قليل من الناس لديهم القدرة على فعل ذلك." ساكورا سألت، لقد كانت فضولية منذ ان انتقلوا الى منزله.
ابتسم هوشيرو و قال" اعتقد انك قد تعرف جيرايا و ناميكازي ميناتو؟ لقد اتوا من قريتك."
كل من ساكورا و ساسكي لديهم علامات تساؤل غير مرئية على وجوههم لمّا سمعا الاسماء المألوفة.
" جيرايا كان معلمي و ميناتو كان زميلي في الفريق. علمني ميناتو ذلك، و لكن حين حدثت الحرب قبل تسعة عشر عاما، اجبرت على الانتقال الى مكان اخر ثم ها نحن هنا."
" الـ-الهوكاجي الرابع؟" قالت ساكورا كما أومأ الرجل.
" اه، الايام القديمة. ميناتو كان رجلا جيدا، كان يستحق الافضل. شيئ جيد ان ابنه لا يزال حيا، على الرغم من انني لم التقي به ابدا. اتمنى ان يكون بخير."
أنت تقرأ
تــــأمُّـــل - contemplation
Lãng mạnعندما تنتهي حرب النينجا الرابعة، تنتشر الشائعات بأن اوتشيها ساسكي قد مات. مرت ثلاث سنوات منذ ان توقفت الحرب، و تلقت تسونادي رسالة من الرايكاغي الرابع. طلب الاذن من تسونادي لعرض اقوى و اغنى تابع له الزواج من هارونو ساكورا من اجل روابط اقوى بين الدول...