عدد الكلمات 585
لقد مر اسبوع الان على اصابة اليزابيت
جونغكوك يجلس جانبها لساعات قليلة ثم يذهب و لا يعود الا من الغد
"هل يخونني ذلك ال***؟"
قالت بانفعال لتاكل موزتها بغضب
دقائق ليدخل الطبيب الملكي
"جلالتك"
قال منحنيا
"تفضل"
"لقد انتهينا من فحصك ... تستطيعين الخروج الان لقد شفيتي"
ما ان انهى كلامه حتى جرت الاخرى خارج الغرفة خائفة من ان يغير رأيه باي لحظة
"ما هذا ؟"
قالت تناظر اسهما من الورود على كامل الرواق
بدات تمشي متتبعة اياها لتشبع فضولها
"مولاتي "
توقفت الاخرى تناظرالخادمات المصطفات امامها
اكملت طريقها مع الاسهم
لم ينتهي صف الخادمات كذلك الاسهم الا امام باب كبير ذهبي اللون
لقد اعتدنا على ابوابهم الذهبية الكبيرة
لهذا لم تنصدم بحجمه او لونه او نوعه
بل صدمتها كانت عند رؤية ذلك الفستان الواسع المخبأ وراء الباب
"اليس هذا ؟"
قالت مشيرة اليه لقد بدا مؤلوفا جدا اليها لكن ذاكرتها تقريبا مشوشة
هل اصيبت بالغباء بسبب نومها المفرط؟
"مولاتي هذه هدية من جلالته بمناسبة شفاءك"
ابتسمت ما ان عرفت مصدره
"لكن كيف علم؟"
قالت ما ان تذكرت انه الفستان الذي اعجبها حين كانت تتصفح المجلات مع ارمانوسة
لقد اعجبت جدا بتفاصيله الجميلة و لونه الرمادي تماما كعيونها
"اين هو الان ؟"
"بالقاعة الكبيرة "
"هل هو مشغول ؟"
أنت تقرأ
Ťħę Ģøłð Ķịñģ
Fantasyالقصة هي قضية فتى مظلوم تعذب بسبب غضب الآخرين و عوقب بخسارة اعز ما يمكن لطفل ان يملكه "القدرة على المشي و الركض" " الحرمان " و هنا ستأتي بطلتنا التي قد وقعت بحب بطلنا من سن 12 و تدخل السعادة لقلب هذا الجريح الحزين و تصبح العلاقات داخل القصر فتبدأ ال...