إنها السابعة مساءً واخر ساعة من النهار قد امضيت محهوداً كبيراً اليوم في دراستي اتوق الى ان اكتب لكن احاسيسي ملخبطه هذه الايام
على تلك الكنبه المحاذية للنافذه كنت اجلس وحدي يعم البيت الهدوء لكن داخلي ليس بـ هادئ فتحت النافذة على طولها بدأت انظر الى الخارج وكيف ان الجو جميل نظرت الى زاويتي المفضله تذكرت كيف كنت ابدأ صباحي مع روايتي المفضله هناك وانهيه أيضًا وانا ارسم هناك.. شعرت بنسيم الهواء قد لمس وجهي كأنامل احدهم خلسه وكأنه يعاتبني على هجره وتركه خاوياً من لحظاتي الجميله،،قد اشتقت حقًا لحريتي وحياتي الطبيعه التي أمل ان تعود قريبًا.. بالتفكير بالأمر انني احمل نفسي طاقة اكبر منها واجهدها لكنها تحسن الصنع ، فسأكون راضيةً في نهاية الامر مهما حدث ... انا فقط احببت ان اكتب عن يومي هذا 💛🌾
أنت تقرأ
اٍّعَّمُّاٍّقِّ
Aléatoireلكل انسان مجرة خاصة في داخلة تماما كتداخل النجوم بالنيازك والكواكب والاقمار ! سترى ما يبهجك تارة، وما يحزنك تارة اخرى ليس الامر بالتناقض لكن انما هي تفاصيل واحاسيس نعيشها كل في وقته.