كانت كمعجزه تُشبه سقوط النجوم بالبحر
وعِناق الفقيد لعشيقه الراحل باتت صعبة المنال كعجز أبدي
يُصيب الجسد ظن ان أوتار فؤاده حُرم من نغمة الحب
لكنهُ الان يعزف الاوتار بصخب لايُبالي بسوء البشر
فمن هوى معهُ يُشاركه الهوىبعد يوم
8:00صباحاً
اجسدهما المُشتاقه تتعانق بعد أن أنهكتها سوء القدر ومشقة البُعد
هاهو ينام بوسط جنته يُعانق من شاء الهوى بهم الفِراق يتنعمان
بذلك القُرب فمن ينوي بهم الهجر قد هجر الحياه لذا الأهوج
مُطمئن لايخشى تدخل غريبً يختطف من حارب خطيئة
أخيه بسبيل إعادة من إمتلك فؤادهِبحرِيتيه قد إعتادة على نور الصباح الذي يخترق زجاج النافذة
ينبعث رغم الستائر الخفيفه فيُبصر الأشعة الدافئة تُغازل
بشرة حبيبه الداكنه يرى توهج تفاصيلهِ الحاده تبدو مغرمة
لِحسن خِلقتهِ ودقة حِده فكه لايستطيع كبح ذاته عن لمسه
اخذت انامله الشاحبة تُلامس الخُصل الشقراء تُعيدها
الى الخلف ثم لامس طول انفه مُستقراً على القرط هناك
نقر عليه يجعل ملامحه الأسمر تنكمش بإنزعاجبدأ يتحرك يحشر راسه بالعنق البيضاء يُخفي وجهه هناك
لعلى يتوقف حبيبه عن إلتماس القرط المعدني مُتحدثاً
ضد بشرته الحساسه"توقف عن إزعاجي لكي لا أضع لكَ قُرطً في
وجنة مؤخرتك حِلوي"
أنت تقرأ
أهوج
Romansaعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...