زفرت بهدوء لاسألها" مالذي تريدينه؟"
فابتسمت قائلة "اريد تغيير الوان الارضية و المباني و كا شيء بالمملكة حتى الازهار دون ان تعترض...!
تفاجأت من طلبها فقلت" هل جننتي!!؟"
فأجابت"انا لم اجن لكن مملكتكم سوداء كأن لديكم عزاء دائم"
تنهدت وقلت"حسنا كما ترغبين انا لن اعترض لكن.... انا لا دخل لي اذا غضب الملك عليكي حسنا!! ؟""حسنا وايضا لا اضن بأنه سيغضب فنايت اخبرني قبل ثلاث سنوات ان رأيه بلون المملكة كرأيي.."
قالت ذلك واعدت القنينة خصتي و حملت قنيناتها وخرجت بعدها الى مكتبها و عدت انا لاجلس على مكتبي اشرب الدماء و اعمل*********
عملت حتى وصلت فترة الغداء فرأيتها تخرج بسرعة"اتمنى ان لا تفتعل مصيبة"
تمتمت و عدت لعملي لانني شربت ما يكفيني من الدماء اليومثانية
ثانيتان
ثلاث ثوانيو بوووووم اقتحم جو مكتبي كما يفعل عند حدوث اي مصيبة
نظرت له بملل"ماذا هناك جو؟"
كان يحاول التقاط انفاسه كمن كان يركض لمسافات
"س...سيدي.....زين...... ت...تلك...الفتاة...الخارج..." قال كلاما متقطعا بسبب انفاسه لكني فهمت ما يحدث ببساطة 'آكسيلا الجميلة افتعلت مصيبة'
اومأت لجو وقلت له ان يذهب توجهت للنافذة لارى ما فعلت و في الحقيقة كان تغييرا جميلا
حملت هاتفي و اتصلت بوالدي لارى ردة فعله على الامر
اجاب بعد الرنه الثالثة
"مرحبا زين.."
"اهلا....ارأيت ما حدث؟"
"اجل و اعلم من الفاعل.....آكسيلا.... لقد فعلت ما كنت عاجز عن فعله"
كانت نبرة والده سعيدة
"لقد اعجبني التغيير الذي احدثته "
قال ليراها بعد ذلك تقف وتعانق شاب يعطيه ضهره وكان الشاب يحيط جسدها الصغير بعناق حنون ورئاها تضحك بمرح مع ذلك الشاب
فقال لوالده"الى القاء ابي علي الذهاب "
ودع والده وعاد ينظر الى النافذة فرأى ذلك الشاب يطبع قبلة سريعة على خدها
ويلوح لها مودعا
حينها شعر بالغضب لا يعلم لما
لكنه فهم بعد قليل انه كان يشعر بشعور مختلف تماما
شعور ك
ك
كالغيرة***********
هااااي اعرف انو قصير بس البارت الجاي راح يكون طويل
و انزله بموعد قريب اذا استطعت
سلام🌹
أنت تقرأ
Ametazia || اميتازيا
Vampire"هيا هيا اسرعوا....انه قادم ....الرئيس قادم...بسرعة" صرخ احد الموظفون و الذي كان يراقب الطريق من النافذة حذرا من قدوم الرئيس فجأة ركض جميع الموظفين ووقف كل وراء مكتبه وهو يحاول تنضيمه وتنضيم نفسه كل رجل يحاول ترتيب ربطة عنقه و ياقه قميصه و النساء...