كنان بصدمة : انور ...
فيصل : اي شبيك انور ....
كنان : يعني نجلاء مالها دخل ...
فيصل : ولا تعرف بالموضوع اساسا ...
كنان : زين تتوقع ليش ما اشتكت عليه هي عدها دليل ان اني مهرب مخدرات ليش ما اشتكت ؟؟؟ ....
فيصل : ما اعرف يمكن لان خافت ع اهلها ...
كنان بنفي : لا مو هذا السبب ...
فيصل : وانت ليش متأكد لهل درجة ؟؟ ..
كنان : لان لو كقالت الحقيقة واعترفت عليه العسكر رح يحمون اهلها ...
فيصل : يمكن يكون عندها سبب ثاني ؟؟ ...
كنان بتسأل : وشنو هو ...
فيصل ما اعرف اسألها هي ... يلة قوم وصلنا ...
كنان شارد : اي ....
ترجل كل من كنان وفيصل من السيارة ...
وكان عند الباب ام كنان والخادمة ميمي ..ام كنان : هلا بالغالي ... هلا بنور عيني ...
كنان ينحني ليقبل يد امه : هلا بيج ماما .....
ميمي : هلا بيك استاذ نور البيت ...
كنان يبحث بعينيه عن نجلاء : تسلمين ...
ام كنان : اهلا فيصل والله عاش من شافك صايرة جياتك قليلة ...
فيصل يقبل راس ام كنان : مشغول والله يا خالة ...
ام كنان : يعني رح تظلون هيج واقفين بخارج ادخلوا سويت غداء من الي تحبوه ...
فيصل : لا خالتي اني استأذن ما اكدر...
ام كنان : لا مايصير مارح تروح الا تتغدا يمنه ... يعني حتى نرد جميلك ...لان تعبناك اليوم ...
فيصل : لا تعبج راحة خالة ...
ام كنان : يلة اتفضلوا ....
اتجه الجميع نحو المنزل وضع فيصل يده ع كتف كنان
وقال : شبيك ...
كنان : ولا شئ
كنان القى نظرة نحو غرفة نجلاء فوجدها هناك .. اغلقت الستائرة بسرعة حينما تلاقت نظراتهم .....
☆☆☆☆☆☆
بعد الغداء الذي لم تحضره نجلاء ....
خرجت نجلاء لتجلس في الحديقة كاعادة هي تخرج الى الحديقة بعد الغداء للتحدث مع الازهار والنباتات ولكن بطريقتها الخاصة ... كلام العيون ... تتحدث عن ما حدث لها في هذا اليوم للنباتات عن طريق عيناها ...
☆☆☆
خرج كنان ليستنشق بعض الهواء الطلق ...
استدار ليجدها تجلس ع الارض وتمسك بزهور ...
أنت تقرأ
ما الذنب الذي ارتكبته _مكتمله 🧡.
Novela Juvenilالحب: كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرم فائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعته ولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك في أعماقه، ثم يقذف بك وأنت فاقد لإحساسك... روايه رومانسيه