سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تدع القراءة تلهيك عن الصلاة
صلي على الحبيب صلي الله عليه وسلم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله والحمد لله ولا إلاه إلا الله والله أكبر
★♪★♪★♪★♪★♪★♪★♪★♪★♪★♪★
بعد أن تناول راسل الغداء مع أمه..وصعد لينام قليلا...وبعد نصف ساعة وهو يتذكر ماضيه....
إنتفض من السرير وهو يضرب جبينه بغضب ويهرول يلبس ملابس للذهاب وهو يقول
،،،كيف ..كيف لم أتذكره..من المؤكد أنها هناك...اااخ على عقلى أتمنى أن أجدها ياربى...لا إلاه إلا أنت عليه توكلت وانت على كل شئ قدير
إرتدى ملابسه..ثم نزل بسرعه...لتسأله أمه بقلق
،،،راسل ما الامر بنى
،،لا وقت للشرح سأعود قريبا
ركب السيارة وهو يدعى ان يجدها...فهو حقا نسى هذا المكان إطلاقا عن باله
ركبها وهو يقول من قلبه...كما كان يقول فى كل صلاة...لا يترك هذا الدعاء...وهو ان يجد شمس
،،،يا رب..انا عند حسن ظنى فيك..واعلم ان ماتكتبه لى كله خير..اللهم انى عبد ضعيف..فتقبل دعوتى..اللهم رب الضالة رد إلىّ ضالتى
ظل يرددها..وهو يذهب للمكان الذى يتمنى ان يجد شمس هناك
★♪★♪★♪★♪★♪★♪★♪★♪★
وفى نفس المكان..نظرت مجنونتنا من فوق السطح..لتلمح ما جعل قلبها يقف..
انه هو...من ظلت تبحث عنه...هو الذى سينجدها...سجدت شكر لله
ثم وقفت وهى تنزل من سطح المنزل..وتجرى إلى المكان التى رأته من فوق المسجد..رغم ان المكان بعيد جدا..ويظهر من بعيد
ولاكن من الشوق لن تستطيع الانتظار حتى الصباح
ركضت..وهى متأكدة انها ستظل تركض من المغرب حتى بعد العشاء ...اى ساعة ونصف..ولاكن لا بأس...ستجده
أدمعت عيناها ولاول مرة...فمجنونتنا لا تزرف الدموع إلا نادرا..وهى تردد
،،،الحمد لله..الحمد لله...انا قادمة يا عمى...وجدتك يا عمى عبد الرحمن
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما فى مصر...بعد العشاء..مسكت الهاتف تكتب
★اليوم....سأروى لكم قصة من أروع القصص...قصة ملك جبار فى مصر..كان زى ما بيقولوا...زير نساء...كان بياخد كل إمرءة جميلة فى القرية...ويجعلها له جارية..ويترك أهلها إن كانت عزباء..وإن كانت متزوجة يقتل زوجها...ويتزوجها...
أنت تقرأ
ملاكى الحارس💘منقذتى المجنونة💘
عشوائيدائما ما يكون هو القوى وهى الضعيفة..... دائما ما ينقذ البطل الاميرة المسجونة... *ماذا لو تبدلت الادوار لتصبح هى البطلة القوية... وهو الضعيف المسجون... (الاصلية) ♡البارت قصير♡
