حلمي انت ~

الفصل الواحد والعشرون - الجزء الثاني

( اسفة على التأخير يا جماعة
الدفتر البكتب فيهو ضااع و لقيتو يا دوب
بس بعوضكم اني بنشر تلاتة أو أربعة
بارتات الليلة عشانكم و بسسس ارح )

شهاب الليل كلو زعلان و ماسك تلفونو الصبااح لمن نزل لقا البيت مضلم لمن وجوعو مرق على الشقة و دقة تلفون لي رامي

رامي: أوووو ياا سيد الشهوب الخبر
شهاب: رامي تعال لي سريع....
رامي: مالك يا سيد ......صوتك دا ما عجبني؟؟
شهاب: انت تعاال بس .....
رامي ولا كضب نص ساااعة كان عندو لمن شاف شهاب لمن اتهجم .

رامي: بسم الله شهاب مالك يا صحبي ؟!!
شهاب: اقعد بفهمك
رامي: اهااا خير......
شهاب: الليلة خطوبتي
رامي: شنو يا فردة.......و يا داب تكلمني ...... اهااا على بت عبد الرحمن ؟؟؟
شهاب: ....... على ميناس
رامي: شنووو........بت الجزولي انت جااادي
شهاب: عاوزك تمشي معااي .....
رامي: انااا..... و حبوبتك وين و اختك ؟؟!!!
شهاب: مستحيل يمشوا
رامي: يا اخينااا.... والله انا بمشي لكن الموضوع دا ما ظاابط ..... اسي ليلى لو عرفت
شهاب: لا مستحيل تعرف .......اوعك تكلهما
رامي: ....... طبعا ما حأكلهما ....... بس كدا كدا حتعرف
شهاب: ........ ما لازم زول يعرف كدا بعرضكم للخطر
رامي: خطر شنو؟؟!
شهاب شرح ليهو كييف ميناس دبرت الموضوع و كيف خلتو يوافق على خطوبتها
رامي: اقسم بالله عاارف ما حيجينا خير من وراها
شهاب: المهم الموضوع يكون سر.......
رامي: ما تخااف ....... يا صحبي انا معاك و حأسندك
نزلو الاتنين و لبسو نضييف عشان يشتروا شوية حاجات
💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜💜
في جهة تانية :-

زينة ودوها على حتة كدا براا ما فيها غير بيت وااحد لمن نزلوها و ربطوها في كرسي و فتحو ليها عيونها لمن شافتهم اتهجمت لانو أشكالهم اشكال مجرمين

زينة: انتو منو دايرين مني شنو؟!!
(.....): ما دايرين الكتير لو بتدينا الأسطوانة ما بتقصري
زينة: اسطوانة ...... اسطوانة شنو؟؟!
(.....): ما تعملي نفسك ما فاهمة عشان ما نفهمك بالقوة
زينة: يااااخ انا لا فاهمة و لا بعرفكم عايزين شنو مني ؟؟
(.....): كان ما متذكرة بذكرك.....
ولع النور الجنبو طلع واحد شكلو موحش شديد
( ياهو زاتوو الجااااط مع شهاب تتذكروا )
طلع وااحد بتعرفو زينة من زمااان اسمو يزيد

زينة: يزيد !!!!!
يزيد: عرفتيني ...... براااافو ....... الليلة ما حتطلعي سااالمة
بدأ يقرب و يقرب من زينة خااافت شديد لانو ممكن يعمل اي شيئ بعد خلاص وصل وشها و مدا يدو و قلع الطرحة حقتها و قعد يتحسس رقبتها

يزيد: والله ما فكرتا القاك في يوم تاني و لينا زمن من بعض ما فكرتي تنتهي على يدي
وبدا يقرب وشو منها بسس الساعة ديييك

(يتبع....)