اشتقت
✨💜🤭
جونغكوك ~~
صَهْبَاء شَعْرِهَا المرتخي عِنْد جُفُون حَزِينَةٌ مبعثرة . . بِالأَوْهَام مستطلعة لِبَرَاءَة الْمُسْتَقْبَل بَيْنَمَا الْحَاضِرَ عَنْ الْبَرَاءَة غَائِبٌ . . لَا الومها إنْ كَانَتْ تُبْقِي عَلَى أَطْرَافِ شَعْرِهَا تطلعا . . . لَكِن الْخَطَأِ إنْ يَفْقِدَ بَعْضُنَا اوتارا عَن أَهَمِّيَّة الْمَمَات لنحيا...
كثحت الريح عَنْ سَبِيلِك التُّرَاب و أَخَذَت تنقلع إلَى حَيْثُ تَتَّسِع السُّبُل . .
واضحيت مَرَّة أُسَبِّح فِي ذاكرتي بَيْنَمَا ابصرتك مِنْ بَعِيدٍ تحادثين تايهيونغ . . . لَيْتَهُ كَانَ الْجَافِل دَاخِلِيّ ويعلمني أَنَّهُ لَا بَأْسَ بِالْقُرْب العاتِم و لَكِنْ كَيْفَ لَنَا أَنْ نُبْصِر بِبَعْض و نتجاهل مَا أَلْحَقْنَا شَجَّعَنَا و ظَنَنَّا سَوَاءٌ ببعضنا..
لحظت نَظَرة مُخْتَلِفَةٌ بوجودك هُنَا
ذبول الاعين و شحوب الملامح اظنه كان مشتركا بيننا..
ولجت من الباب الخلفي ..لكي لا امعن التفكير بوجودك هنا ..و رحت اسوق برفقتي احد الجياد راحلا نحو عمق الحقل تاركا الجميع يعمل بجهد و يغطي على غيابي..
لم اجد نفسي الا احدق بالامارلس و اتذكر ملمحك الطيب بها...
لن يتوقف جلي عن النبض ان علمت انك دوما ستنتسبين لها..
و التذكر مجددا اغرقني ..
وقتها كان الوقت يشير انه الفجر...
و شوبات القمر جعلت من ملمح وجهك عند ضوئه معضلة.. اتذكره..يوم جلسنا عند العتبة و لا احد يماثلنا؟
هل استوقع ..الحاقد في ضمني لثلة من الزمن ..انا حتى استيقنت انك لا تحبذين .. و انك تكذبين..
افروديت.. ام امارلس كنتي.. لكلاهما وقع جميل و مغو..
لكني بلحظة عمىً انتزعته منكي..
مستطرد الافكار و ها هو ضحى آخر خاصتي يبلغ وانا لا نوم يزور جفني.. و لكن بلقياكي هل استكنت و استطبطبت عني اقلامي والجروح عند اضلعي..
رابع يوم و انا انتظر عل السابع يحل علي..
علي استطرد عني الشوبة و الاشتكاك ..
أنت تقرأ
آَْمَاْرْلِِِسُْْ: خَْطَِِيْئَِةُ اْلِإْغُْرِِيْقِْ ج'ج.ك ✅ مُكْتملة
Romance{قَلَائِد الشَّعْر تَرْثِي مَعَلَمِي . . . و تَصّوُتُ الطُّحَارِ قَدْ أَغْبَر عنّي أَسْمُعِي.. كُنْت قَدْ أَخْبَرْتُهَا أَنَّ تتلفظ بِالْإِستحْسَانِ وَ هِي تَُغَازلُك . . لَمْ أَرُدَّهُ أَنْ يَكُونَ مُهْتَاجًا . . .أَوْ هَائِجَا . . . لَكِن العَز...