كُوخٌ عَلَى شاطىء بَحْرٍ فِي وَسَطِ جَزِيرَةٍ هَادِئَةتَحْتَ ظِلِّ سَعَفِ النَّخِيلِ وَبِدَفِئِ اشعة الشَّمْسِ
وَهَمْسَاتِ النَّسِيمِ الْبَارِدَهْ،امواج تَتَرَاقَصُ ذَهَابَا
وايابا, الحان تَتَنَاغَمُ فِي مُخَيِّلَتِي, وَكَأَنَّهَا تَقَوُّلٌ لِي:
لَا تَدَعْ شَيْئًا يُعَكِّرُ رَقْصَ تِلْكَ الامواج, فَيُصْبِحُ
بَريقَ زراقها سَوَاد!
أنت تقرأ
اٍّعَّمُّاٍّقِّ
Acakلكل انسان مجرة خاصة في داخلة تماما كتداخل النجوم بالنيازك والكواكب والاقمار ! سترى ما يبهجك تارة، وما يحزنك تارة اخرى ليس الامر بالتناقض لكن انما هي تفاصيل واحاسيس نعيشها كل في وقته.