رأيتك اليوم و كنت تبدو سعيدًا!
تفقدت تحديثات الفيسبوك الخاصة بك و كنت أمعن النظر في تفاصيلك المثالية.
لا زال عبق عطرك غير قادرٍ على مفارقةِ ذاكرتي ولا هواجس ذكرياتك.
و كأنك طيف جاء اليوم و اختفى و كأنها رياح مرت و اختفت.تسائلت و أنا أمعن النظر إلى عينيك هل يزال يشتاق لي! هل لي ذكرى في قلبه؟
لكنني رأيتها بجانبك، و تمنيت لو لم أفعل.
قلبي كان يتمزق عندما رأيتك ساعدك يحيطان خصرها
اشتعلت روحي غيرة ما إن تلاميت شفاهكما و كم تمنيت أن احظى بفرصة اسناد رأسي لصدرك الواسع و نسيان أحزاني
لكنك لم تفعل!
أنت كنت لئيما!
لم ترد على اتصالاتي بل كنت فقط تراسلني كلما شعرت بالوحدة.
أنت تقرأ
هواجس|| دويّْ الصَمتْ
Puisiتلفني الوحدة و يعانقني الفراغ! لا مأوى لي من سجن الصمت غير الكلمات اخط مشاعري و انفث الروح في كلماتي العابرة فأبعثها على هيئة هواجس! الكتاب غير روائي و يحتوي فقط على خواطري و كتاباتي الخاصة! لا أحبذ نقلها أو إستعمالها بغير إذن مني! تحذير⚠️ قد...