#الحلقة_الاولى
ناضت من سريرها بهدوء ، حطت رجليها على ارضية غرفتها حست ببرودة الارضية تسللت في جسدها ، تلفتت لروشن دارها بشوية ابتسامة وهي تسمع في صوت المطر القوي ، تشوف في مية المطر وهي جاية ناحية روشنها ، ناضت بخطوات هادية في نص الأضاءة الخفيفة متع غرفتها ، كان الوقت متأخر من الليل
وصلت لعند الروشن ، قعدت تتأمل في سيل الامطار يلي قاعدة تصب في كل مكان ، تشوف في الشجرة الكبيرة يلي اداعب في روشنها كلها معبية بالمية ، حطت يدها على زجاج الروشن ، كان الزجاج بااااارد ، ابتسمت وهي تتفرج على المنظر يلي عجبها ، ترددت تفتح الروشن اول لا ، اخر شي فتحاته بهدووء ، اول ما فتحاته قابلتها نسمة قويييية ومصقععة جت على وجهها اول مافتحاته
شعرها بدي يطير مع الريح القوية اول مافتحاته ، جسمها اقشعر فجأة من كمية البرودة يلي حست بيها ، غمضت عيونها بشدة وهي تحس بجسمها وهو قاعد يتجمد
سكرت الروشن بصعوبة من قوة الريح ، حست بصعوبة كبيرة وهي قاعدة تسكر فيه ، جهدها طاح وهي تسكر فيه
اول ماتسكر وقفت وسندت روحها على الحيط وهي دااهشة ، حطت يدها على راسها لما حساته وجعها ، حست بحاجة سايلة عليه ، مشت بخطوات هادية للمراية ، وفتحت الضي ، اول ماشافت روحها ضحكت بصوت خافت لما لقت نفسها مبلولة ، ماحستش بروحها لما المطر جت عليها
رجعت شافت لروشن مرة تانية لا شعوريا وهي مبتسمة ، مشتله جري فتحاته ، جاها نفس الرد الاول ، صفعتها الريح للمرة التانية ، بس المرة هادي ركزت على قطرات المية يلي قاعدة تجي مع الريح وتضرب على وجهها بالقوة
فتحت عيونها وتلفتت لباب غرفتها وابتسمت على جنب مشت جري سكرتها بالمفتاح ورجعت لروشن ، جابت كرسيها وحطاته قدام الروشن وركبت على الحافة ، كانت الريح قوييية والمطر قاعدة تزيد تبل فيها ، كملت الشي يلي ادير فيه وهي مستمتعة ، قعمزت على حافة روشنها الكبير وهي تتفرج على غزارة المطر وهي تهطل ، شافت لجدع الشجرة بتفكير وشافت للباب وراها ، مادورتش تنبيهات بوها ليها على ركوب الشجرة هادي ومخاطرها ، استسلمت لحبها للمغامرة
ضحكت وهي قاعدة تحاول توقف وتنقز على جذع الشجرة يلي مقابل روشنها بزبط
ونقزت وتسلقاته بكل سهولة ، حركتها كانت توضح انها متعودة على تسلقها لشجرة هادي
اول ماوصلت وقعمزت على الجذع ابتسمت وهي تحس بغزارة المطر وهي تصب عليها ، كانت كلها مبلولة ، عارفة روحها حتمرض لكن مادورتش ، مستمتعة ب يلي قاعدة ادير فيه
بدت تسمع في الرعد وهي مستمتعة على الاخر ، لو كانت بنت تانية راه خافت من صوته ورجعت لسريرها لكن هي كانت العكس كل ماتسمع الصوت تزيد تستمتع
أنت تقرأ
سايكو sayko (رواية ليبية )
Mistério / Suspenseشاف الدكتور لبوها : حرارتها مرتفعة حاليا ، طبيعي بدير حاجات مش من طبيعتها كانت تسمع في كلامهم وهي بتبكي سمعت صوت خوها وهو يشوفلها ، يتكلم في نفسه " حيي علينااا حيييي اختنا شكله بدت مهبولة " شافتله وبدت تعيط بإنفعاال : خيييررركم قاااعدة مهبلللتش ق...