الحلقه التاسعه💞
سمر عقدت احواجبها ومستغربه :مني هدا بسم الله وتعاود تقرا في الاسم مصعب ال***وتشوف للرقم التاني رانيا ال*** نفس الللقب زعما هيا نفسها بعتتلي مسج من تليفون تاني خلي نعاود لي رقمها وتو نفهم اتكت وركبت السماعات واتصلت يرن ومافيش رد سكراته وناضت تقرا في محضراتها
،،
ريفال يومها كله فات وهيا تبني وتهدم في الافكار لين خداها النوم خايفه من ايمن وفي نفس الوقت عجبها موقفه يلي مايديراش اي حد ودفاعها اعليها خلي بصمه حلوه قدرت تغطي جزء بسيط من مواقفه يلي فاتو ،،
،،
نور تتصل وتعاود باريفال وماتردش حدفت التليفون وحطت راسها تحت المخده معاش تبي تفكر في شي خايفه علي صديقة عمرها ومنزعجه منها في نفس الوقت ،،
،،
علاء يحوس ومعصب :ماتردش وسكرت وانا نكتب ماشي ياتالين ديري وكتري تنزلي ترقي اخرتك ليا ،
،،
تماره :واجعتها روحها كيف يصير معاها هكي حست بااحساس الدل لانها كانت تشوفله بااعجاب واضح وهو يضحك وامشي معاها حست بشعور الكسر من خداع واستغفال برغم ان قيس ماكلمهاش ولا وعدها بشي ولا اساسا حاول حتي يتقرب منها بس هو هكي لما تحس بمشاعرك واحاسيسك كلها اعطيتها لي شخص صورته تكون مافيش احلي
منها في عيونك حتي لو قالولك ان مرات مايبيكش مرات نظرات عاديه ومرات ومرات بس انتي تكوني بانيه سقف احلام تاني توهمتي فيه انه يبادلك يلي تحسي بيه تجاهه وهدا حال تماره
،،
سمر الانسانه يلي حبت ونحبت حباته من قلب وعشقاته بدت تشوف في حياتها ولا حاجه من غيره يومها يبدا بي مسج منه وينتهي علي صوته كانت لما تحس روحها مضايقه تتصل بي او تبعتله مسج وتحط التليفون علي جنب وتقول اني شن ندير توا هو اكيد في شغله مش فاضيلي وماتكملش كلامها ولومها لي نفسها حتي يوصلها مسج منه او يتصل بيها كان يكون في عز انشغاله بس مع هدا القلب لو حب بجد ح يفضي روحه ح يلقالك وقت في عز انشغاله وهدا ما خلي سمر ماتشوفش في انسان غيره حباته بكل شي فيه تقرا في المسجات وتعاود وصلت في يوم تزاعلو 👇
،،
ردي
سمر :مانيش راده اطلع من راسي
والله كان ماترديش الاما تلقيني واقف توا قدام حوشكم
سمر:هبلت انت ولا شنو تبيهم يقتلوك ملا
اي هو انتي قتلتيني مزال فيها موت الموت وحده واتصل
سمر ردت وتبكي:خيرك خيرررك شن تبييي مني عصبت وعيطت وهزبت شن مزال تبي
بحنيه:ماتبكيش وخلينا نتكلمو بهدوء
تبكي بالعبره:اني شن درت شن دخلي بيه والله مافي
والله مافي بينا حاجه هو وقف يسأل علي محاضره بس والله مانعرفه حتي من تشك فيا اني يامصعب تشك في سمر
