مقدمة
عندما تصمت الانثي أمام من تحب تاتي الكلمات علي هيئة دموع
لا تزرع الحب فـ قلبي أخاف ما تسقي بية قـلبي شيئ يجرحة ، كـل جرح جاء لـ قـلبي منك هداية و أنا أخشي من رد الهدية لاني أعشقققك حتي لو ظلتت تجرح فـ قلبي فانه لا يعشق غيرك.!أنا فـ البداية أخاف ان أقترب منك و فـ النهاية أبكي حينما أبعت عنك
الأنثي إما كيد عظيم أو حب عظيم و انت من تحدد ايها الرجل ، مكرت بيها كـسرت ضلعها و إن أحبتتها عشقتك
أنا لا أحتاج ل مال أو جمال الطرف الاخر أنا فـقط أحتاج إهتمام و كفي ، بسيطة ججدا انا قد أخلق بكلمة منك الف إبتسامة لي لكني لا أنسي انك اوجعتني يومـا ، وماذا لو كانت طفلة الذي أوجعتها..????
أعتقد أنك ستعوضني عن حنان إبي التي تركتة.!!!الانثي ليست مظهر جسدي الانثي ما هي ال جمال الروح و لين القلب أمـا حيائها فهو المثل الاعلي فـ جمالها
الانثي فـ كل حالتها جميلة فحينا تجرحها تبكي و حتي اذا هي جرحتك تبكي ايضا
الانثي تداوي و هي مهمومة ، و تكـسر من أبسط الاشياء و يكفي أنها تبكي يوم زفافها فارفقوا بيها
التملك بالنسبة لك يا زوجي نهاية انما لي أنا بداية
إبتليت بـحب رجالا قوي و قاسـي و سلاما علي قلبي
دي المقدمة
روايتي مش تقليدية روايتي غير أي رواية
لو لاقيت نسبة كتيرة مشاهدة و تفاعل كتير علي المقدمة هنزل ليكم الشخصياات انهاردة بليل
أعتقد الشخصياات هتحمسكم اكتر. !?
و أرجع أقول روايتي غير
أتمن أنها تعجبكم 💜

أنت تقرأ
أحببتها في قسوتي
Bí ẩn / Giật gânماذا و ان اوقعها القدر في حياته و كان قلبه لا يشعر فأصبح لا يشعر ال بها.؟!!! كان قلبه جبل فجائت هي بطفولتها حولته لرماد بدون اي مجهود، كان يري كل شئ حوله باللون الاسود ال هي شعر انها النقطه البيضاء وسط ذلك السواد الكاحل الذي يحاوطه.. اما عنها ف طفلة...