الفصل ..الرابع ..عشر..¹⁴
عليك حل المشكله وهناك حلاً واحد
وماهو قالها الفهد بترقب
عليك قتلها
تجحظ عيناه ويعتصر قلبه الماً كبير لينهض بقوه ويحوم بالغرفه بقلق كالفهد السجين كل ذلك والرئيس ينظر له بتعجب
الرئيس مهدءً:-اجلس واسمعني يجـ..
لايمكنني ذلك لايمكنتي قالها قاطعاً كلامه
الرئيس بسخريه:- لماذا تشعرني وكأنك اول مره تقتل فيها احداً
الفهد بحده:- سيدي طوال فتره عملي لم اقتل بريئاً ابداً فنحن نضرب الظالمين بالظالمين لكن شخص برئ وفتاه ايضاً هذه ليست تحت صلاحيات عملي
الرئيس ببرود:- حسناً اذاً اجلبها الينا نحن سنقتلها نومها ثم اجلبها لننهي على حياتها وننتهي منها
سيدي لابد من حلاً اخر
لايوجد ايها الفهد هي رأت وجهك ورأت وجوهنا بالحاسوب وعرفت عنك كل شي ستكون المنظمه كلها بخطر سمعتني علينا التخلص منها
الفهد بهستيريه وخوف ومشهد حلمه يتكرر امامه و مشاهد اخرى جلبت الارق لنومه:-سيدي لابد من حل صحيح لماذا لانعطيها حبه فقدان الذاكره تلك وستنسى كل شي وهكذا انتهينى
نهض الرئيس من فوق كرسيه بغضب:- ايها الابله لايمكن التضحيه بتلك الحبه فا الدكتور يصنعها لنا كل ثلاث سنوات ثم ابنة الوزير هيا من ستتعاطاها وليست تلك الطاهيه المجهوله
الفهد بحده :- اذاً ستضحي بهذه المسكينه ولن تضحي بشقفه حبه
الرئيس محاولاً شرح الأمر يراحه :- اسمعني ياعزيزي لابد من فعل ذلك او اننا سنزج بالسجن سمعتني اعرف بانك لن تستطيع قتلها لذلك اجلبها لنا وسنتكفل بالـ...
الفهد بغضب :- لن اقتلها ولن اجلبها اليكم وهذا نهائي
الرئيس بدهشه:- هل تخالف اوامري ايها الفهد
نعم :-قالها وهو يكتف يديه
نهض الرئيس بقوه حتى سقط الكرسي الذي كان يجلس عليه ليدنو على شاشه الحاسوب ليهمس بهمس كافحيح الافعى:- اسمعني انت لست نداً لي انا من صنعتك انا من صنعت الفهد سمعت يا اسمر اجلب الفتاه من اجل ان تحافظ على حياتك
الفهد بحده مماثله:- هذا ما عندي اعترف لك بانك من صنعت الفهد لكنك ابداً لم تستطيع قتل اسمر بداخلي كلياً لذلك انسانيه اسمر لن تسلمك الفتاه وقوه الفهد ستتصدى لك ايها الرئيس
ستموت سمعتني ستموووووت قالها بصياح
فل نرى من يموت ياسيدي الرئيس
قطع الفهد الاتصال ثم جلس ينهج بقوه كيف سيحميها هم لايعرفو مكانه لكن سيجدوه بسهوله لينتفض نحوها بخوف
![](https://img.wattpad.com/cover/215402657-288-k888299.jpg)
أنت تقرأ
الـفهد الجزء الاول( أصفاد ماضيه)
Actionان كنت تريد السلام فبداء بالحرب التصنيف الأول في مطارده