تراقص بلحن فؤادي المملوك
بغرامي وعشقي أستودعتك
فيامُقدِس الروح الفجر في مبسمِك يتضاحك
فاترك يدي بيدك لعلى القدر يتداركتلقىء ضربه على صدرهُ تليها الاخرى
بنفس الوتيره بلا توقف يطلب منه بغضب
لعلى وجع قلبهِ يُنهك زوجهِ ولو قليلاً
لعلى ينحرق جوفيهِ وتبكي دموعهيصرخ بأعلى صوتهِ
تكاد عروقهِ تنفجر تحترق وتنصهر"ضاجعني يا أهوج"
"كن رجلاً وأفعلها!"
"ضاجعني بدلاً من تلك الفاجرة"
"ضاجع زوجك يا مجنون"
مع كل كلمة سيضرب ايسر اسمرهِ
لعلى فؤاده يتألم وينزف
كحال روح الشاحب"قبلني ،أهلكني ،استهويني
أمتصني وبعثرني
جردني وإستحوذني
فأنا بك ابتلي"هل تفيض بحريتهِ بمياها؟
لن يبكي لان الذي امامهِ ببساطة
لا يستحق دمعه منهكاي يُرهق ايسره يُسقطهِ بقاع الغرام
ثم ينتشله بوجعهمس بتعب فحُجرتهِ
بأتت تُألمه"رائحة عُطرك بغير جسدي
هي خيانة لروحي"يُتمتم بحده يعكس ما بجوفهِ من وجع
يُراقب عينين زوجهِ السِكيركانت لحظة اقل من الثانيه حينما احتوت
شفتيهِ من قِبل اسمرهِ مُقبلاً ملذات ثغر المفتون
لشدة دفعته بالقبله ضرب ظهر الشاحب الحائط
أنت تقرأ
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...