مفتون الروح والعيون
تغفو السُحب فوق رِمشك
والنجوم خُلقت بجوف عينيك
حتى البدر بِوجهك يتضاحك
فخُذني بعناق حتى اتباركاصابعهِ احتوت الخاتم الذي يتدلى من
العقد قبض عليهِ مُبتعداً عن بهاء ثغرهِ
تاركاً انفاسهِ تتحرر مُبصراً كاي بنظره مُختلفهنظره قديمه يحفظ اسمرهِ غايتها
نظرة ممزوجه
بالرغبة والخوف
القلق والهرب"أهوجي لاتذهب الى باريس "
همس بخدر مايزال يلهث فانفاسيهِ قد هربت من ثغره
تُداعب نسيج الأسمرعاد لإبصار زرقاوتيهِ يرى محيطاً يعصف بأمواج
تائه تبحث عن الأمانأهوجي!
سيهون لايعلم مدى تأثير هذه الكلمه
على اسمرهِ يشعر بموسيقى تُلحن بحباً مديد
عشقاً تهاوى لقاعاً عميقمتيماً بهذا اللقب يهوى حينما يمتلكهِ
اميرهِ كاي ليس مُلكاً لأحد ماعدى شاحبهِ
فهو الوحيد الذي يمتلكهِ ،يُهلكهِ غراماً يحتويه حتى
بوسط غضبهِسيهون لا يتخلى عنه
حتى مع جروحهِ العميقه
لطالما تشبث بِهِ
احتوى جوانبهِ السلبيه بحباً ودفىءرفع كفيهِ لِيحتوي قمرهِ بين يديهِ
يكوب جمال حُسنِهِ الأخاذ يُقابل محيط عينيهِ
يجعل غابتيهِ تتبصرهاسند جبينهِ بخاصة الاصغر
تنفس بعمق هناك مُلقي بهمساتهِ من ثغرهِ
الى ثغر معشوق قلبهِ"هل هناك خطباً ما؟"
يكفي ان يُبصر عينيه
فالعيون لغة العُشاق
أنت تقرأ
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...