~وجودي يهدد حياتكِ~

154 9 27
                                    

Stefan pov:

كنت بمنزل مات نلعب العاب الفيديو و نأكل الفشار...

مات: مباراة اخري هيا.

- حسنا سألعب ب ري مستيريو.

مات: انا اندر تيكر كالعادة.

- الا تمل منه؟؟؟

نظر لي بفزع: رقبتك!! رقبتك تنزف!

وضعت يدي عليها ثم رأيت دماء بيد... بدأ الألم يزداد وضوحا حتى اصبح لا يطاق، شعرت بوغز في كتفي وجدت قميصي مبلل بالدماء زاد الألم بشدة لأبدأ بالصراخ....

تحدث بهلع و بدأ جبينه بالتعرق: يا الهي ماذا افعل!! هل جسدك يتشقق بمفرده!! انتظر سأحضر قطنا.

جسدي يتشقق؟؟ يا الهي!! ايلينا....!!!!

هرعت خارج المنزل لا اعرف اين هي ركضت في كل الاتجاهات كالتائه و ألمي يزداد ليرن هاتفي....
دايمون؟

- ماذا!!

دايمون: انها معي.

- هاه!! هل انت من....

دايمون: عند البيت القديم، وداعا... تذكرت! احضر المفتاح هذا المقابل.

ماذا!! دايمون هل جنونك وصل لأذيتي جسديا!! بل و اذية حبيبتي ايضا..!!! عليه معرفة الحقيقة لقد سأمت من هذا..!
ركضت للبيت القديم نزلت للقبو الي احدى الغرف كان بابها مغلقا نظرت من نافذة الباب لأجد ايلينا مكبلة بالأصفاد تبكي و بجانبها دايمون علي كرسي يلعب بسكين....
فور رؤيتها لي بدأت بالصراخ طالبه نجدتي لألحظ رقبتها و كتفها المجروحين....

التفت لي: وصلت! اين المفتاح؟

- لماذا تريده؟

دايمون: الاتفاق تعطيني المفتاح اعطيك ايلينا لم اذكر ان هناك اسئلة.

- دايمون، توقف عن البحث عن كاثرين!!

دايمون: سنعيد فتح هذا!!

قالها بينما يجرح كفها بالسكين لأشتعل غضبا و بدأت بضرب الباب...

- دايمون! اتركها حالا!!

دايمون: المفتاح.

- دايمون، كاثرين ماتت لم تعد موجودة!!

حدق بي بصدمة ليركض نحوي صادما ظهري بالحائط....

تجمعت الدموع بعيناه: ما الذي تهذي به!! كاثرين حية.. انت تحاول تضليلي...قل انك تكذب...

- ... لا....

قام بدفعي بغضب: مصاصي الدماء لا يموتون انهم يقتلون!! من قتلها!! 

- لا اعرف! لقد وجدت جثتها فقط! 

دايمون: منذ متى و هي ميتة!؟

- ..منذ...106 عام.

دايمون: تمزح صحيح! طوال هذه المدة ابحث عنها و هي ميتة!! لا اصدقك! اريني جثتها!جثثنا لا تتحلل...

أرواحنا متصلةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن