اضغط على نجمة الفوط لإسعادي ✨
و اترك بصمتك في لائحة التعليقات لدعمي 😍************************************
أخرجها تاي من السيارة من شعرها و هي تصرخ "اتركني لا أريد القدوم معك .. اتركني "
سحبها تاي إلى غرفته الملكية ليرميها على السرير و يصيح بقوة قائلا " سأريك مكانتك ايتها العاهرة اللعينة و سأعلمك معنى أن تضربي سيدك ايتها الساقطة " نظر تاي إليها نظرة جعلت الرعب يدب في قلبها لتبدأ البكاء و كأنها طفلة أبعدت عن لعبتها المفضلة . كان تاي غاضبا منها جدا فهي قد جعلت منه اظحوكة أمام الجميع .....
هجم عليها تاي و مزق جميع ثيابها لتبقى عارية أمامه بينما تتخبط و تضربه بأرجلها ، لينهال هو عليها بالضرب و الشتم فكان مثل ملاكم وسط حلبة القتال ، وحتى مع ترجيها له إلا انه استمر في ضربها برجليه و يصفعها على ثدييها و وجهها و مؤخرتها و لم يكتفي بهذا بل تحظر سوطا و ضربها به بقوة و وحشية مما جعل كل جسمها يدمي ، و لم تكن لها القوة على الصراخ حتى ..
بعد ساعة من الضرب و الصراخ كان قد اغمى على ايفا فتوقف تاي ليلتقط أنفاسه قليلا يتأمل جسدها المثير الذي أصبح كل جزء منه محمرا داميا ....************************************
*تاي
أفرغت في هذه العاهرة غضبي من صفعها لي ، و حين توقفت عن ضربها لم أستطع أن أزيح نظري عن جسدها المثير ، فحقا لقد كانت و كأنها ملاك و ليس انسان لم أتحمل انتصابي أكثر و حملتها بين ذراعي إلى الحمام و أدخلتها تحت المياه الباردة ، فأنا اريدها مستفيقة أثناء مضاجعتها .
************************************
أخرجها تاي من الحمام بعد أن استفاقت ليرميها على السرير مرة أخرى " ذلك كان جزاء صفعي فقط يا عاهرتي الجميلة ! و هذا سيكون عقابا لمناداتي بالعاهر " اكمل تاي جملته ليبدأ بتمزيق ملابسه كلها ليبقى عاريا تماما و يهجم على كرزتيها يمتصهما و يعضهما بين خاصتيه بينما تضربه بيديها و تخبش ظهره ، نزل تاي يمتص رقبتها و يقبل كل انش من جسدها و أخذ يمتص احد ثدييها بينما يعتصر الآخر لينزل بعدها إلى عضوها يمتصه و يقبله ، لم يتحمل تاي انتصابه فأدخل قضيبه كله داخل احشائها لتصرخ ايفا صرخة مدوية سمعها كل القصر .
فتح تاي عيناه متفاجآ "انها عذراء ! هذا جيد أصبح لدينا عاهرة عذراء هنا " قالها تاي مستهزئا ليستمر في إدخال قضيبه و إخراجه "اااه .. اااه توقف لا ت .. س..يد..يي .... ارجو.....ك هذا مؤلم ... توقف" قالت ايفا بتلعثم من شدة الألم ، لكن تاي لم يتوقف و استمر حتى قذف داخلها مرتين ثم ارتمى فوقها من شدة التعب . حاولت ايفا الهروب لكنه امسكها و حبسها داخل القبو البارد و تركها تصرخ تطلب منه أن يخرجها .************************************
صباحا
استيقظ تاي من نومه بعد ليلته الجامحة و ابتسم بنصر حين تذكر منظر ايفا و هي تصرخ بينما يضاجعها " اااه اااه ... توقف يا سيدي ارجوووك هذا مؤلم ااااه " . حملها و رماها إلى القبو و قال بنظرة تحدي و اشمإزاز "و هذا كان عقابا لمناداتي بالعاهر الليلة سترين عقاب ضربي إلى قضيبي و جعلي سخرية امام الشركة كلها !"استحم تاي و سرح شعره ثم ارتدى 👇👇👇
و ركب سيارته متجها إلى الشركة تاركا و راءه ايفا تبكي و تصرخ في تلك الأرض الباردة بدون أن تأكل شيئا . كانت تبكي و تصرخ تسأل نفسها مرارا "لماذا ؟ لماذا انا ؟! ماذا فعلت ليكون هذا قدري ؟! ماذا فعلت لأترك بين أبواب الميتم بيمنا لاأزال في شهوري الأولى ؟ لماذا لم تحبني امي؟ لماذا تخلت عني و رمتني ؟ هل لأنها عرفت أنني فتاة منحوسة ؟ هل لهذا كرهتني و لم تحظني ؟! هل علمت بأني سأصبح عاهرة قذرة في الآخر ؟! ." ثم أخذت تضرب الأرض بيديها نرجوا إنقاذها حتى و بطريقة ما استسلمت للنوم يأخذها ربما تستفيق لتجد كل هذا كابوس مخيف ، ربما تستيقظ لتجد أمها تربت على جبينها و تحظنها ..... نامت ايفا متألمة جائعة بأمل أن يكون لها غد أفضل متناسية تهديد تاي بليلة هذا اليوم .....
************************************
في الشركة.
"اسمعوني جيدا ! احظرولي اثنين من اظخمكم ايها الحراس و اعلموهما بأن ليلة رائعة في انتظارهما اليوم في القصر !" قالها تاي بشئ من الحزم و السخرية بينما عيناه يملأهما الخبث و كان يتوعد بإيفا ....************************************
الليلة
عاد تاي إلى قصره و معه اثنين من حراسه كانو عمالقة ، عضلاتهما ضخمة زائدة عن حدها .
"أخرجا العاهرة من جحرها و اغتصبوها في ساحة القصر ! اريد أن يراها الجميع و اضربوها كلما قاومت !" وجه تاي كلامه للحراسين اللذان أخرجا ايفا العارية و اغتصباها أمام الجميع و كلما صرخت أو قاومت كانو ينهالون عليها بالضرب غير مبالين بصراخها أو بكائها ، و الأكثر من هذا أن حارسا ثالثا كان يصورها فيديو مباشر و كان هذا هو انتقام تاي ، فهو لم يترك لها شرفا أمامها أو أمام الناس فلآن أصبح الجميع يعرف هذه العاهرة التي ضاجعت رجلين مرة واحدة ، هكذا كان عنوان الفيديو لم يذكروا حتى أنها تتعرض للإغتصاب حقا بل كان الجميع يظن بأنها عاهرة و كل هذا مجرد تمثيل....************************************
تاي :
لا أعرف لماذا لكنني لم أستطع مشاهدتهم يغتصبونها فقد ذهبت إلى غرفتي تاركا لهما الإذن في فعل ما يريدان بها . قلبي كان يؤلمني من أجلها و لا أعرف لماذا فبدأت بالشرب آملا أن ينتهي هذا الشعور و انزل الى الأسفل و اضاجع تلك العاهرة بقوة أكبر و لكنني لم أستطيع أن أفعل ....... أنا ... أنا لم أقدر .
************************************نهاية البارت الثاني 😣🔞🔥
كومنت 5 + فوت 5 = بارت جديد
البارت الثالث سيكون بعنوان "دمرتني"
أنت تقرأ
تايهيونغ "صغيرتي" 18+ (كاملة)
Romantikلماذا انا ؟؟ ماذا فعلت ليكون هذا هو مصيري ؟ اللعنة على عائلتي التي تركتني عند باب الميتم ! ربما لو احتظنوني لما كنت سأعاني هكذا ربما لو احبتني امي و عانقتي ربما عندها كنت سأكون سعيدة هل هذا هو مصيري ايها القدر ؟ لماذا يجب أن تكوني ظالمة...