قمع المشاعر.... الحادي عشر من الجزء الثاني...
للكاتبة زهراء ( روزايه)...كنت أحاول البقاء بجانبك باي طريقة
ولكنك لم تفهم ذلك بالشكل الصحيح
كنت اقاتل من أجلك حتئ وجدت
انا من قتل...
...قبس.. بيومهه رجعت من الدوام بس ماادري ليش
هالشخص اخذ حيز من تفكيري
بحيث الطريق كله صافنه وهو مجرد شخص عابرمرتين شفته بباب الشركه مره عرض عليه
يوصلني ومره شفته يمشي ورا سيارتنه
وام حسن كاعده وياااتذكر حجيت لبشار وراح دز عليهه
كالتله بيتهم بنفس منطقتنه
ويدزون عليه انظفلهم ومتعرفه علي
عن طريق ميامين..كامت الاحداث تتشابك عليه ام حسن
مره شكت من عنده وكالت انطاني فلوس
لعمليه بنتي مدري ابنهه وبعدين مهدده
لوتدفع فوائد عليهه لو يذبهه بالسجنوصلت للبيت فتحت الباب وطبيت
جنت اي شي يصير ويايه من مشكله
من سوء مزاج مجرد مااخلي رجليه
بالبيت اترك كلشي ورا البابابد مااخلي يأثر عليه وينعكس ع تصرفاتي
ويتعكر يومي بسبب حدث عابر..بسرعه بدلت وصليت رتبت الجربايه لان من
طلعت مالحكت ارتبهه شلت شعري ذيل حصان
ورحت للمطبخ باوعت للساعه ب١ وربعفتحت الثلاجه شسوي غده بشار ب٢ ونص
يجي طلعت نص دجاجه ونكعتهه بخل بين
ماسويت التمن الاحمر اشتهيت مقلوبهبس اني مااطبكهه ويه الدجاج لان بشار
ماياكل الدهون الانادرا وخاصه الدجاج ابد
ماياكله اذا گلي اضطريت اشويهه
وبعدين من اصب المقلوبه اخليهه عليهه..التهيت بالطبخ لحدما كملتهه وعفتهه ع نار
هادئه تتهدر وكمت اغسل بالمواعين
الوكعت اثناء الشغل لان المقلوبه تخبص
الجو ماكو ماعون مااوسخه..الساني دندن باغنيتي المفضله مع العلم
كم مره سمعني بشار ومنعني يكول ماحبهه
انتي مو وحيده حته تغنين بيهه هاي سابقا
جنتي بس هسه لاا..بس اخذتني الصفنه واني اغني
لا ام تحن لبجاي ولاخاله وياي
داده حسن لاخاله وياي..
كل الوجوه اثكال من يگبل اهوواي
داده حسن من يگبل هوواي
حيل وبعد وياي هاي الردتهه
داده حسن هاي الردتهه
موگالت الشمات ماحسبتهه وداده حسن ماحسبتههانتبهت من صفنتي ع دكة الباب
محد يدكه عليه رحت للكاميرا باوعت بيهه
مااعرف منو طفله صغيره اعتقد هذني
اليطلبن من البيوت مافتحته دكت وراحت..رحت للكنتور اخذتلي تراك بهاري
لان جان نهايه شهر ١٢ وبيتي دافي
ماالبس شتوي ابد بس من اطلع ..سبحت وبدلت وكعدت لازمة تليفوني انتظر
جيته كلت خلي اتصل ع صابرين طلعت رقمهه
كل مره اتصل مغلق بس هالمره اتصل..