فى الماضى المعتاددائما ما يكون هو القوى وهى الضعيفة....
دائما ما ينقذ الفارس الاميرة المسجونة....
فى ماضى روايتنا
♥تبدلت الادوار
لتصبح هى الفارسة القوية...
وهو الامير الضعيف...
*هو
طفل تربى على القسوة...والعنف...والضرب...والعقاب...
ليصبح معدوم الشخصية..يخاف لاقصى حد...يرتجف جسده من ذكر العقاب..
ليفضل ان يكون..وحيد...منعزل...جبان...
هو شاب فى السادس عشر...حكم عليه بأن يكون عديم الرجولة...
لتأتى هى وتسحب يداه للعالم الخارجى...فهل سيمسك يدها ويقبل العون.....
ام للقلم رأى اخر؟؟؟؟؟؟
*هى
فتاة يتيمة بلا اب..ولا ام..ولا حنان..ولا دفئ...
لتصبح اكبر مشاغبة على وجه الارض...مشاكسة لاقصى حد...صاحبة اطول لسان سليط...
لتفضل ان تكون لنفسها...قوية..حنونة..طفلة هوجاء..لا تقبل بالظلم ابدا...
تلك صاحبة العشر سنوات..حكم عليها ان تقابل هذا الشاب وتكون القاضى له...
فكيف ستحكم عليه..وأى قرار ستتخذة بعد ان نعطى لها فرشاة حياته..
فكيف سترسمها؟؟؟؟؟
فى المستقبل
أجبرتهم الحياة على الفراق...
ليبتعد عنها من اجل حمايتها...
لتودعه وهى تذكره بالوعود التى قطعوها على انفسهم...
فهل سيوافى تلك الوعود....
قابلها القوية وهو الضعيف...فهل سيكتب لهم الزمن لقاء اخر...
وهل سيظل الحال كما كان..
ام يتغير مع الزمان...
انقذته من العتمة عندما احتاجها...
فهل سيكون موجود عندما تحتاجه...
رواية
#ملاكى_الحارس
بقلمى
#ملكة_الفنون
#رومنتيكا
أنت تقرأ
ملاكى الحارس💘منقذتى المجنونة💘
Randomدائما ما يكون هو القوى وهى الضعيفة..... دائما ما ينقذ البطل الاميرة المسجونة... *ماذا لو تبدلت الادوار لتصبح هى البطلة القوية... وهو الضعيف المسجون... (الاصلية) ♡البارت قصير♡