الفـصل الـسابـع...📘📗عليك ان تفعل مثل ما آمرك حالاً اسمعت
لالا ارجوكي لن استطيع فعل ذلك انا.....
ايها الحقير الصغير لماذا لاتسمع كلامها هاه لابد لك من عقاب ولتلك ايضاً هههههههه
ابـي لا ارجوك ابي ابي اسمعني اااااااه ابي
ليستيقظ بعدها يصرخ وينهج ويتصبب عرقاً بقوه وكأنه كان بمارثون جري طويل ليلعن تلك التي تؤرق نومه
تباً لكي ايتها الكوابيس اللعينه وتباً لكما وتباً لي ولذاكرتي التي لاتستطيع النسيان ياالهي
ليتعالى بعدها صوت هاتفه ليتفاجأ
ماهذا انه الطبيب لقد اتصل بي عشرون مره ماذا حصل ايـ ...ملك ملك ياللهول
لينهض مسرعاً يغتسل ويرتدي ملابسه بسرعه دون ان ينظر لنفسه كالعاده للمرآه وينزل بعدها يركب سيارته
عزيزتي هيا علينا الاسراع لابد ان ملك تحتاجني اسرعي بي هيا
ليتسابق مع الريح وقد نجاء من عده حوادث بمهاره فهو سائق سريع بالفطره ليوصل للمستشفى فل نقل نعم ليست مستشفى بمعنى الكلمه انما هي عباره عن ڤله صغيره بمكان بعيد عن الناس مجهزه بافضل الاطبا والاجهزه الطبيه..
يقف امام الڤله بفزع وهو يرتجف خوفاً من ان يسمع اخباراً تسهم في تدميره ليدلف بعدها ويرى كبير الاطبا امامه
الفهد بخوف :- ايها الطبيب اخبرني ماذا حصل
لاتقلق سيدي لقد كنت اتصل بك كثيراً لكنك لم تجب
الفهد بلهفه ولعثمه :- لقد كنت نائماً اخبرني ماذا هناك
لقد اتصلت بك كي ابشرك فـ الأنسه الصغيره مؤشراتها الحيويه قد تحسنت كثيراً وتنبئنا بان يمكن لها ان تصحى من غيبوبتها في القريب العاجل
يقف مصدوماً فرحاً لينطلق بعدها يقبل الطبيب الذي وقف مذهولاً من تصرفه وينطلق مسرعاً نحو الغرفه الذي ترقد بها جنيته الصغيره
ليقف امامهاباكياً وكأنه قد حارب تلك الدموع اعواماً من الزمن لتثور عليه الان وتهم بالنزول
الفهد باكياً وفرحاً:- ملك عزيزتي ايتها الحبيبه الراقده كفاكي هيا فلتنهضي ولنبتعد عن كل شي و اي شي فقط انا وانت اعدك بان اعوضك عن كل شي هيا عزيزتي انا فانتظارك انا السبب اعلم ذلك لو لم ... لكن لابأس فلتسامحيني ولنمضي معاً
ليرن بعدها هاتفه برقم يعرفه جيداً لشخص يمقته كثيراً ويدين له بحياته ايضاً
ليعود لجديته السابقه ولصوت الفهد القاتل وكأنه لم يكن قطه تبكي منذو قليلنعم سيدي الرئيس حالاً ستجدني امامك
📘📗📘📗
أنت تقرأ
الـفهد الجزء الاول( أصفاد ماضيه)
Akcjaان كنت تريد السلام فبداء بالحرب التصنيف الأول في مطارده