اثناء الخلاف الذى حدث بين ( علي ) (وسعيد )
قال سعيد :-
" اهدأ يا على انا لست كافراً ، او ليس لدى رحمة ، ولكن طليعة عملى هكذا "علي :-" ماذا تقول ،الا يوجد لديك عمل غير هذا "
سعيد :-" اوه.....،انت لا تفهم "
علي :-" اذاً.... افهمنى "
سعيد :-
" حسناً انت يا علي الان ،عرفتَ ماذا افعل ، وماذا يفعل طاهر ولماذا يأتى الى هنا كثيراً ، ولكن فى يوم ما سوف اموت يا على وسوف يحدث لي مثل هذا ، وحينها سوف اعرف انهم يشعرون بما يحدث او لا يشعرون "قال علي :- " يا سعيد انت وقح ،وطاهر اوقح ،وسوف تكون نهايته اليوم "
اندفع( علي ) بغضب شديد واتجه الى الباب وفتحه بقوة ، شاهده طاهر ، رأى (علي) على مكتب سعيد سكين اخذها ،واخذ يهدد طاهر وفي النهاية طعنه فى بطنه بالسكين وبعدها خرج من الغرفة .
_ تمثلت لطاهر حياتة القذرة امام عينية وماذا فعل فى الفتيات وعن الاشياء القذرة التى فعلها فى حياته فى الماضى ، ولكن للاسف لم يعد هناك وقت ،لقد انتهى وقته وعمره ايضاً .
_ خرج علي من الغرفة رأهه الحارسان الشخضيان لي ( طاهر ) .
_ دخلوا يروا ماذا فعل وجدوه ملقي علي الارض سائح في دمائه ، انطلفوا خلفه ، هو وسعيد واخذوا يسسددون بأسلحتهم عليهم ، ولسوء الحظ اصيب ( سعيد ) برصاصة في صمام قلبه سقط علي الارض ولم يستيقظ.
_ اصيب ( علي ) ايضاً برصاصه ولكن فى قدمه اليسار .
_ ولكن واصل الجرى حتى ذهب الي مكانه المفضل ، وهناك اطلقت عليه رصاصة ومات وهو ممسك في حديد مكانه المفضل .
( نعرفه فى النهاية )
_ فى المقبرة :-
_ اخبر ( مصطفي ) ادارة المدينة عن ما شاهدة وذهبت لجنة من كبار الموظفين ،للاستطلاع الامر ، وبالفعل جثه حيه فى المقبرة ._ نقلوها الي الى سيارة الاسعاف ، ثم الى المستشفى ، وهناك عالجوا جروحها ،ووضعوها على جهاز التنفس
( لصعوبة تنفسها ،ولاستنشافها هواء غير نظيف فى المقبرة )_ وانتظرت الشرطة وادارة المستشفى ان تستيقظ لاخذ اقوالها .
_ فى منزل داليا:-
_ كل الامور التى تحدث مع داليا وحاتم مدونة فى الرواية .( لاحظة ، يعنى كدة الرواية مكتوب فيها الى بيحصل قبل ما يحصل )
_ فمهمت داليا حينها ان حاتم مات ولكن مازلت روحه معلقة فى جسدة .
( نتعرف كل ما يحدث فى البارت القادم )
( النهاية )_ رايكم يهمنى .....
اكتبوا فى التعليقات👇👇👇👇