الثلاثون مِن مارس ..رُبما گانت قصةُ طفلةٍ لا ترى سوى الهلاوس
أو ربما امرأةٌ تختلق الهواجِس
أو شابة لا تتعدى حدود الوَساوس
قتلها شغفها الزائد بالحياة ، فأمست ظلاماً دامسووجهٌ عابس
أو قلبٌ يائس
في جسد بائس
فالحماقة من گل حَدبٍ وصوبٍ يمارسوالمُرجَّح بأنها قصةُ طفلة الهلاوس
فـ ليلُها الأنيق أصبح للحرب فارس
وأسقطها ضحيةً ، ملاگها الحارس!فـ تَيه مشاعرها أصبح اعتيادياً بعد انقضاء شهرين ، في اليوم السادس
إذ بدأت تستفتي رأيَ دُميتها المفضلة من مسرحِ العرائس
والتي لطالما گان رأيُها معاگسفلا الرفقُ ولا القسوة قلبها ملامس
ولا فائدة تُرجى من رأيِها في ظلِّ طيف مِرآتها الهامسهي فقط عالقةٌ بين رأي دميتها ، وطيف مرآتها ، وذاگ الهاجس! .
1 / 4 / 2020
أنت تقرأ
أَنِـيـن حُـلـم § Dream Whine
Poetryقصائد وخواطر قصيرة مكتوبة بقلمي .. تلامس أحلامكم أوجاعكم .. آمالكم .. وحياتكم .. ♥