18 سبتمبر عام 2019
في تمام الساعة السابعة صباحاً
.
.
انه ينظر لي نظرات غريبة..
لا اعلم ما هي بالتحديد..
هل هو غاضب؟ ام حزين؟ ام هذه نظراته فحسب؟
حسنا أياً يكن.. نظراته ترعبني حقا.. اشعر انه سيخترقني بنظراته التي تبدو كالرصاص!
.
.
اغلقت مذكراتها بسبب دخول المعلم لتستمع لشرحه.
.
.
انا الآن بمنزلي..
حسنا انه اليوم كان غريباً حد اللعنة..
كأنه يعلقني به كالمغناطيس!
لقد لعبنا سويا وعاملني كصديقة مقربة حقا..
لقد ضحكنا كثيراً وما أجمل ضحكته..
لم استطع منع نفسي من مراقبتها..
اسنانه الجميلة مع ابتسامته الساحرة تشكل خطرا كبيراً على قلبي...
لقد شعرت بالأمان معه..
انه بطلي الخاص♡.
.
.
* صورة بارت انا اللي عملتها هيهي💃🏼 *
أنت تقرأ
𝕋𝕙𝕖 𝕊𝕥𝕣𝕒𝕟𝕘𝕖 ℂ𝕠𝕝𝕝𝕖𝕒𝕘𝕦𝕖★-✓
Mystery / Thrillerهِي أَحِبَّتهُ كَفَتَاة مُرَاهِقَة سُلِبَت مِنْهَا طُفُولَتهَا . . إعتَبرتْهُ أَبَاً وَأُمَّاً وَأَخَاً وَ صَدِيقَاً . . وَبِالْطَّبْع حَبيبَا وَهُوَ بَادَلهَا عِشْقَا . . لَكِنَّ.. هُنَا قَرَّرَت غَرَائِزهُ الحيوانيه الظُّهورَ هَذِهِ الرِّوَا...
