لِنتقاسم الأوجاع..
صباحًا سأُزهر لك
وليلًا ستُدين لي بعِناق
ستبكي وأبكي حتى
نختلي بتهويدة المطرقبل ساعه
السكينة تُحيط جسده المُرتعش ليس خوفًا بل ذُعرًا عقلُه الأهوج
المُكتض بالضجيج مُندهش لسوء ما اقترف بلا إدراك ففكرة انهُ
سفك روح أخيه الذي كان ينوي قتله كان ينوي به السوء
تلك الفكرة قد أنكهته وجعًا وألمًايجلس على ذات البُقعه يترك المُحيط والسماء يُشاجرانه
للجريمه التي إفتعالها يُأنِبانه للذنب والاثم الذي تلطخ
بيديه فكاي يحمل دماء أخيه شاء القدر به الكدر لانهُ
ألبته لم يشاء فِعل الاجرام لكن السلام هجره تركه
لأصوات راسه الاعقلاني هو سار كالمُقيد
يبحث عن مفتاح لِينال حُريتهوالتخلص من تشانيول كان
نجاتُه حتى يتحررلابأس كُن اناني لأجل ذاتك
قدم نفسك أولا قبل ان يتقدموا عليك
تنفس غضب البحر والسماء يملىء انفاسُه لعلى الثُقل
ينزاح وينتهي رفع راسه يسمح للغيث تطهيره وغسله
من الاثم باتت القطرات تنهمر بغزاره تُبلل فروة شعرِه
الأشقر نزولًا لأهداب غابتيه الخضراء فتنتهي مُقدسة
بشرته السمراء التي تلمع بسبب البلل وبكفيه الداكنه مسح
وجهه يُريد ان يستيقظ حتى يستمر بمعركة الحياة وقبل
ان تبدأ الحرب هو سيُواجهها
أنت تقرأ
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...