تعالَ يامجنون .. اِشرب كأسًا
من عِطري المفتونٌبَعد مُنتصف اللَّيل ياقمري
دعني أُغرم بثغرك الخمري
فأبتلع خمر الخلودي
فأنت لفؤادي مبتلي
فلا تتركني أُجافي
يامجنوني روحي لك تثريذلك الضجيج الذي انبعث بسكون الليل
جعل الرعب ينتهك قلبيهما رجفة زرقاوتيه بأتت واضحه
لخضراوتي مجنونهِ ماتزال انفاسهِ تضرب جلد الأسمر
تُخاطبهِ بغزلحينها الاكبر تصرف سريعاً قبل ان يدخل ذلك الشخص المجهول
الى القبو انمالهِ الخشنة احاطت رقة الشاحب يبعث
له الدفىء وبلا تفكير سيهون امسك بالكف التي إحتوته
وكأنهُ احتوى أمان العالم أجمع بين كفوف يديه..اخذ يخطو خلفهِ مُبتعدان عن تلك البُقعه تخفوا خلف
رفوف زُجاجات النبيذ ولان الزوايه ضيقه كاي وقف امامهِ
بينما صدرهِ العاري يلتحم بخاصتهِ يشعر بِهِ كلما تنفس بعمق
كيف يرتفع ملامساً اكثر لصدرهِخضراوتيهِ تُبصر الدخيل من خلال فجوات
الرف الصغيره لم يكون سوى والدهِ وعمهِ جوش راغباً بإحتساء الشراب
نقل عيناه بين الدُخلاء الى من يتوسط حضنهِ يُبصر لمعة عدستيهِ الزرقاءيرى محيط الفتن تتألق
امام غابتيهِهمس له بخفوت
أنت تقرأ
أهوج
Romansaعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...