وحدة تامّة
هذه الحديقة قد أثمرت
مليئة بالأشواك
حبستُ نفسي في القصرما اسمك
هل لديك مكاناً تذهبين اليه
اوه، هل يمكنكِ اخباري؟
رأيتيكِ تختبئين في هذه الحديقةأنا أعلم
كل دفئكِ حقيقي
الزهرةُ الزرقاء التي كانت يديكِ تقطفها
أريد احتضانها(يديها) لكنإنه قدري
لا تبتسمي لي
تكذبي عليَّ
لأني لا أستطيع الإقتراب أكثر منكِ
لا يوجد إسم يمكنكِ مناداتي بِهتعلمين بأنه لا يمكنني
إظهار نفسي لكِ
إعطاء نفسي لكِ
لا يمكنني إظهار جزء محطم من نفسي
مرةً أخرى أضع قناع وأذهب لأراكِ
لكن لازلت أريدكِمُزهرة في حديقة وحيدة
زهرةٌ تشبهكِ
أردتُ إعطاءها إياكِ
بعد أن أزيل هذا القناع المغفلوأنا أعلم
لا يمكنني فعل ذلك للأبد
عليَّ الإختباء
لأنني وحشأنا خائف
أنا محطّم
أنا خائف جداً
بأنكِ ستتركينني في النهاية مجدداً
مرةً أخرى أضع قناع وأذهب لأراكِالشيء الوحيد الذي أستطيع فعله
في هذهِ الحديقة
في هذا العالم
هو أن أزرع زهرةً جميلة تشبهكِ
و أن أعيش كأنا الذي تعرفينه
لكن ما زلتُ أريدكِ
ما زلتُ أريدكِربما قبلًا
قليلاً
فقط بهذا القدر
إن كان لدي الشجاعة بأن أقف أمامكِ
هل سيكون كل شيء مختلفاً الآن؟أنا أبكِ
لقد اختفيتي
لقد سقطت
تركت وحيداً في هذا القصر الرملي
أنظر الى هذا القناع المكسورولا زلت أريدكِ
لكن لا زلت أريدك
لكن لا زلت أريدك
ولا زلت أريدك
.
.
. الحقيقة اللتي لم تقل.
.
.
.
.
تطوف في ذلك السائل العلاجي داخل انبوب العزل و حولها عاءلتها برفقة ديفل و ستورم اللذان امضيا الليلة كاملة يبحثان في تاريخ الهجناء و كل كتب التاريخ منتشرة حولهما بينما الشباب هنالك كل منهم في وضعية مختلفة و لكنها تحت عنوان واحد ، و هو الألم ، الحزن و الحيرة.
الهدوء، كل ما يسمع في تلك القاعة منذ غياب سول عن الوعي، ليقاطعه ، و لاول مرة، صوت انذار انبوب العزل العلاجي معلنا عن عملية استخراج الساءل داخله ، مما يعني استيقاظ الاميرة الناءمة ، أخيرا.
هرع الجميع لها ، و ما ان فتحت بوابة الجهاز حتى سقطت بين ايدي اشقاءها ، ثوان مرت استعادت فيها توازنها ، و هاهي الآن في حالة استجواب شامل ، الكل يطرح اسءلة مختلفة عن الآخر ....
سول:"حقا هل تستوعبون أنني للتو استيقظت؟ يال القوم المتحضر"قالتها بنبرة سخرية صاحبتها ابتسامة نصر للتعابير اللتي ضهرت على وجوههم.
جون:"اففف حقا ها قد عادت سول القديمة"
سول:"مذا ضننت اذن صديقي العزيز؟"
جون:"حسنا تعلمين.....ااا مثل الأفلام حيث تستيقظ البطلة بعد غيبوبتها ، تفقد ذاكرتها و..."
"و تكون ذات شخصية جديدة و حياة ملؤها السعادة و الحب"قاطعه الجميع بنبرة حالمة لتسود تلك القاعة أصوات الضحكات من الجميع.
ستورم:"سول، لقد قررت انه يجب عليك ان تأخذي اسبوع راحة فحالتك الآن لا تسمح لاستكمال تدريباتك"
قاطعهم ستورم بعد مدة من الصمت .
سول:"أنا بخير و أستطيع استكمال ما بدأته ستورم"
موني:"مستحيل ، لن نسمح لك بذلك"
جون:"و ايضا ان .... رفيقك ليس في حالة جيدة هو حرفيا كاد يقلب العالم رأسا على عقب"
سول:"عذرا......ليس لدي رفيق"
الجميع:"سوووول"
سول:"حسنا حسنا يا الهي"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
في مكان آخر
ويل:"نيل، سأدخل الغابة السوداء للتدريب اهتم بشؤون القطيع في غيابي"
نيل:"حاضر ألفا"
Pov.Will
غضبي اصبح مضاعف هذه الايام ، و رفيقتي الغبية لا تريد الضهور .
بلاك:"أنت الغبي الوحيد هنا"
ويل:"هووهووو انضروا من ضهر"
بلاك:"أنت قمت برفض رفيقتي بصفة غير مباشرة أيها اللعين ، اقسم لو حدث لها سيء فسوف تنساني "
يا الهي! اغلقت رابطتي مع بلاك حتى لا يصدع رأسي اكثر من ما أنا فيه حاليا. لا أريد الأذية لرفيقتي ، ذلك ال........ لن ادعه يمس شعرة منها، خبر عثوري على نصفي الثاني يجب ان يضل سرا .
بقيت اتدرب رفقة بعض الوحوش الحمقاء ، لا اعرف كم بقيت من الوقت و لكن شيءا فجأة قد بعث رعشة في جسمي و جعل جسدي يهتز ، راءحتها الضعيفة جدا ادخلت فوجا من المشاعر داخلي .
End.Pov
لحق بطلنا براءحة رفيقته الى ان قادته قدماه لقطيع غضب الليل و تحديداً قصر يقع في حدود المجموعة ، ليجدها هناك صحبة اخوتها بالاضافة البيتا و الغاما خاصتها و يبدون في جدية تامة.
"يبدو ان خطب ما قد حصل"كان هذا كل ما يشغل ذهن ويل اللذي بقي في مكانه بكل فخامة و جبروت داسا ابهاميه في جيوب بنطاله مع ترك بقية اصابعه حرة لتبعث تلك الصورة لكل مار هناك رسالة تنذر بوصول الملك .
أنت تقرأ
MY SOULMATE
Avventuraعندما تكون هي تضاهي الجليد برودة الجليد و هو يضاهي النار حرارة هي تنافس القطن رقة و هو يتحدى السكاكين حدة اذا مذا سيحصل عندما يجمع القدر مخلوقين من اقوى مخلوقات العالم كرفيقي روح ابديين؟؟؟