في الجامعة:
تمشي تلك اللتي سلبت قلوب الشباب برأس مرفوع يحيط بها أربع حراس من جميع الجهات فلم يجرأ أحد على الاقتراب منها ، حسنا هذا يومها الأول و لا تريد مشاكل مع البشر كبداية لعامها الدراسي .
لم تمر سوى دقاءق و ههي ذا أمام مكتب المدير ، لكن ما خطبها
سول:"وايت ما خطبك الآن بحق السماء ، هذه ليست من طباعك؟"خاطبت ذءبتها
وايتي:"الراءحة انها ...."
سول:"مذا الآن اخب.."
لم تكمل كلامها ليفتح الباب على مصراعيه و ترى أجمل منظر وقعت عليه بنفسجيتاها .
POV.WILL
وصلت للجامعة اللتي أكون و للأسف مديرها . اخخ لا تسألوني حتى اخبرتكم ان حياتي كلها عمل في عمل . ولجت مكتبي و لكن لم تكد يدي تمسك اوراق الطلاب حتى اقتحمت انفي رائحة محببة مزيج بين رائحة البحر و الغابة مع نكهة التوت ، ذءبي هاءج و مهما سألته لا يجيب . تمر الثواني و تصبح الراءحة اقوى فاقوى الى ان استطعت الشعور بها امام باب مكتبي و لم افق من نشوتي الا على صوت ذءبي الذي يعوي بكلمة واحدة "رفيقتي"
و من دون سابق انذار اندفعت افتح الباب لتقع عيني على تلك الملاك اجل ملاك بمعنى الكلمة .
End.Pov
بقيت ينضران لبعضهما الى ان التقت عيناهما ليتشكل ذلك الوميض الذهبي الفريد .
دارك:"رفيقتي......ملكي"
وايتي:"رفيقي...لي"
هذا كل ما سمعه بطلانا قبل ان يستيقظا من عالمهما الغاءب و يعودان للواقع و لم يفصل بينهما ذلك التواصل البصري الا حمحمة أحد الحراس اللذين كادوا يجزمون انهم اتخذوا كمزهرية هناك. تليها صراخ تلك الفتاة اللتي قفزت مباشرة في احضان ذلك الالفا اللذي لازال تحت تأثير الصدمة.
الفتاة (ماندي):"أنت ياا فتاة ، ألا تخجلين بنضراتك تلك لحبيبي؟"بنبرة مقززة تحدثت السحلية اللتي لو كانت عيون "سول" سهاما لانتشرت في كل مكان في جسمها لتلقي بها جثة هامدة ، هي لن تسكت و لكنها لن تذل من كرامتها .
سول:"عزيزتي انضري لنفسك في المرآة ثم تعالي لتكلميني "بصقت كلماتها لتليها زمجرة مخيفة جعلت حراسها يخفضون رؤوسهم خضوعا لتلك اللتي تحولت فجأة عيناها الأزرق الصافي مع حدقة محدبة حادة ، نعم، انها ذءبتها اللتي بدأت بالضهور .
Pov.Soul
منعت ذءبتي جاهدة من توليها السيطرة و التفتت لارخل تاركة ذلك اللذي يسمى "رفيقي" في دهشة لم يستيقظ منها ألا عند خروجي من الجامعة لاجده يجري لاحقا بي ، يال الحمق ، ليس بتلك السهولة ألفا .
End.Pov
لم يكد ويل يقترب من امساكه يد رفيقته ألا و بحاجز بنفسجي يتشكل حولها دافعا اياه للخلف مصدرا ضوءا قوية مما اجبره ان يغطي عينيه ، ليكتشف ما ان فتحهما حتى لاحظ اختفاء رفيقته اللتي لم يكتشف حتى اسمها ." لقد فقدتها" كان هذا دارك اللذي بدأ يؤنب ويل و تنينه اللذي يكاد يجزم انه الآن ينفث نيرانه داخل راسه.
"لا ، لم افقدها بعد"قاالها ويل قبل ان يتوجه الى مكتبه ، هي تلميذة في جامعته ، بدأ في الحال يبحث في سجلات الطالبات الجدد الى ان وجدها :
الاسم: بارك لي سول
العمر: 20
تاريخ الولادة:23/10/2000
اسم الوالدين: غير موجود
مقر الاقامة: غير موجود
ويل:"ما هذا الآن كيف سوف اجدها"قتلها بعد أن سدد لكمة اودت بتلك المنضدة المسكينة مكسورة .
نيل √عبر التخاطر√(من الفضاء الى الأرض ، حول)
ويل(نيل أنا لست في مواج جيد الآن قل مذا تريد؟)
نيل(وو وو يا فتى اعصابك ، لن أسألك الآن و لكن علينا الذهاب لمملكة السحرة كما تتذكر)
ويل(قادم)
و بعد أن أغلق التخاطر دون سماع رد الاخر أمر أحد اتباعه بجمع كل المعلومات اللازمة عن رفيقته ، و غادر في اتجاه قطيعه.
-عند سول-
خرجت تلك الغاضبة من سيارتها متجهة نحو قاعة التدريب ، هنالك حيث فجرت كل غضبها في تلك المعدات المسكينة .
سول:"هذه ثالث مرة احطم فيها تلك الادوات، ما ذنبي ان كانت غير كافية لتحمل بضع لكمات خفيفة "
وايتي:"اجل خفيييفة"
سول:"اصمتي انتي ، لم اعهدك سريعة الغضب هكذا ، لو لم اتصرف أنا لكان الآن يقول ان هذه الفتاة ستركض وراءي كالعاشقة المحبة و نحن لم نلتق سوى من دقاءق"
وايتي:"اسفة "
سول:"اههه سانتقم لا بأس
وايتي:"نعم"
ديمون:"سول , أنا لا اشعر لاقلاقك و لكن غدا بداية الشتاء وااا اضنك تعرفين البقية"
سول:" اخخخ نسيت،، سيكون هذا اسبوعا طويلا سأزور "إيفا" لارى ان توصلت لشيء"
و بينما هي خارجة
ديمون ، وايتي , سول و بلود :"شيء ما يراقبنا و هو ليس بشريا"
سول:"اشعر به"
Pov.Soul
كنت بالفعل احس لاني مراقبة منذ خروجي من السيارة علي ان اضلله اولا.
أخذت في الحين منعطفا ضيقا يفضي الى زقاق مضلم ، مكان جيد ، توغلت في ذلك الزقاق و اصبحت اسمع خطوات شخص خلفي ، اذا المسكين اضهر نفسه أخيرا .
بلمح البصر استعملت خاصية بلود و اختفيت من امام ذلك الرجل اللذي بدأ مشوشا تماما و المسكين لم يفق من صدمته ألا بضربة قوية اودت به على الجدار حيث اضهرت مخاابي و غرستها بكتفه ثم سددت له رحلة على ركبته ، اووبس اضنعا كسرت، ههه أنا امزح متاكدة من انها كسرت بعد سماعي صوت عضامه المقرف . توقفت أمامه و نزلت الى مستواه حيث نظر الي بسخط و حدة وااااه خفت.
End.Pov
"من ارسلك"كانت هذه "سول" اللتي بدأت باستجواب الرجل اللذي اتضح انه يدعى "كريغ"
كريغ:"....."
سول:"أنت من طلب ذلك"
ما ان انها حديثها و قبل ان يقوم ذلك الكريغ باستيعاب كلمة مما قالته ليتلقى سكينة نارا تشوه وجهه الجميل و صراخه هو الوحيد اللذي ملء ذلك المكان القذر .
سول:"ممنن ااررسسللكككك؟"و مع كل حرف تغرز هي سكينة جديدة في وجهه الغني عن الذكر.
كريغ:"اذهبي الجحيم لو قتلتيني لن اخبرك"
سول:"اووه عزيزي من أين تعتقد انني أتيت اذا" بصقت كلماتها في وجهه و حولت عينيها لآخر شيء توقع ذلك الرجل رؤيته.عينا الاسد
كريغ:"ان أنت أنت ....انها اسد"
سول:"لم تحزر عزيزي"
Stooooooooooooooooooooooooooooop
تم هنا🙃 لا تنسوا تشوفوا الفيديو
ما في تشويق ههسهسخسخي 😂😂😂تراني شريرة🌚سييي يووو
أنت تقرأ
MY SOULMATE
Adventureعندما تكون هي تضاهي الجليد برودة الجليد و هو يضاهي النار حرارة هي تنافس القطن رقة و هو يتحدى السكاكين حدة اذا مذا سيحصل عندما يجمع القدر مخلوقين من اقوى مخلوقات العالم كرفيقي روح ابديين؟؟؟