أيقع المرء للنظرة؟
أيُدمن المرء قبلة؟
أيهيج ايسرهِ لِنبرة؟
انا المرء الذي وقع للنظرة
وأدمن قُبلة وهاج ايسرهِ لِنبرةابتلع مُراراً بينما زرقاوتيهِ تُبصر خاصة الاكبر
ينظر الى استفهامات ملامحه لم يشاء تجاهل تلك
الرواح فلا يعترف كاي بوجودها"أهوجي رغبتك تحققت فعلى ما أعتقد
هناك روح تنبض بجوفي..""روحاً تنتمي لك ولي"
بحريتهِ تُبصر تلك الغابة تتبصر الصدق منه
تنتظر القبول ام الرفض سيهون خائفاً للغاية مما سيواجهه
يخشى الرفض والخذلان كسابقيخشى كلمات الخيانه ان تعود اهوجه لن يُنكر
فهو لم يراه يقترف الاثم مع شخصاً اخرى
رغم ان الشاحب لم يقترف الخيانه به وكل ما حدث
مُجرد صُدفهتنفس برجفه وعينيه برقة يتذكر ذلك اليوم التعيس
تلك الليلة التي أفقدته ثقة اسمرهِ بالكامل
أفقدته الحب والامان وقرب محبوبهِ
كُل شيء كان مبني على توقيت خاطىء
لحظه من الزمن سارت بالمحطة الخاطئهمشهد من الماضي
16/ديسمبر
2:30 صباحاًبزاويه من الحجرة الخاليه ماعدى من جسدهِ المتكور
على حالهِ ذبلة بحريتهِ لِقلة النوم فالارق اخذ منه
راحتهِ لم يكون يُعاني من الأرق فقط فبدنيهِ هالك
هناك ألم يُلازمه منذُ ساعات طويلهرغم انهُ تناول المسكن الذي وصفه الطبيب مع ذلك
مايزال الوجع مستمر يشعر بمعدتهِ تتمزق وكأن
طعنات عميقه تُمزق أحشائه عدستيهِ
دامعه لشدة الشعور المُرهق
أنت تقرأ
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...