_مـ مَا كَانَ هَذَا ؟؟
_قبلة سبايدر مَان عزيزتي..
مشـروع مدرسـي جريئ يجمع بين دودة الكتب وأحد أشهر طلاب المدرسة وأكثرهم انحرافاً!!
Lee taeyong
Kang seulji
الفكرة تعود لـ @kath_kaichan
The begin: 15|5|2020
The end: 31|5|2020
سولجي لم ترد أن تحادثه قبل أن تتأكد من راين ؛لذلك بحثت عنه فور دخولها للمدرسة..
"راين!" صرخت تناديه عندما وجدته قرب باب الصف؛ ابتسم لها ولوح لتدرك أن تايونغ وفا بوعده لها
"أنا آسف على تجاهلك..أظنك تعلمين ماحصل" تحدث يحك رقبته بتوتر
"لـ لا بأس أنني اتفهمك.. " اقتربت منه لتكمل جملتها "هو يبدو مرعباً حقاً"
قهقه بخفة على ما قالته وأشار لها بحاجبيه لداخل الصف "إنه يراقبنا" نبس بهمس يشير على الجالس يناظرهما بحدة..
قررت سولجي الدخول لصفها بعد أن أثارت غيرته قليلاً لكنها تفاجأت بخروجه منه فور دخولها..
"Hi girls" كان هذا صوت كون يلقي التحية على الفتاتان المندهشان ويجر كرسيه ورائه ليجلس على طاولتهما في المقصف تاركاً رفاقه عدا تاي كونه مفقود من ذلك الموقف صباحاً..
"لــقد فكرت بالجلوس معكن أقصد بالجلوس مــع إيرين..لأن هناك من ينتظر سولجي فيالباحة الخلفية.." أردف ببساطة بينما يسحب عصير سولجي ليحثها على الذهاب ويكمل بحماس "تبدين جميلة إيرينا!"
|حبيبي الأخضر💚|
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تعبر باب الحديقة الخلفية للمدرسة ببطئ.. لا تعلم ماذا يجب أن تفعل او تقول
"مــرحبا تاي" نطقت وجلست بجانبه تستند على جذع الشجرة مثله همهم لها فقط وقد أدركت حقاً أنه غاضب.. لم تدر ما تفعل لذا فضلت السكوت فقط
"حــقاً؟! هل هكذا تراضين أحداً؟" طرح سؤاله بأنزعاج من صمتها
"لما علي أن أراضيك حتى؟!"
نظر لها بعدم تصديق رافعاً حاجبيه "أها! حسناً أنتي محقة لم أوضح لك مشاعري المبارحة أ-أنا معجب بك لذلك لن تقفي مع غيري"
هي شعرت من قبل أنه يكن لها المشاعر لكن تصريحه بذلك كان مفاجئ.. قلبها يكاد يخرج من صدرها لكن لسانها قد أصابه الشلل..
"شــ شكراً؟!" ردت بغباء تميل رأسها
شخر بسخرية وعاد يستند على الشجرة ويتمتم بكلام لم تسمعه.. نظرت له "أ-أعتذر..لا أعرف ماذا يجب أن أقول
ثم يجب أن تعتذر مني.. لم تفعل البارحة في منزلي"
تنهد لما قالته وأدرك أنه سيتعب معها لكنه لن يستسلم
"أها..حسناً إنتي محقة أنا أسف..
لنتعاتب بقبلة"
لم تلحق أن تستوعب حتى شعرت بفمه يحط على شفاهها ويديه على خداها.. جعلها قبلة سطحية ولطيفة عكس ما يفضله..
·· تخيلو👇🌚 ··
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"أتصالحنا الآن؟! أم أفعلها مجدداً؟" سألها وما زالا على قربهما يحدق بعينيها
"تــاي! تــوقف عن تقبيلي" ردت تتذمر مطأطاة رأسها بخجل ليبتسم عليها ويهمهم فقط ثم قال بتردد
"هـل أنتِ موافقة؟ اا..على أن نكون معاً"
نظرت له وحاولت فهم انفصامه هذا.. يكون الفتى العابث واللعوب والأن يتحول لآخر خجول لا يقوى على النظر لها حتى!.
"أجل، أظن هذا" نبست بعد أن استجمعت قواها واتخذت قرارها هذا.. هي أصلاً تكن له مشاعر إعجاب
انفرجت أساريره لنطقها بذلك وابتسم لها بأتساع
"أيمكنني الأن..؟" سأل يشير بسبابته ناحية فمها
"لا ،يمكنك فقط.." ردت تشير لخدها بضحكة خجولة، بالطبع لن يرفض فقترب من خدها طابعاً قبلة قوية على وجنتها..
رغم أنها ليست مايريده إلا أنه مبتهج لكونها تتقبل قربه.
-----
طيب🌚 أعتذر اذا سببت الجفاف لأحد لكن جفافي أعظم وأشد😂💜
