
التنمر... 🙄
أغبي الأشخاص من يحاول أن يؤلمك نفسياً بقوله:
إنك ممتلئ الجسم، أنفك كبير، شعرك مجعد، صوتك مزعج، نحيف اكثر من اللازم،مختلف عن الجميع!... وهكذا...
ولا تنتهي هذه الانتقادات التي ليس لها أدني علاقة بنا، قد خلقها الله، فلتنتظر رد الله عليك برفضك لإحدي عبادة الذي هو أبدع فيهم....
الجميع رسمة أبدع الله فيها، كون أنك تعترض عليها اذاً أنت تعيب في راسمها.....
أيها المريض:
لم يخلق الله فرداً واحداً قبيحاً بل خلقنا جميعاً متبايني الجمال، مختلفي الشكل، فمن الضروري أن تشعر بإختلاف، ليس بالإختلاف عن الأخرين بل تشعر بأن الله أبدع في خلقهم بصورة مختلفة عنك، فلا تحكم علي شخص بأنه جميل ام لا فهو لم يسألك فلا تضع نفسك في موقف سئ كهذا...
وإن كان هذا الشخص سريع الرد ومقتنع بنفسه، فلتنتظر صفعة في حديثه لن تتوقعها...
فأنت بدون عمد او عمداً قد جرحت مشاعره، مهما كانت تفاهة ما أنت إنتقضته بأسلوب، حتي لو سامحك الشخص سيظل يتذكر ما قولته له، ويكون الوضع للأسف أسوء إذا كان هذا الشخص، طيب القلب، وسريع التصديق، وانت قولت له هذا!، إذا انت وضعته في صراع نفسي انت لا تعرف عنه شيئاً...
وضعته في خانة ضحايا العنف اللفظي....
لماذا لا تصمت..؟!
، إن لم تراه أنت جميلاً من وجهه نظرك، فلتسكت تماماً، هو لم يأخذ رأيك ، فلا تشعره دائما بالنقص، فنحن نتعامل مع هذا ليس لجماله ولكن لقلبه وروحه، وهذه لقلبها، فلا نقيم الناس من مظهرها، هم حقاً ليس بشأنهم هذا..
وإعلم أنك شخصاً غير متزن نفسياً بالدرجة الكافية لقولك ذلك القول، فأنت أيضاً لست كاملاً وبك عيوب قد تكثر عن مميزاتك ولكن الفرق أنك لم تقابل شخصاً مثلك ليشعرك بما انت تفعله، لا تقلق ستقابله لتجرب ذاك الشعور....
وهي حقاً ليست مهارة منك او أن شخصيتك ليس لها مثيل، بل لانك لديك عُقد نفسية يجب أن تحاول علاجها، لأن كلماتك هذه قد تؤدي بشخص الي الإنتحار...
الملخص:
التنمر...
هو رغبة شخص مريض في إكمال نقص بداخله في الآخرين، يريد دائمًا الإثبات لك أنك شخص لا تستحق أن تكون محبوب، انك شخص غير كافي لإرضائه...
حقاً.. !!
لماذا يرضيك من الأساس، هو لم يخلق لذلك، فقد أبدع الله في رسمه بصورة انت فقط مختلف عنها، لذلك تشعر بتغيير، فلتفيد نفسك بكلماتك هذه، انت أيضاً غير كافي لإرضاء الجميع، إذا جميعا ينقصنا اشياء، فالجميع يستحق الحب والعيش، الجميع خلقه الله وهذا اوفي سبب للعيش بكل الاشكال وفي سلام داخلي متكامل، فقط يكفي ان الله هو من أختار لنا هيأتنا، فلا تعطي الناس كلمات جارحة وتحصر تفكيرهم في انهم دائما ينقصهم شئ، في الواقع انت من ينقصك الرحمة في القلبك.
Shahd🖤
علموهم... علموهن✨🖤
علموهن :
أن الستر والملابس المناسبة ليس بتمثيل لدور المتدينة، بل دورها كملكة مختلفة عن الجميع..
علموهم:
أن الصوت العالي والجدال الدائم في أبسط الأشياء هو ليس بإثبات شخصية بل ضعف موقف والتقليل من الشأن لا اكثر..
علموهن:
أن الإبتسامة في مكان عام تكفي، علي الأقل تحافظ الابتسامة علي الخصوصية اكثر من ان تضحك بصوتا عالي وينظر الجميع اما نظرة استحكار لانها فتاة او نظرة بها الكثير من قلة الإستحياء..
علموهم:
أن العمل في سن صغير ليس لمال او للوظيفة ذاتها، بل للخبرة وتعلم كيف تُحمل المسئولية...
علموهن:
أنها تتجمل لنفسها أولا وأخراً وأنها خلقت لإرضاء نفسها وليس إرضاء للأخرين، فلنرفع عنهم الضغط الذي ينص علي أفشل ما يقتنع به الناس "يجب ان تكوني جميلة طوال الوقت" يجب ان تكون متابعة لأخر صيحات الموضة، أغلي الماركات ، الجسم المثالي، العمليات التجميلية وغيرها..... لماذا دائمًا يجب أن تكون جميلة!؟، بهذا الضغط لن تري نفسها جميلة بس يتسبب في شعورها دائما بالنقص...
علموهم:
أن إحترام الوالدين ليس بضعف شخصية بل إحترام وحسن تربية، وان لم يفعل ذلك فهو عاق وليس بمتفرد بشخصيته...
علموهن:
الحجاب ليس بفرد بقدر انه رغبة في إرضاء الله، فلا نتعامل معهن علي ان التي لم ترتديه فهي غير مسلمة او لا تصلي او لا تعرف الله، قد تكون هي اقرب لله عن غيرها، فلا يشغلنا علاقة الاخرين بالله، فليلتفت كلاً منا اللي الله بقلبه وإطاعة أوامره...
علموهم، علموهن....
أن الصلاة والتقرب الي الله بأي شكل كان هي طوق النجاة لهم، ليست بمهمة صعبة، الله اكبر من ان يلهمك التوبة وتتوب وتدعوه ولا يجيبك دعائك، طالما انت ترضيه تأكده انه سيرضيك...
علموهم، علموهن....
قبل كل شئ إن كانوا مهتمين بحياتهم العملية والدراسية ، هم ليسوا بمعقدين نفسيانفسياً او أنهم غير مرغوب بهم، بل هم علي الطريق الصحيح، شجعوهم هم يحتاجوا الدعم النفسي ليتأكدوا أنهم علي حق..
علموهم ، علموهن....
أن الدراسة والتخرج والعمل هم من يأخذ بهم المجتمع، فلا تقف حياتهم علي أشخاص عابرون، علي أحداث اياً كانت، في هذا المجتمع وكل المجتمعات التعليم والدرجة العلمية هي من تقسم الفرص.
الملخص:
"ليس بعيب أن ينقصنا شيئا نستطيع إكماله، العيب أن نري الصح والواجب فعله ونخالفة"
Shahd🖤
لقد ماات فلان... 💔
(قد تكون تذكرت شخصًا ما فقدته)
تقع هذه الجملة علينا كالصاعقة، يبدأ شريط الذكريات في المرور أمام عينيك، وتبدأ مرحلة عدم التصديق، كيف؟!
كيف سأعيش بدونه، لماذا حدث ذلك!....
وخاصة إن كان من أقرب الناس إليك، قد تصيبك الصدمة بشكل أكبر، وجرحها إعمق، أثرها علي النفس جارح، كل هذا يحدث في بضعه دقائق ويستمر طويلاً، حتي تجد البكاء بدأ طريقه الذي لن ينتهي لفترة طويلة للأسف...
البكاء هو أبسط شئ يظهر علينا، لكن الخراب الداخلي يتولي مهمته داخليًا ايضًا.. ليست بالسهولة هذه أن تفقد شخص كان من اعمدة حياتك، شخص يأتي وتتعلق به ثم يختفي فجأة، حتي لا تستطيع توديعه..
اللهم انا لا نعترض علي قضائك، ولكن الامر ليس بهين علينا يا الله..
إن والله الفراق مؤلم، الفقدان قاتل للروح، مدمر للقلب، تأتي لحظات ندرك احيانا من اثر الصدمة أنه سيعود يوما ما، لا اعلم لماذا هذا الشعور يتواجد بعد كل هذا ولكن هو موجود!...
ماذا أسوء من أن تفقد أحد جناحيك، فكيف ستكمل رحلتك، كيف يمكنك الوقوف، قد غادر..!!
وتركني، ترك بصمة وذكريات وروح، وكلمات ونصائح وهزار وأيام لها في القلب عمق....
ولكن ما قد يطمئن قلوبنا عندما نتذكر اننا لنا موعد معهم لاحقا، لنا موعد لنلتقي عند الله.
قد إشتقنا لهم.. 😔
الملخص:
لكل شخص نفتقده في حياتنا:✨🖤
يامن تسكُن القلب ذكراَك،وتشتاق العين لرؤياك،
إنك تغيب عن عالمنا ولكنك تعيش بعالمي الخاص،
الذي لا تموت فيه ذكراك،كُنت خير الذكريات وأفضل الأشخاص،ذهبت وبقيت لك الذكري الطيبة بالقلوب،
لا يذكرك أحد إلا بالخير ،لاتزال صورتك أمام عيني في كل مكان،يراك القلب ،وتشعر بك الروح،أشتاق للحديث معك،والمكان الذي حين أدخله اتذكرك بكل تفاصيلك،أراك بكل رُكن فيه.
"رحمك الله،ألقاك بالجنة"
Shahd🖤
إلي كل شخص يحاول إحباطك...
إلي كل شخص جعلك تشك بوجودك..
إلي كل شخص قال لك لن تصل..
لا تصدقه!!
هو ليس بقدرك الذي يعلم بغيبك، هو لا يعرف حتي ما سيحدث له، هو مجرد شخص فارغ فقد حلمه ورآك تحققه فأراد أن يجعلك تقف أيضاً، يراك تحقق ما فشل به، رأي حلمه وانت تتدرج في تحقيقه..
يجب أن يكون قوله السلبي هو سطر من صفحات الأقوال الايجابية في حياتك، فلا تنتبه قد يشعر هو بالفخر عندما يستطيع إقافك، فقد سمحت له بالتطرق الي حلمك، فلتودع ذاك الحلم....
بكل ما تحتويه كلمة بساطة من معني، عندما توضع في موقف كهذا وشخص يحاول أن يثبت لك أنك لا تستحق، قل له أشكرك علي رأيك الذي لا يعني لي أي شئ فقط أتركك لتفرغ طاقتك بي ولكن لن أتركك تصيبني بها..
هذا هو الحاقد...
لا تدعه يُفلتك أغلي أسبابك للحياة، تمسك ستراه كثيرًا في طريقك، قد يكون هو سبب كافي لك لتنجح وسبب لتثبت لنفسك أنك الأقوي...
الملخص:
سُؤلت ذات مرة :
قال لي شخص إنك لا تفعل شيئاً جديداً، ولن تصل لأي شئ، أظن أنه محق!
-لا تدع شخصاً يطفأك، أياً كان هو، فهو لم يعيش تجربتك، لم يتعب مثلك لتجد موهبتك بعد عناء، لا يشعُر بشغفك إتجاه ما تفعله، لا يُقدر مدي حبك، لا تُعطيه الفرصة لجعل طموحك مجرد حلم وليس بهدف، تأكد أن ما تفعله أياً كان ستُبدع به، إن القلب إذا أحب شيئاً أبدع فيه، يفعله بكل إختلاف، لا تدع هدفك مُعلق بأراء من لا يفهم ماذا تفعل، ولكنك ستجد من يُقدر ويفهم ماذا تفعل أنت،فلن يتفق الجميع علي موهبتك، ولذلك إهتم بكل من يُشعل بداخلك طاقة الإستمرار، حُب الوصول، ولكن ذاك الذي قال لك هذا،سيجعلك تبتسم يوم تذكرك ماذا قال وتكون انت عند هدفك الذي كان حلما.
Shahd🖤
أيها الحاقد...
لا تفتخر بقسوة الكلام،بحدة القول،جرح القلب،مهما كثُرت ضحايا لسانك،إنك تُشبع الفراغ الذي بداخلك في نجاح الأخرين،لا تظن ان بهذه القسوة قد تكون عليت شأن نفسك وإنما انت تجعل نفسك سبب كافي لنجاح شخص الذي كنت ترغب في هدمه،إن كلماتك هذه قد تكون الدافع الأكبر لتحدي النفس،لجعل المستقبل يخضع لهذا الشخص من كثرة حماسه وإصراره علي إثبات نفسه،بسببك، بسبب كلمة جارحة قدمتها انت، فصنعت له المستقبل ،إنك وإن لم تكن فاشلا في حياتك ،ولكن تسببت في جعل شخص أفضل وإن لم يكن الافضل.
Shahd 🖤
صديق... 😌🖤
الاصدقاء أنواع، ومراحل، وشخصيات، ودروس، كلمة صديق لم يقتصر وجودها في معجم اللغة، بل هي صفة دقيقة جدا ،وفي معجمي الخاص تعني لي (تؤام الروح)...
صديق تعني من تقاسمت معه حياتك، شخصيتك، تركت له عقلك، روحك..
كل صديق لك يُخرج جانب مختلف من شخصيتك، طبع مختلف منك، مع هذا تصبح شخص بائس وسئ، مع هذا تضحك من قلبك، مع هذه تغلبك روح التفاهة والمرح، وهكذا، كل شخص يستخرج منك الجزء الذي يشبه..
لكن ومع هؤلاء الاصدقاء يكون هناك شخص غير، شخص أختاره القدر لك، صديق ولكن مختلف، صديق يري منك الجانب المظلم ويبقي، يري منك كل ما هو جميل في كل ما هو يدعو للسوء والبؤس، شخص تشعر وكأن الله خلقه ليكون معك، ليسعادك في هذه الحياة...
قد تكون وجدته ، فتسمح لي أن اخبرك أنك محظوظ، وإن لم تجده فإعلم ان الله قد أخر مجيئه لتقابل كل من هو لا يليق أن يكون صديقك ليأتي شخص هو من يثبت لك ان بعد صبرك جبرا كبيرا، حينها فقط ستشعر أنك اصبت الاختيار، ان كل هذا الوقت يستحق انتظار توأم الروح هذا، فتقول بداخلك انه يشبهني كثيرا......
الصداقة ليست بقرب المسافة، كثرة الكلام،قد يكون صديقك يبعدك بأميال ولكن قلبه معك، روحه تطمأنك، قد تقل المكالمات، الرسائل، ولكن القلب لا يقل حبه، لا تنسي ذكرياته..
"فأحسن أختيار الصديق،لتتذكر كل ما هو جميل وتنسي كل الصداقات المزيفة او علي الاقل كنت انت فقط من تجاهد لاستمرارها"
نصيحة لبعض الأشخاص في حياتنا، السوشيال ميديا أسوء وسائل التواصل، فلا تفكر ولو للحظة أن هذا لا يراسلني كثيرًا اذًا هو لا يحبني!
"لو كنت تفكر هكذا فأنت مغيب عن عالمنا "
الملخص:
صديق.. 🖤
احيانا ً يُستهان بهذه الكلمة، الصديق هو الأخ،هو من تقاسمت معه قلبك، نصف روحك، هو سبب سعادتك،هو حامل همومك معك، صديق هي صفة وليست كلمة فقط، هي مُلخص لكثير من الصفات التي يجب توافرها مثل: صادق، دائم الوجود،يشعر بك، قادر علي إسعادك، أول حرف من هذه الصفات يُكَون لك هذا الشخص الذي يستحق لقبه كصديق، ولا تقلق من تأخر وجود هذا الشخص في حياتك، ربما جعله الله أخيرا ، لتشعر بقيمته، تشعر بأهمية وجوده وتأثيره بعد من سبقوه، ثق أنك ستجده ولكن عندما تستحقه، قد تكون هي أعظم النهايات.
Shahd🖤
وباء عالمي... 💔
بدأ بحظر لمدة 15 يوم ولم ينتهي حتي الان...
وباء عالمي يؤدي بالوفاة غالبًا،جاءت الكرونا وكان قبلها العالم في أقصي قوته، هذه الدولة تهدد هذه، والحرب سوف تقوم، وكل دولة تشعر أنها الأقوي، كل ما هو سئ حدث، سرقة،نهب، خيانة، غدر،ظلم، افتراء،غش، جحود، قد كنا في غفلة من أمرنا، قد كان العالم ينسي أن هناك رب أكبر مننا جميعا، نسوا أن الله قد يؤدي بنا إلي الهلاك في غمضة عين، في لحظة سوف ننتهي...
كنا نحتاج لإشارة كهذه،إشارة قوية، مؤلمة، مدمرة عالميًا...
سلبيات الكرونا:
هي مرض قاتل، قد يفقدنا نفسنا او اغلي من في قلوبنا..
لا تستطيع أن تمارس الروتين اليومي، لا تستطيع حتي مجرد أن تخرج من بيتك إلا في أصعب الأوضاع، وقف التعليم من(وجهة نظري) ، وقفت الصناعة بل وقف الإقتصاد بأكمله، نعيش أسوء فترات هذا العالم، كل يوم نجد الأعداد في تزايد مستمر، كل يوم تزداد نسبة الوفاة، عدد المصابين، وقلة الوعي تساهم في ذلك،كل يوم توتر كم سيصاب اليوم؟!هل سأصاب انا ايضاً! سأترك من حولي!؟شعور أصعب من مؤلم..
أصدقائك، أهلك لا تستطيع أن تراهم.
ولكن أحيانًا لها إيجابيات:
اولاً مع وقت الحظر كل شخص منا ملتزم البيت، خوفه من المرض علي نفسه وغيره يجعله يُراجع نفسه، ماذا فعلت؟ لماذا ابتلانا الله بهذا المرض، وتبدأ في مراجعة نفسك بشكل هادئ ومعاتب علي بعض الأخطاء الي حد ما...
ثانياً البقاء في المنزل جعل كل شخص منا يكتشف جزء مختلف بشخصيته، جانب جديد..
وأكثر من ذلك، مع سلبيات هذا المرض ولكن كنا نحتاج لهدنة سلام لقلوبنا جميعا، نجلس في هدوء بعيدًا عن ضجة الدراسة والعمل والمواصلات والإزعاج، كنا حقا نحتاج لهدنة...
الملخص:
الفرحة المُنتظرة...🖤
قد اشتقنا لبيوُتك يا الله مساجد وكنائس،كُل عبادك مُشتاقين لدُور عبادتك،خشوع الصلوات بها لا يقدر بثمن،متي سينتهي هذا الوباء ويُرفع البلاء ويُعلن عن إنتهاء الداء وتُفتح بيوتك يا الله وتُقام الصلوات،وتُفتح المساجد ونسمع أجراس الكنائس،ويبدأ الأذان في رفع أصواته،ونعود لك خاشعين يا الله ،إن الفراق مؤلم،قد كان درساً قاسياً،وأياماً عجاف، فلا تُطيلها علينا،وسنعود إليك بكل ما هو يرضيك.
Shahd🖤
سرقة مباشرة.... !
رأيت كثيرا ولكن لم أري أفظع من أن تسرق مجهود غيرك وتنسبه لنفسك!!!
كيف يتعب صاحب العمل ويعدل الاخطاء، ويغير ويجدد وتأتي انت بعد كل هذا بكل بساطة بضغطة واحدة تمحي كل ذلك، تأخذ ما تعب فيه هو وتنسبه لك وبأسمك.. حقا لم أري في عقليتك المريضة!
لا يستطيع عقلي التوصل للفكرة، كيف سمح لك ضميرك، كيف سمحت انت لنفسك؟! ولماذا؟! من اجل تفاعل او لمتابعين...
نصيحتي إليك (مغتصب الافكار) :
الشخص الذي تعب وسهر ليخرج شئ يعجبك لدرجة انك تسرقه، قد إستودع حلمه عند الله، إستودع كتاباته، إستودع مجهودة عند الله، إستودعهم عند من لا تضيع عنده الودائع...
فلتخاف علي نفسك مما ستصاب به، ستري إبداع الله في الإنتقام، وأول إنتقام أنك بكل غباء لا تدرك أن صاحب المجهود هذا قد يري ما ارتكبته انت، وتصبح معروفا بأنك غشاش ومنافق، هذا أول إنتقام من الله ، فلتنتظر رد الله القادم...
نصيحة اخري:
حاول أن تبحث عن علاج او ما شابه، لانك حقًا مريض، او ربما ينقصك العقل ، قد تكون فقدته مثلا او شيئا كهذا!، لتهدأ نار النقل، والغش، والفراغ التي تقتلك، حاول ايجاد اي شئ لتفعله، اكيد سيكون مفيد وعلي الاقل لن ينتقم الله منك بسببه!
وأريد ايضًا أن اسألك سؤال؟
عندما تسرق عمل ما ، ماذا تنتظر؟! أن ينجح، أن يتفاعل الناس ويمدحون في إبداعك؟
بأي وجه تنتظر ذلك، كيف تنتظر توفيق الله ونشر العمل العمل والتفاعل والشهرة، للاسف انت نظرتك أضيق مما تظن، تسرق الان، وبعد! كيف ستسرق، وعندما يُقال لك فلتكلمنا عن ابداعك هذا، فماذا ستقول!
الملخص:
سرقة الأفكار هي مجرد أسهل وأرخص الوسائل علي الإطلاق، قد تكون مريضًا، او تحتاج للتفاعل، الشعور بالأهمية والشهرة، الأسباب كثير ولكن النهاية واحدة، ستقابل أسوء أيامك عن قريب!
انتظر وتذكرني.
Shahd🖤
وفي نهاية الجزء الاول والثاني......✨🖤
بعض الاشخاص في حياتنا هم سبب كبير للشعور بالفشل، للشعور باننا لا شئ، ببعض الكلمات التي لا يعرف صاحبها اثرها علينا مثل:
انت فاشل وتافهة كيف ستكتب وتنتظر من يستفيد
انت تقلد الآخريين
انت شخص تحتاج النصيحة فلا يجب ان تنصح غيرك
كيف ستنجح، انت منذ متي تنجح في اي عمل كان؟
واكثر من ذلك ولكن مع كامل إحترامي للقائل ولكن هو لا يعرف شئ عن التفاؤل لا يعرف مجهودك وتعبك لتصل لما أنت عليه الأن
فلا تعطيه الفرصة لذلك، هو أضعف من أن يسبب لك أذي نفسي،هو كل ما يملكه لسان فقط، تزداد يومياً ضحاياه لما يقوله
فلتبتعد عن هؤلاء لتنجح بكل هدوء، لا تجعلهم سبب لإحباطك.....
فبكل هدوء اشكره علي جعلك تتحدي كلماته السيئة وتصبح حافز لك لتستمر....
Shahd🖤
لا تيأس 🖤
فمن الأشياء الجميلة أن تري النجوم في ستار السماء المظلم، قد تكون إشارة للنجاة!!✨
أعتذر عن الأخطاء الإملائية واللغوية والنحوية.
"تم بحمد الله الجزء الثاني "
Shahd medhat🖤
رأيكوا يهمني✨🖤
