"سنتوجـه اليوم الى المملكـة ، انتهت زيارتنا، لتعلمي أوين"دلفت لغرفة الملابس فور القائي أمرا لريڨر المستغربة
كنت أزلت عني تلك القذارة بعد حمام بارد أنعشت به جسدي
ارتديت فستـانا خريفيـا سـكري اللون يصل طوله لما بعد ركبتي ،حذاء بكعب متوسط بلون بنـي
وضعـت تاجي بعـدما جففت شعري و رفعتـه بشكل ذيل حصـان
قصدتُ باب الغرفة لأخرج من هنـا ، أخبرتُ ريـڨر سابـقا أن تـُوضب أغـراضي الشخصيـة و لعلـها قامت بأخذهـا معها عند خروجهـا من الغرفة
أعلـنت لغلوريـا خـبر عودتـي ثم قمت بارسـال بعض التعليمـات لها ريثمـا اخطو في ذلك الرواق الطـويل نحو الأسـفل
اهتز هاتفي بين يداي ثم أضيئت شاشته برقـم ساليـتي ،أجبت بعد الرنة الثانية
"مرحـ.."
قاطعتني
"أين أنتِ ؟ و هل ما سمعتـه صحيـح؟"
"ماذا سمعتِ؟"
سألتها بينمـا أنزل الدرج برُويـة
"سمعـت الكثيـر ، لقاءنـا في الحديقـة الخلفيـة"
أقفلـت بعدها
"سُـمُوك"
"بيـتا سيڨيـن"
"أخشـى تصديق ما سمعتـه أذناي ، لم أكن أتوقع حدوث ذلك، أنا حقـا أعتذر ..."
قاطعتـه فورما شرع بالتبريـر ، ملـك مدلل و بيـتا يبرر أفعالـه الطـفولية هذا ما ينقصنـي
أنت تقرأ
آلـونا | ALUNA
Fantasyاعاد التحديق بي و لأول مرة أردف بصوت رجولي خشن زعزع أسوار قلبي لوهلة "اذا ملكـي" • تحـديث عشوائـي •جَمـيعُ الحُقُـوقْ مَحْفُـوظـَة لِلكَاتِـبَة ©